احذر.. في بريدك الالكتروني رسائل مفخخة
الخميس 06 أغسطس 2009, 12:23
من
منا لم يواجه اعلانات دعائية من شركات او رسالة من امرأة او رجل يدعي فيها
ان لديه اموالا يحتاج الى تحويلها باسم شخص لقاء نسبة مغرية من هذا المال
واساليب كثيرة يحاول المحتالون والنصابون اغراء مستخدمي الانترنت عبر
بريدهم الالكتروني وقد ذهب ضحايا هذه الجرائم الكثير من المغفلين والسذج
الذين انطلت عليه هذه الحيلة وتلك فشربوا المقلب كما يقولون .
وينصح
الباحث العربي الدكتور رأفت رضوان في كتابه ( المبادىء الاساسية للتسويق
والتجارة الالكترونية مستخدمي الانترنت بعدم تقبل العروض الدعائية التي
تأتي لك عن طريق البريد الإلكتروني لأنها تكون خيالية وأغلبها للاحتيال
على الأشخاص غير الحذرين، والابتعاد عن العروض التي تعرض عليك العمل في
المنزل لأنها عادة ما تكون وسيلة لبيع كتاب أو أشياء باهظة الثمن ، ويحذر
من التعامل مع العروض المجانية لتجربة منتج ما، لأن السمة الأساسية لهذا …
… العرض هو تقديم رقم بطاقة الائتمان قبل بدء التجربة، وكذلك عند الشراء
المباشر من أشخاص على الإنترنت، والحذر من الاجابة عن بعض المعلومات
الشخصية عندما يسألك أي موقع، وعند الشراء من مواقع المزادات لأن أكثر
عمليات النصب تمت عبر مواقعها ، فضلا عن ضرورة الاطلاع باستمرار على أحدث
عمليات النصب على الإنترنت.
و
ينصح بعدم شراء المنتجات والخدمات لمجرد أن مجموعات الدردشة أشارت لذلك،
فقد يستخدم البعض مناطق الدردشة في استخدام أسماء مستعارة والدخول للعديد
من المواقع وترويج الخدمات والاحتيال على المشترين مع ضرورة الابتعاد عن
خطط الحصول على نالقيود بدون سبب على الإنترنت، التي تطالب بدفع مبلغ بسيط
للحصول على مبالغ أكبر وهكذا، لأنها طريقة للايقاع بضحايا النصب ، ويوصي
بضرورة التحري عن المواقع التي تعد بتخصيص قدر من ثمن المنتج لأعمال
الخير، و عدم الموافقة على فتح وديعة خارجية، مع ضرورة فحص بطاقة الدفع
الخاص بك قبل الدفع على الإنترنت، وعدم الشراء من موقع لا يذكر عنوانه
البريدي أو رقم هاتفه، لأنه من السهل لأي شخص أن يبني موقعاً جذاباً على
الإنترنت وليس معنى أن الموقع راق ومنظم أن تثق به، وعندما تحصل على
العنوان تحر عنه في مؤسسة (مكتب الأعمال الأفضل) أو الوكالات التي تعمل من
أجل رعاية المستهلك ، وينصح ايضا بعدم الطلب من أحد القيام بتعديل سجلاتنا
الائتمانية، وكذلك تجنب عروض الذين يدعون قدرتهم على التخلص من بعض الديون
القديمة .
وارى
في بريدي الالكتروني بشكل دائم الكثير من رسائل هؤلاء النصابين والمحتالين
المفخخة ومنهم من الجنس اللطيف ايضا ( على سبيل المثال احداهن ادعت انها
ابنة الجنرال السوداني الراحل جون قرنق ) فاطلع عليها وابطل مفعولها بقليل
من الذكاء واضحك عليهم كثيرا ، فالرسائل هذه لاتحتاج الا الى الفطنة قليلا
ليكتشف الانسان بنفسه خداعهم ، ويذكر الكاتب خالد مصطفى المقيم في كندا
بعض أساليب الاحتيال ومنها يرسل لك شخص ما فجأة وهو نكرة، غير معروف لديك
رسالة على بريدك الألكتروني، والله أعلم كيف حصل عليه، من جريدة أو من
تعليق على خبر أو من صديق أو من شركة مبيعات أو ما شابه ذلك، والرسالة
تكون ودية جدا يطلب فيها الكاتب مساعدتك (له أو لها) بتحويل مبلغ كبير من
المال لحسابك الشخصى مقابل متفانيكعمولة تصل من 5% الى 15% من المبلغ
الإجمالي الذي يعلن عنه بأنه خمسة ملايين أو عشرة أو عشرين مليون دولار
أمريكي، ونسبة عمولة من خمسة الى خمسة عشر بالمائة من هذا المبلغ الضخم ،
يسيل لها لعاب المرسل اليه، يعنى ستصبح مليونيرا بين ليلة وضحاها.
وكثير
من متلقي تلك الرسائل الألكترونية يعتقدون أن لا ضير من اعطاء المرسل رقم
الحساب واسم وعنوان البنك للمساعدة فى تحويل المبلغ الخيالي، الذى سيحصلون
منه على عمولة مجزية من خمسة الى خمسة عشر بالمائة، ويرسلون لك أحيانا
صورة لفتاة مع صورة لحساب البنك تدعي الفتاة أنها ورثت عن المرحوم أبيها
كل تلك الملايين العشرة ولكن أعمامها الشياطين الذين ربما كانوا وراء مقتل
أبيها يريدون الهيمنة على المبلغ المودع باسمها كوصية من المرحوم أبيها،
والمسكينة عمرها 18 سنة فقط ولا تستطيع التصرف بالمال قبل بلوغها سن
الخمسة وعشرين سنة وهى بحاجة لوصي على أموالها فوقع اختيارها عليك (لأنك
صاحب شهامة ومروءة ) طبعا من دون سابق معرفة ، وتريدك أن تقوم باحضارها
لكندا وتشرف على ادارة ثروتها وتقوم بتدريسها بالجامعات الكندية وتصرف
عليها من مالها بالمعروف حتى تتخرج، ثم تهبك نفسها وتتزوجها حتى ولو كنت
متزوجا، فالدين الإسلامي يسمح لك بتعدد الزوجات، وستعطيك نسبة 15 % من
المبلغ الأصلي تتصرف به كما تشاء، فقط احمها وخلصها من شرور أعمامها الذين
يريدون الاستيلاء على ثروتها التي ورثتها عن المرحوم أبيها.
وحين
تبدأ بالتجاوب معها، تبدأ عمليات الابتزاز، تقول لك المبلغ مودع بحساب
الأمانات ويحتاج لمصاريف لتخليصه وما عليك الا بالاتصال بمدير البنك
(الدكتور أوسمان ألي) عثمان علي ( Dr. Osman Ali) ، و دكتور لقب كبير يضفي
نوعا من الاحترام والطمأنينة فى نفس المتلقي، وحينما تبدأ بالاتصال
الهاتفي ، تجده انسانا ساذجا وجاهلا لا يجيد اللغة الانكليزية حتى ، لكن
الرسالة التى وصلت منه ومنها مكتوبة بلغة محترفة، ويعطيك اجابات ضبابية
غير مفهومة ويكثر من الالحاح على ضرورة تحويل مصاريف لانجاز المعاملات
لتحرير الحساب من الحجز وتحويله لك كوصي جديد ومؤتمن من قبل الوريثة
الشرعية ويبدأ الطلب بمئات الدولارات ، ثم تفاجأ بعد التورط الأول بطلب
بضعة آلاف وأن المبلغ فى الطريق لحسابك، وعند الاستجابة الثانية يطلبون
مبلغا أكبر لأن هناك وثيقة أخرى يجب تحريرها وتحتاج لخمسة آلاف دولار
أخرى، وفجأة تجد نفسك أنك تورطت فى قضية تجاوزت تكاليفها عشرة آلاف دولار،
وأعرف شابا إيرانيا تورط في قضية نصب وخداع على الانترنيت وابتزوا منه 65
ألف دولار وذهب بنفسه إلى نيجيريا مصدر النصب والاحتيال، ولم يجد مخلوقا
هناك وعاد بخفي حنين بعد أن سرقوا منه كل تلك المبالغ التى تجاوزت الخمسة
وستين ألف دولار، وانتهى الأمر به لخراب بيته وتطليق زوجته وفقدان منزله (
كله بسبب الطمع وعدم تمكنه من استقراء الحيل قبل أوانها ) .
وهناك
أسلوب آخر للابتزاز المالي، ففي كندا نظام البنوك يكون لك فيه حساب وتعمل
بانتظام وتودع مرتبك كل أسبوعين وتدفع فواتير حسابك بانتظام دون تلكؤ أو
تأخير، مما تتشكل لدى البنك قناعة بسمو تعاملك معهم، فيعطيك البنك
امتيازات كثيرة ، كقبول وديعة مالية كشيك يدخل لحسابك فورا وتستطيع السحب
من حسابك بعد مرور ثلاثة أيام كل المبلغ المودع بالحساب حتى قبل تحرير
الشيك من مصدره الأصلي، لأن بنكك يتعامل معك بثقة كبيرة وأنت المسؤول أولا
وأخيرا عن كل ما سيحصل فيما بعد، والنصابون العالميون يدركون هذه الحقيقة.
ويضيف
: لدي صديق عربي يحمل ماجستير فى الهندسة الكهرو ميكانيكا من الاتحاد
السوفيتي السابق ولغته الانكليزية ليست بالمستوى المطلوب ، ويعمل مديرا
للصيانة فى شركة كبيرة، ويستشيرني أحيانا في بعض المسائل اللغوية، وصلته
رسالة الكترونية من احدى الدول الآسيوية وتحديدا من شركة صينية كبيرة
عينته مستشارا فنيا لأعمالها في ( بريتش كولومبيا ) وبمرتب شهري قدره 4000
دولار زائدا نسبة 10 % من قيمة مبيعات الشركة.
كيف
حصلت الشركة على عنوانه الألكتروني؟ حين وصل المهندس العربى إلى كندا، قمت
بمساعدته في كتابة ملخص لسيرته الذاتية مبينا فيها حياته العلمية وخبراته
العملية (حسب الأصول المتبعة) فقام بإرسالها عبر الانترنت إلى معظم
الشركات المدونة على الانترنت ، وما لبث أن انهالت عليه العروض الكبيرة
والصغيرة من الشركات الصناعية، وأخيرا استقر لدى شركة كبيرة في عمل محترم
، ولكن ما زالت العروض تصله من شركات حقيقية ووهمية أيضا، ومن جملة العروض
التى أطلعني عليها كان عرض الشركة الصينية في تعيينه مستشارا فنيا
للمبيعات وفحص المشتريات والتأكد من سلامتها قبل تسلمها وشحنها إليها لقاء
راتب مقداره 4000 دولار شهريا ويحق له الاحتفاظ بوظيفته الحالية مع عمولة
مبيعات 10 % ، وهو عرض مغر بلا شك ولا يحتاج من وقته أكثر من بضع ساعات
شهريا، فكتبت له ردا بقبول العرض، وأرسلوا له رسالة موافقة وتهنئة
بالتعيين، وبعد أسبوعين تلقى رسالة من الشركة ذاتها تعلمه بأنها باعت
بضاعة بمبلغ 62500 دولار وما عليه سوى تسلم الشيك وإيداع المبلغ في حسابه
الشخصي ( لأن الشيك فعلا وصل محررا باسمه الشخصي كمستشار رسمي للشركة
الصينية( وتقول الرسالة اقتطع من القيمة نسبة 10 % كنصيبك من العمولة (
6250 ) وحوّل إلينا الباقي وهو( 56250 ) دولارا ، فقلت له إنني أشم رائحة
نصب واحتيال بالموضوع، فأرجوك أن تستشير مدير البنك بالأمر قبل الشروع
بارسال مبلغ كبير كهذا ستصبح يوما ما مسؤولا عن رده إلى البنك، وبالفعل
استشار مدير البنك وقال له المدير سنفتح لك حسابا خاصا ونودع الشيك فيه
وعليك التريث لمدة قبل الاسراع في تحويل المبلغ للشركة الصينية ، لأن
المسألة ستأخذ أحيانا سنتين من التحريات للتأكد من الشيك فقد يكون مسروقا
أو مزوّرا وستكون عندها مسؤولا عن كامل المبلغ زائدا الغرامة المترتبة
والفوائد المستحقة، وكان هذا ما فعله، وبدأت الاتصالات والالحاحات
المتكررة بضرورة تحويل المبلغ بالسرعة القصوى، ويرد عليهم ، المبلغ مودع
بالبنك وتعالوا وتسلموه متى شئتم، أما أن أتورط بتحويل المبلغ الكبير قبل
تحرير الشيك وإيداع الرصيد في حسابي، فهذا أمر غير مقبول، وبالفعل توقفت
الاتصالات، وعاد الشيك مرفوضا لعدم توفر رصيد كاف في الحساب، وكانت
مجازاته فقط عشرين دولارا غرامة لرجوع الشيك بلا رصيد كاف، اخيرا، احذروا
الاحتيال الذكي المرافق بكلمات معسولة تثير الشهية.
ويذكر
احد المهتمين بالانترنت حادثة حصلت له فقد وصلته رسالة تؤكد بأن بريده
الإلكتروني تم اختياره بشكل عشوائي من بين ثلاثة ملايين بريد إلكتروني في
العالم في ما يسمى باليانصيب الوطني العربي وقد فاز بمبلغ خمسمائة الف
دولار من دولارات الولايات المتحدة الأمريكية… وما علي إلا إرسال الاسم
الكامل والعمر والوظيفة… الخ… فما كان مني إلا أن أرسلت لهم المطلوب…
فأرسلوا لي رسالة أخرى من شخص آخر يدعى أحمد محمد يقول لي تهانينا لكم ،
مرة ثانية نؤكد لكم أنكم فزتم بمبلغ خمسمائة الف دولار أمريكي وقد تم
إرسال معلوماتكم إلى البنك البريطاني وسيتم التواصل معكم قريباً جداً من
قبل البنك… ويرجى منكم الحفاظ على سرية العملية والمعلومات حتى لا تتعرض
للخطر ومرفق بالرسالة صورة شخص خليجي مهندم آخر صيحة تشع البراءة من وجهه
، ويضيف انه في اليوم التالي تلقى في بريده رسالة من البنك البريطاني تؤكد
فوزه بالمبلغ نفسه وأن المبلغ مودع لديهم ويطلبون منه المعلومات نفسها مع
إضافة رقم حسابه في البنك وصورة جواز سفره أو بطاقة الهوية القانونية، حتى
يتسنى لهم تحويل المبلغ من البنك البريطاني إلى حسابه في البنك… ويقول:
فما كان مني إلا أن أرسلت لهم المطلوب… فأرسلوا لي بنفس اللحظة أصل شهادة
إيداع المبلغ ذاته في البنك موقعة ومعتمدة وأن هذه الوثيقة هي الأصل…
ساعتها جن جنوني وصرت أقسم المبلغ وأحسب وأضرب وأجمع وأوزعه يميناً
وشمالاً فتخيلوا معي مبلغ خمسمائة ألف دولار كم تساوي بالريال اليمني مثلا
… تساوي مائة مليون ريال يمني.. فصرت أحلم بأفخم فلة وسيارة آخر موديل
وشركات وإستثمارات..و.. و.. و.. الخ.
رد: احذر.. في بريدك الالكتروني رسائل مفخخة
الخميس 06 أغسطس 2009, 12:23
في
اليوم الثالث على التوالي تلقى رسالة من شخص آخر يدعى مدير خدمة العملاء
في البنك ورسالة أخرى من شخص مختص في الشحن الجوي وقلت في نفسي المسألة (
قربت كثير ) مستذكرا قول الرسول الكريم محمد صلى الله تعالى عليه وآله
وسلم (واستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان)… الأول طلب مني من باب
التعجيز والتحفيز في نفس الوقت وثيقتين يجب علي توفيرهما حتى يتم تحويل
الأموال إلى حسابي لأنه في القانون البريطاني حسب كلامه عند تحويل أي مبلغ
من مصرف بريطاني إلى مصرف أجنبي لا بد من توفر هاتين الوثيقتين: الأولى:
شهادة الإرهاب… أي شهادة تثبت أنك لن تتصرف بهذا المبلغ في دعم الإرهاب ،
والثانية: شهادة المخدرات… أي أنك لن تتاجر في المخدرات أو ما شابه ،
فأجبته من أي جهة تريد هذه الوثائق وأنا مستعد لتوفيرها… ورد علي بأنه لا
بد من محكمة ومن محام معتمد وأرسل لي استمارة إقرار من المحكمة البريطانية
لكي أوقع عليها وأردها إليه بحيث أنه سيساعدني مقابل مبلغ وقدره 250
دولارا للأولى و300 دولار للثانية أي بإجمالي 550 دولارا أمريكيا يتم
تحويلها عن طريق الويسترن يونيون.. وأجبته بأنني لا أملك المال ولا أستطيع
أن أحول له دولاراً واحدا مهما كانت الظروف.. وأن عليه أن يخصم المبلغ
الذي يريد من رأسمال الجائزة حتى ولو نصف المبلغ فأنا موافق… لكنه رفض
بحجة أن الجائزة مقيدة بشروط وقوانين بريطانية صارمة ولا يستطيع أن يعمل
أي شيء وأن أموال الجائزة لن يتم تحويلها إلا بهاتين الوثيقتين… لكني رفضت
رفضا قاطعاً ونزلت عليه سبا وشتما إلى أن قطع مراسلتي نهائياً.
الشخص
الآخر المختص بالشحن الجوي يقول لي بأن لديه طرودا خاصة بي مع شيك باسمي
شخصيا بالمبلغ سيتم شحنها لي في أقرب وقت ولكن يجب علي اختيار إحدى الطرق
الثلاث للشحن وتكاليفها شاملة الضرائب والتأمين… وغيرها: الأولى: خلال 24
ساعة وتكلفتها 620 دولارا أمريكيا ، والثانية: خلال 48 ساعة وتكلفتها 520
دولارا أمريكيا ، والثالثة: خلال 72 ساعة وتكلفتها 420 دولارا أمريكيا ،
ويقول صاحبنا بانه أرسل له جوابه السابق نفس بأنه لا يملك المال ولا
يستطيع تحويل حتى ولو دولارا واحدا مهما كانت الظروف، ولكن يجب عليهم أن
يخصموا المبلغ الذي يريدون من الجائزة حتى ولو نصف المبلغ… لكنه ظل
يفاوضني حتى نزل إلى حد مبلغ 200 دولار أمريكي لكني رفضت ذلك جملة
وتفصيلاً… في النهاية بعثت إلى كل واحد منهم رسالة توبيخ محملة بأنواع
الشتم بأنهم نصابون ومحتالون وأنه يجب عليهم أن يبحثوا عن شخص مغفل غيري
وما أكثر المغفلين… ومنها لم أعد أرى رسائلهم المزعجة في بريدي الإلكتروني
إطلاقاً ولكن تأتيني رسائل من نوع آخر وبأساليب أخرى ومن أشخاص آخرين.
وذكر
جوجل في مدونة عن الامن أن المحتالين تخلوا الى حد كبير عن البريد المزعج
الذي يسهل اكتشافه - مثل الامير النيجيري - لصالح ( بريد مزعج قائم على
الموقع) أكثر تطورا يوجه الضحية الى موقع الكتروني يناقش كارثة محلية او
قضية مماثلة. واذا ضغط على تسجيل الفيديو المعروض يقوم الموقع بتحميل
فيروس على كمبيوتر المستخدم.
ويقول
( تيم كرانتون ) خبير الامن الالكتروني بشركة ( مايكروسوفت ) انه لا سبيل
لمعرفة مقدار المال الذي تمت سرقته. وأضاف ( ليست لدينا وسيلة
لتقديرالارقام لان هناك عددا كبيرا جدا من الضحايا الذين ليس لدينا علم
بهم ، وتعني التكنولوجيا الجديدة أساليب جديدة للسرقة. ولعل أحدثها
الاحتيال بالرسائل النصية وهو ليس سوى عمليات نصب عبر ارسال رسائل نصية
قصيرة بالهاتف المحمول ) .
ويطور
فنانو الاجرام الالكتروني اسلوبهم للايقاع بالضحايا المحتملين ، ومن بين
هذه الاساليب كتابة رسالة مزعجة تزعم أنها مرسلة من مصدر موثوق مثل(
بايبال ) .
وحين
علمت( بايبال ) التي تملكها ( اي باي ) أن مرسلي البريد المزعج يستغلون
اسمها وضعت توقيعا رقميا على رسائلها الالكترونية وطلبت من موفري الخدمات
مثل ياهو وجوجل منع اي رسائل الكترونية تزعم أنها صادرة عنها ولا تحمل ذلك
التوقيع.
ويقول
مايكل باريت مسؤول امن المعلومات في ( بايبال ) : نحن نعلم الكم الذي
يتخلصون منه ونحن نتحدث عن نحو عشرة ملايين شهريا تقريبا.” وأضاف “اذا لم
ير المستهلك الرسالة الالكترونية قط من البداية سيكون من الصعوبة بمكان أن
يقع في براثنهم.
ويرى
باريت ان “الاحتيال الالكتروني لا يؤثر في المستهلكين فحسب… فيما يتعلق
بالخسارة العامة يؤثر هذا ايضا في رؤيتهم لامان الانترنت وهذا يضر
بعلامتنا التجارية بشكل غير مباشر.”
ويقول خبراء أمن انهم يشهدون مزيدا من التحول من الاحتيال الصريح حيث تسلم
الضحية اموالها الى استخدام البرامج الخبيثة وهي برامج كمبيوتر خبيثة في
الاساس تقوم بجمع كلمات السر وأرقام البطاقات الائتمانية للصوص الى جانب
اشياء أخرى.
لقد
انتشرت في الآونة الأخيرة اساليب الاحتيال والنصب، وخصوصا عن طريق البريد
الإلكتروني. فقد تلقى مستخدمو الإنترنت في السعودية في الآونة الأخيرة
رسائل بريد إلكترونية بعنوان Anniversary Draws تتضمن “أن شركة مايكروسوفت
قامت بإعداد برنامج يانصيب عالمي بمناسبة مرور 25 سنة على الشركة، قيمة
جوائزه خمسة ملايين جنيه إسترليني، موزعة على عشرة عناوين بريد إلكترونية
سيتم اختيارها عشوائيا. وقد جرت عملية السحب على العناوين البريدية على
مستوى العالم، باستخدام برنامج جهز على جهاز حاسب آلي لاختيار العناوين
البريدية العشرة التي ستحصل على هذه الجوائز، وقد فاز عنوان بريدك
الإلكتروني بإحدى هذه الجوائز، وقيمتها 500 ألف جنيه إسترليني، وما عليك
سوى الاتصال بالوكيل المحلي في بلدك لاستلام قيمة هذه الجائزة”.
وقد
اغلقت الحكومة الامريكية (شركة مكولو كورب ) التي تستضيف مواقع الانترنت.
وقدرت صحيفة واشنطن بوست قالت ان 75 في المئة من اجمالي الرسائل المزعجة
على مستوى العالم كانت ترسل من خلال هذه الشركة وحدها.
لكن شركة بوستيني المتخصصة في الامن والتابعة لجوجل قالت ان الرسائل
الالكترونية التي تعرض حميات النجوم وحبرا رخيصا للطابعات واسقاط ديون
البطاقات الائتمانية او توفير المتعة الجنسية وجدت طريقا جديدا الى صناديق
البريد الالكتروني.
ويقول(
ادام سويدلر) مدير التسويق بشركة بوستيني التابعة لجوجل ان مرسلي البريد
المزعج يستخدمون الان أجهزة كمبيوتر متنوعة لارسال رسائل الكترونية مزعجة
للتشويش على أصولها مما يعني أن تكرار اغلاق مثير على غرار ما حدث مع
مكولو سيكون أصعب.
وذكر
جوجل في مدونة عن الامن أن المحتالين تخلوا الى حد كبير عن البريد المزعج
الذي يسهل اكتشافه - مثل الامير النيجيري - لصالح “بريد مزعج قائم على
الموقع” اكثر تطورا يوجه الضحية الى موقع الكتروني يناقش كارثة محلية او
قضية مماثلة. واذا ضغط على تسجيل الفيديو المعروض يقوم الموقع بتحميل
فيروس على كمبيوتر المستخدم.
ويقول
( تيم كرانتون ) خبير الامن الالكتروني بشركة مايكروسوفت انه لا سبيل
لمعرفة مقدار المال الذي تمت سرقته. وأضاف “ليست لدينا وسيلة لتقدير أرقام
لان هناك عدد كبير جدا من الضحايا الذين ليس لدينا علم بهم.
وتطورت أساليب الاحتيال ولعل أحدثها مايتم برسائل ( SMS ) وهي ليست سوى
عمليات نصب عبر ارسال رسائل نصية قصيرة بالهاتف المحمول كما حدث في احدى
المرات من قبل شركة عراقنا للاتصالات المتنقلة التي نهبت جيوبنا من دون
قانون رادع ، فقد اطلقت الشركة المذكورة وفي شهر رمضان المبارك من عام
(
2007) مسابقة ( ماجينة ) فكانت احدى عمليات النصب والاحتيال على المواطنين
وقد اشرت اليها في عمودي ( انتباه رجاء ) الذي نشرته جريدة الدستور
العراقية في التاسع والعشرين من تشرين الاول من العام ذاته بعنوان
( ماجينة .. اكذوبة رمضانية ) ، ولم تظهر نتائجها حتى يومنا هذا ، ولكن
المهم ان المواطنين الذين اشتركوا وهم ربما بالملايين انفقوا دولاراتهم
بحيلة انطلت على الجميع ومنهم كاتب هذه السطور ، وقد كسبت الشركة المذكورة
لان القانون لايحمي المغفلين عادة ، فكيف ونحن ليس لدينا قانون في العراق
يحمي المستهلكين حين يتعرضون الى جريمة النصب والاحتيال ؟
اليوم الثالث على التوالي تلقى رسالة من شخص آخر يدعى مدير خدمة العملاء
في البنك ورسالة أخرى من شخص مختص في الشحن الجوي وقلت في نفسي المسألة (
قربت كثير ) مستذكرا قول الرسول الكريم محمد صلى الله تعالى عليه وآله
وسلم (واستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان)… الأول طلب مني من باب
التعجيز والتحفيز في نفس الوقت وثيقتين يجب علي توفيرهما حتى يتم تحويل
الأموال إلى حسابي لأنه في القانون البريطاني حسب كلامه عند تحويل أي مبلغ
من مصرف بريطاني إلى مصرف أجنبي لا بد من توفر هاتين الوثيقتين: الأولى:
شهادة الإرهاب… أي شهادة تثبت أنك لن تتصرف بهذا المبلغ في دعم الإرهاب ،
والثانية: شهادة المخدرات… أي أنك لن تتاجر في المخدرات أو ما شابه ،
فأجبته من أي جهة تريد هذه الوثائق وأنا مستعد لتوفيرها… ورد علي بأنه لا
بد من محكمة ومن محام معتمد وأرسل لي استمارة إقرار من المحكمة البريطانية
لكي أوقع عليها وأردها إليه بحيث أنه سيساعدني مقابل مبلغ وقدره 250
دولارا للأولى و300 دولار للثانية أي بإجمالي 550 دولارا أمريكيا يتم
تحويلها عن طريق الويسترن يونيون.. وأجبته بأنني لا أملك المال ولا أستطيع
أن أحول له دولاراً واحدا مهما كانت الظروف.. وأن عليه أن يخصم المبلغ
الذي يريد من رأسمال الجائزة حتى ولو نصف المبلغ فأنا موافق… لكنه رفض
بحجة أن الجائزة مقيدة بشروط وقوانين بريطانية صارمة ولا يستطيع أن يعمل
أي شيء وأن أموال الجائزة لن يتم تحويلها إلا بهاتين الوثيقتين… لكني رفضت
رفضا قاطعاً ونزلت عليه سبا وشتما إلى أن قطع مراسلتي نهائياً.
الشخص
الآخر المختص بالشحن الجوي يقول لي بأن لديه طرودا خاصة بي مع شيك باسمي
شخصيا بالمبلغ سيتم شحنها لي في أقرب وقت ولكن يجب علي اختيار إحدى الطرق
الثلاث للشحن وتكاليفها شاملة الضرائب والتأمين… وغيرها: الأولى: خلال 24
ساعة وتكلفتها 620 دولارا أمريكيا ، والثانية: خلال 48 ساعة وتكلفتها 520
دولارا أمريكيا ، والثالثة: خلال 72 ساعة وتكلفتها 420 دولارا أمريكيا ،
ويقول صاحبنا بانه أرسل له جوابه السابق نفس بأنه لا يملك المال ولا
يستطيع تحويل حتى ولو دولارا واحدا مهما كانت الظروف، ولكن يجب عليهم أن
يخصموا المبلغ الذي يريدون من الجائزة حتى ولو نصف المبلغ… لكنه ظل
يفاوضني حتى نزل إلى حد مبلغ 200 دولار أمريكي لكني رفضت ذلك جملة
وتفصيلاً… في النهاية بعثت إلى كل واحد منهم رسالة توبيخ محملة بأنواع
الشتم بأنهم نصابون ومحتالون وأنه يجب عليهم أن يبحثوا عن شخص مغفل غيري
وما أكثر المغفلين… ومنها لم أعد أرى رسائلهم المزعجة في بريدي الإلكتروني
إطلاقاً ولكن تأتيني رسائل من نوع آخر وبأساليب أخرى ومن أشخاص آخرين.
وذكر
جوجل في مدونة عن الامن أن المحتالين تخلوا الى حد كبير عن البريد المزعج
الذي يسهل اكتشافه - مثل الامير النيجيري - لصالح ( بريد مزعج قائم على
الموقع) أكثر تطورا يوجه الضحية الى موقع الكتروني يناقش كارثة محلية او
قضية مماثلة. واذا ضغط على تسجيل الفيديو المعروض يقوم الموقع بتحميل
فيروس على كمبيوتر المستخدم.
ويقول
( تيم كرانتون ) خبير الامن الالكتروني بشركة ( مايكروسوفت ) انه لا سبيل
لمعرفة مقدار المال الذي تمت سرقته. وأضاف ( ليست لدينا وسيلة
لتقديرالارقام لان هناك عددا كبيرا جدا من الضحايا الذين ليس لدينا علم
بهم ، وتعني التكنولوجيا الجديدة أساليب جديدة للسرقة. ولعل أحدثها
الاحتيال بالرسائل النصية وهو ليس سوى عمليات نصب عبر ارسال رسائل نصية
قصيرة بالهاتف المحمول ) .
ويطور
فنانو الاجرام الالكتروني اسلوبهم للايقاع بالضحايا المحتملين ، ومن بين
هذه الاساليب كتابة رسالة مزعجة تزعم أنها مرسلة من مصدر موثوق مثل(
بايبال ) .
وحين
علمت( بايبال ) التي تملكها ( اي باي ) أن مرسلي البريد المزعج يستغلون
اسمها وضعت توقيعا رقميا على رسائلها الالكترونية وطلبت من موفري الخدمات
مثل ياهو وجوجل منع اي رسائل الكترونية تزعم أنها صادرة عنها ولا تحمل ذلك
التوقيع.
ويقول
مايكل باريت مسؤول امن المعلومات في ( بايبال ) : نحن نعلم الكم الذي
يتخلصون منه ونحن نتحدث عن نحو عشرة ملايين شهريا تقريبا.” وأضاف “اذا لم
ير المستهلك الرسالة الالكترونية قط من البداية سيكون من الصعوبة بمكان أن
يقع في براثنهم.
ويرى
باريت ان “الاحتيال الالكتروني لا يؤثر في المستهلكين فحسب… فيما يتعلق
بالخسارة العامة يؤثر هذا ايضا في رؤيتهم لامان الانترنت وهذا يضر
بعلامتنا التجارية بشكل غير مباشر.”
ويقول خبراء أمن انهم يشهدون مزيدا من التحول من الاحتيال الصريح حيث تسلم
الضحية اموالها الى استخدام البرامج الخبيثة وهي برامج كمبيوتر خبيثة في
الاساس تقوم بجمع كلمات السر وأرقام البطاقات الائتمانية للصوص الى جانب
اشياء أخرى.
لقد
انتشرت في الآونة الأخيرة اساليب الاحتيال والنصب، وخصوصا عن طريق البريد
الإلكتروني. فقد تلقى مستخدمو الإنترنت في السعودية في الآونة الأخيرة
رسائل بريد إلكترونية بعنوان Anniversary Draws تتضمن “أن شركة مايكروسوفت
قامت بإعداد برنامج يانصيب عالمي بمناسبة مرور 25 سنة على الشركة، قيمة
جوائزه خمسة ملايين جنيه إسترليني، موزعة على عشرة عناوين بريد إلكترونية
سيتم اختيارها عشوائيا. وقد جرت عملية السحب على العناوين البريدية على
مستوى العالم، باستخدام برنامج جهز على جهاز حاسب آلي لاختيار العناوين
البريدية العشرة التي ستحصل على هذه الجوائز، وقد فاز عنوان بريدك
الإلكتروني بإحدى هذه الجوائز، وقيمتها 500 ألف جنيه إسترليني، وما عليك
سوى الاتصال بالوكيل المحلي في بلدك لاستلام قيمة هذه الجائزة”.
وقد
اغلقت الحكومة الامريكية (شركة مكولو كورب ) التي تستضيف مواقع الانترنت.
وقدرت صحيفة واشنطن بوست قالت ان 75 في المئة من اجمالي الرسائل المزعجة
على مستوى العالم كانت ترسل من خلال هذه الشركة وحدها.
لكن شركة بوستيني المتخصصة في الامن والتابعة لجوجل قالت ان الرسائل
الالكترونية التي تعرض حميات النجوم وحبرا رخيصا للطابعات واسقاط ديون
البطاقات الائتمانية او توفير المتعة الجنسية وجدت طريقا جديدا الى صناديق
البريد الالكتروني.
ويقول(
ادام سويدلر) مدير التسويق بشركة بوستيني التابعة لجوجل ان مرسلي البريد
المزعج يستخدمون الان أجهزة كمبيوتر متنوعة لارسال رسائل الكترونية مزعجة
للتشويش على أصولها مما يعني أن تكرار اغلاق مثير على غرار ما حدث مع
مكولو سيكون أصعب.
وذكر
جوجل في مدونة عن الامن أن المحتالين تخلوا الى حد كبير عن البريد المزعج
الذي يسهل اكتشافه - مثل الامير النيجيري - لصالح “بريد مزعج قائم على
الموقع” اكثر تطورا يوجه الضحية الى موقع الكتروني يناقش كارثة محلية او
قضية مماثلة. واذا ضغط على تسجيل الفيديو المعروض يقوم الموقع بتحميل
فيروس على كمبيوتر المستخدم.
ويقول
( تيم كرانتون ) خبير الامن الالكتروني بشركة مايكروسوفت انه لا سبيل
لمعرفة مقدار المال الذي تمت سرقته. وأضاف “ليست لدينا وسيلة لتقدير أرقام
لان هناك عدد كبير جدا من الضحايا الذين ليس لدينا علم بهم.
وتطورت أساليب الاحتيال ولعل أحدثها مايتم برسائل ( SMS ) وهي ليست سوى
عمليات نصب عبر ارسال رسائل نصية قصيرة بالهاتف المحمول كما حدث في احدى
المرات من قبل شركة عراقنا للاتصالات المتنقلة التي نهبت جيوبنا من دون
قانون رادع ، فقد اطلقت الشركة المذكورة وفي شهر رمضان المبارك من عام
(
2007) مسابقة ( ماجينة ) فكانت احدى عمليات النصب والاحتيال على المواطنين
وقد اشرت اليها في عمودي ( انتباه رجاء ) الذي نشرته جريدة الدستور
العراقية في التاسع والعشرين من تشرين الاول من العام ذاته بعنوان
( ماجينة .. اكذوبة رمضانية ) ، ولم تظهر نتائجها حتى يومنا هذا ، ولكن
المهم ان المواطنين الذين اشتركوا وهم ربما بالملايين انفقوا دولاراتهم
بحيلة انطلت على الجميع ومنهم كاتب هذه السطور ، وقد كسبت الشركة المذكورة
لان القانون لايحمي المغفلين عادة ، فكيف ونحن ليس لدينا قانون في العراق
يحمي المستهلكين حين يتعرضون الى جريمة النصب والاحتيال ؟
- Abdellah38عضو جديد
- :
عدد الرسائل : 108
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 19/03/2008
رد: احذر.. في بريدك الالكتروني رسائل مفخخة
الخميس 06 أغسطس 2009, 17:33
شكرا لك بارك الله فيك
- bonaمشرفة
- :
عدد الرسائل : 1636
العمر : 40
المزاج : هادئة
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
رد: احذر.. في بريدك الالكتروني رسائل مفخخة
الخميس 06 أغسطس 2009, 21:31
شكرا بارك الله فيك على هذه التوعية
- أم أكرممشرفة
- :
عدد الرسائل : 465
العمر : 53
تاريخ التسجيل : 11/10/2010
رد: احذر.. في بريدك الالكتروني رسائل مفخخة
الثلاثاء 26 أكتوبر 2010, 23:01
شكرا على التنبيه والإفاده
- حصـ رسائل جوال , مسجات جوال , رسائل موبايل , مسجات موبايل , رسائل اسلامية , مسجات اسلامية , رسائل حب وغرام , مسجات حب وغرام , رسائل شوق ووله , مسجات شوق ووله , رسائريا علي منتديات الونشريسي التعليمية
- كيف تحمي بريدك من القنابل البريدية
- كيفية حماية بريدك من المخترقين
- احذر هذا الاسلوب
- آداب البريد الالكتروني
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى