منتديات الونشريسي التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
11660 المساهمات
3413 المساهمات
3332 المساهمات
3308 المساهمات
2855 المساهمات
2254 المساهمات
2058 المساهمات
2046 المساهمات
1937 المساهمات
1776 المساهمات
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
كود انت غير مسجل
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في المنتدى .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك
facebook1
iframe
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اذهب الى الأسفل
    الونشريسي
    الونشريسي
    المدير العام
    المدير العام
      : أدبيات صالح المطيري 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 11660
    العمر : 56
    المزاج : هادئ
    تاريخ التسجيل : 13/12/2007
    https://bour.ahlamontada.com

    أدبيات صالح المطيري Empty أدبيات صالح المطيري

    الأربعاء 18 يونيو 2008, 11:56
    أدبيات صالح
    المطيري




    الشعر

    بقلم: يحي
    توفيق


    ليس أحد أجدر ولا أقدر
    ولا أبصر في الحديث عن الشعر وأساليبه وخفاياه ومضايقه ونقده من الشعراء أنفسهم اذا
    كانوا دارسين متبحرين متمكنين من أدواته ذلك ان فحول النقاد من أسلافنا كابن رشيق
    وأبي هلال العسكري والقاضي الجرجاني كانوا أصلا شعراء,, أما لماذا هم أولى من
    غيرهم,, فلأن الشعر ليس لغة ووزنا وقافية ومعنى فحسب بل هو اعمق من ذلك بكثير إنه
    ملكةوموهبة روحية وأريحية نفسية وفطرة خلقية لها تأثيرها وهيمنتها على ما يصوغه
    الشاعر من شعر ولها أثرها في تساقط المفردات التلقائي الحميم على وجدان الشاعر وشحن
    تلك المفردات والمعاني بمسحة من روح الشاعر ونفسه وشفافيته مما يلبسها ثوبا رائعا
    من الحس والانفعال يتساوى وقوة تلك الملكة وضعفها المتوثبة حينا والمتقوقعة حينا
    آخر في طبع الشاعر وفطرته.
    واذا لم يستطع الشاعر أي شاعر ان يبلغ بشعره من ذات
    المتلقى وحسه ما يحرك أريحيته ويستنفر في دواخله كل العواطف الكامنة الراكدة
    ويحولها الى انفعال بما يقول من معانٍ وعاطفة في شعره أيا كانت تلك المعاني أو
    العواطف اذا اخفق في ذلك فانه لاشك ناظم لا علاقة له بالشعر ولم يدخل الى ملكوته
    المشحون بالأجواء الروحانية والبراكين الانفعالية التي لا يمكن بعثها وتحريكها
    وتأجيجها إلا بنفس شاعر يملك الشفافية والحس والموهبة التي تلهمه القدرة على
    التصوير والتعبير بشكل تلقائي هو أقرب الى الالهامي والايحائي منه الى اجهاد
    الفكر,, ولست أقصد أو أعني أنه لا فكر فيما يقوله من شعر بل بالعكس به كل الفكر وكل
    العقل ولكنه يرد على وجدان الشاعر تلقائيا بما فيه من فكر وما فيه من ابداع كمخاض
    لمعاناته ورد فعل لتأثره بالحدث فكريا وعاطفيا ومعايشته له والتفاعل معه أيا كان
    الحدث فبهمس وأحاسيس وتراتيل الروح تتخاطب الأرواح وتتلاقح وتتجاذب وتتلاقى
    وتنفعل.
    كل هذا الذي قلته يحتاج الى تفسير وتبسيط لتقريبه من استيعاب القارىء
    وفكره,, واعترف انه لن يكون من السهل على ذلك، ولكني سأحاول ولقد سبقني الامام
    عبدالقاهر الجرجاني في حديثه عن الشعر في دلائل الاعجاز فقال معبرا عن مدى صعوبة
    الحديث عن الشعر وخفاياه: واذا كانت العلوم التي لها أصول معروفة وقوانين مضبوطة قد
    اشترك الناس في العلم بها واتفقوا على البناء عليها، اذا أخطأ المخطىء ثم أعجب
    برأيه لم يستطع رده عن هواه وصرفه عن الرأي الذي ارتآه إلا بعد الجهد، فكيف بأن ترد
    الناس عن رأيهم في هذا الشأن وأصلك الذي تردهم اليه تعول في محاجتهم عليه، استشهاد
    القرائح وسبر النفوس وفليها وما يعرض فيها من الأريحية عندما تسمع وكان ذلك الذي
    يفتح لك سمعهم ويكشف الغطاء عن أعينهم وهم لا يضعون أنفسهم موضع من يرى الرأي ويفتي
    ويقضي إلا وعندهم أنهم ممن صفت قريحته وصح ذوقه ونمت أداته فاذا قلت لهم انكم قد
    أوتيتم من أنفسكم ردوا عليك بمثله وقالوا: لا,, بل قرائحنا اصح ونظرنا أصدق وحسنا
    أذكى فتبقى في أيديهم حسيرا لا تملك الا التعجب فليس الكلام اذن بمغن عنك ولا القول
    بنافع ولا الحجة مسموعة ولم يكن الأمر على هذه الجملة إلا لأنه ليس في أصناف العلوم
    الخفية والأمور الغامضة الدقيقة أعجب طريقا في الخفاء من هذا يقصد الشعر.
    فاذا
    كان الناس في زمن الامام عبدالقاهر الجرجاني وهم متسلحون بمتانة اللغة وعلى درجة
    عالية من الحس والتذوق للشعر اذا كان من الصعب على الامام الجرجاني رغم كل ذلك
    افهام الناس بخفايا الشعر وروحانيته ودروبه، فكيف بي والناس في هذا الزمن اصبحوا من
    الضحالة تائهين بين هذه الفضائيات وبين الشعر العامي، فكيف لي ان اشرح لهذا الجيل
    التعس هذه الأمور الروحية وكيف يمكن ان أدخل الى عقولهم لماذا يهتز السامع للشعر
    الحقيقي وينفعل لحد الطرب في حالات التطريب ويأسى ويضطرب في حالات الأسى والشجن
    أذلك شيء في ذات الشاعر,, هو الذي يبعث تلك الانفعالات والأحاسيس أم هو شيء في ذات
    المتلقي أيا كان مستواه الثقافي.
    أم هو شيء يشترك فيه الاثنان معا المبدع
    والمتلقي اذا اتحدا واجتمعا وانفعلا سويا بحدث ما عبر عنه الشاعر بملكته وانفعل
    بتعبير الشاعر المتلقي لمشاركته له في الانفعال بذات الحدث أي ان الشاعر مثلا كان
    يمر بحالة حب وحزن فقال:


    يا حزني المخبوء في
    أعماقي


    يا دمعي المصلوب في
    أحداقي


    أنا كلما حاولت نبذك
    من دمي


    ركضت اليك يدي
    تشدُّ
    وثاقي


    فان المتلقي الذي يمر
    بذات الحالة سوف يكون انفعاله وتجاوبه مع الأبيات كبيرا وعميقا واحساسه بأنه هو
    وليس الشاعر الذي يقول تلك الأبيات لشدة انطباقها على حالته,, ذلك وسواه ما سوف
    أحاول ان أشرحه وأبسطه لكم مستعينا بالله باذلا جهدي ان شاء الله.
    خلق الله
    الانسان من دون سائر المخلوقات ناطقا عاقلا أي مفكرا وخلق جميع الحيوانات خرساء وفي
    ذات الوقت غير عاقلة أي لا سبيل لديها للتفكير فالنطق متصل اتصالا وثيقا بالفكر أو
    النطق هو وليد الفكر لكن فقدان النطق لا يلغي دور الفكر بل ليس له تأثير على الفكر
    فالأخرس من البشر يعي ويفكر وقد أكد واثبت هذه النظرية طبيا العالم والطبيب الفرنسي
    جاك لورداه الذي صادف ومر هو ذاته بالتجربة فقد اصيب بفقدان طارىء على النطق وفي
    فترة العلاج لاحظ ان فقدان النطق لم يؤد به الى فقدان شيء من قدراته على التفكير
    والتركيز وقد ظل الانسان في الغرب في حيرة أمام التساؤل هل النطق ومن ثم التعبير
    وتركيب الجمل السليمة أصلا ينشأ عن طريق التقليد أي هل الطفل عندما يبدأ تركيب جملة
    للتعبير عن ذاته انما هو يقلد الآخرين ممن حوله أو هو بإلهامه الداخلي يبتكر صياغة
    ذلك التعبير وتأليف جمله بقدرته الذاتية وكانت الفكرة السائدة انه يقلد من حوله,,
    وقد تبنى هذه النظرية نظرية التقليد السلوكيون وعلى رأسهم سكنر وفي القرن الرابع
    عشر الميلادي قال ابن خلدون عن اللغة إنما هي ملكة في ألسنتهم يأخذها الآخر عن
    الأول كما يأخذ صبياننا بهذا العهد لغاتنا أي ان السلوكيين وسكنر على رأسهم
    استعاروا نظريتهم من ابن خلدون الذي سبقهم اليها,, ومن قبل ابن خلدون كان ارسطو في
    كتابه الشعر ص36 قد نوه عن ذلك إذ قال (فان المحاكاة التقليد أمر فطري لدى الناس
    منذ الصغر والانسان يفترق عن سائر الأحياء بأنه أكثر محاكاة وأنه يتعلم أول ما
    يتعلم بطريق المحاكاة (التقليد).
    فالطفل في رأي السلوكيين يولد وذهنه خال تماما
    ثم يبدأ في تقليد الآخرين ويتعلم منهم الكلمة ومعناها ونطقها ثم هو ايضا بعد ذلك
    يكتسب منهم قدرته في تقليد كيفية تركيب هذه المفردات في جمل مفيدة وبمعنى آخر ان
    الانسان لا يولد خلاقا مبتكرا بفطرته بل مقلدا يسمع ويحفظ ويختزن ثم يقلد الآخرين
    فيما أخذه عنهم من تركيب جمل وتعابير لغوية يعبر بها عما في نفسه.
    كل هؤلاء:
    السلوكيون وعلى رأسهم سكنر وابن خلدون ومن قبلهما ارسطو,, بنوا نظريتهم هذه
    متجاهلين حقيقة ثابتة غابت عنهم لا سبيل الى نكرانها أبدا وهي حقيقة تجربة أبو
    البشر سيدنا آدم عليه السلام,, فممن اقتبس أو قلد أو استلهم تعبيراته عندما كان
    يتخاطب مع أم البشر حواء,, وحواء ذاتها كيف فهمته أو فهمت عنه اشاراته الصوتية عن
    الأشياء ومدلولاتها نحن المسلمون نؤمن بما قاله المولى في محكم تنزيله (وعلم آدم
    الأسماء كلها) أي ان الله جلت قدرته بذر في طينة وفطرة سيدنا آدم البذرة التي تعلمه
    التعبير عن أسماء الأشياء ومدلولات هذه الأسماء وإلا كيف نطق وعبر ان لم يكن في
    فطرته موهبة التعبير هذه التي بذرها الله فيه,, والدليل الآخر على وجود هذه الموهبة
    أو الملكة في فطرة البشر نشوء هذه اللغات المختلفة بعدما تفرق البشر في شتى انحاء
    المعمورة وهي دلالة ليس على وجود ملكة وموهبة التعبير هذه فحسب بل على امتزاج
    وارتباط واتحاد هذه الموهبة بجهاز الفطنة والذكاء في تكوين البشر وفطرتهم الأمر
    الذي جعل اسلافنا الأوائل يبتكرون الأسماء للمسميات والحركات ويعبرون عنها تعبيرا
    يفهمه الآخرون عنهم.
    وفي النصف الآخير من القرن الماضي وفي الخمسينات على وجه
    التحديد جاء العالم اللغوي الأمريكي تشومسكي بنظريته التي نقضت كل ما سبقه من
    نظريات وتجاوزت حتى أفكار النظرية البنيوية,,ونظرية تشومسكي هذه ترتكز على وجود
    القدرات الفطرية الخلاقة في توليد اللغة للتعبير عن الذات في فطرة الانسان منذ
    ولادته فالانسان عند تشومسكي ليس مقلدا في عباراته وتراكيب جمله بل مبتكرا
    لها.
    وتستند النظرية على ان الانسان منذ تكوينه توجد في جزء من ذهنه خلية أسماها
    تشومسكي
    LINGUISTIC
    AQUISITION DEVICE

    وهذه الخلية تولد مع الانسان وهي على حد مفهوم النظرية متساوية لدى كل البشر ولكنها
    قابلة للنمو حسب تجارب ومران صاحبها في الكتابة والتعبير ومنها تنبع قدرته على
    تأليف وتوليف المفردات وسبكها في عبارات وجمل مفيدة صحيحة لم يسبقه اليها أحد وذلك
    طبعا في أطر مكتسباته من المفردات اللغوية التي خزنها ذهنه وذاكرته خلال تعايشه مع
    البيئة التي نشأ فيها أيا كانت لغة تلك البيئة.
    وكما قلت في استنتاجي من السابق
    ان الانسان ليس مقلدا وضربت مثلا بأبي البشر آدم كيف استنبط لغته ومن بعده كيف
    استنبطت كل هذه اللغات المختلفة فليس ثم مخلوق قبل آدم يمكن ان يقلده آدم أو يقتبس
    منه أما كون هذه الخلية متساوية عند كل البشر فذلك ما أشك فيه واعتقد انها موجودة
    هناك ولكنها متباينة عند البشر تنقص وتزيد توهجا وتبلدا من فرد لآخر كل حسب فطرته
    والدليل على صحة ما أقول,, أن النطق هو وليد الفكر والفكر يعلو ويسفل حسب توقد
    الذكاء في المخلوق أو تبلده فبعض الأطفال يبدؤون تجربة النطق وهم في الشهر السابع
    والبعض لا ينطق إلا في أواخر السنة الثانية وهكذا,, فان هذه الخلية أو الملكة ملكة
    النطق تتوقد وتتوهج لدى البعض وتتبلد وتضمحل لدى البعض الآخر تمشيا مع حالة الذكاء
    توقدا أو تبلدا في كل ذات بشرية فأنت ترى الكاتب اللامع المتوهج الذي لا تمل من
    قراءته وترى الشاعر الذي يحركك ويدهشك ويشدك بكل حواسك مع شعره,,
    وفي ذات الوقت
    ترى الكاتب الذي تريد ان تصفعه والشاعر الذي تأسى له لأنه لم يستطع ان يحرك انتباهك
    بما أو لما يقول,, لكن هل الذكاء والفطنة هما وراء قوة ملكة الشاعر وطبعه واذا كان
    ذلك فان أي ذكي فطن يمكن ان يكون شاعرا اذا أخذنا بهذه النظرية,, اذا ما هو ذلك
    الشيء في فطرة الانسان الذي يخلق منه شاعرا ملهما يحرك المشاعر والأحاسيس ويهتز له
    المتلقي حتى النخاع انه حتما شيء إلهامي مغاير يضاف الى ملكة الفطنة والذكاء التي
    تسانده وتعينه,, شيء في تركيبة خلقه وفطرته شيء أشبه وأقرب ما يكون من تلك الخلية
    التي اكتشفها تشومسكي بعد قرون وقرون من الجهل والتخبط,, لقد كانت العرب تسمي الشعر
    الفطنة,, وليت شعري تعني ليت فطتني كانوا يتصورون ان حدة الذكاء في الفرد هي التي
    تخلق منه شاعرا مفلقا, وقد يكون هذا التصور صحيحا الى حد ما لكن وأنا هنا اتحدث
    بحكم تجربتي التي خضتها كشاعر ولا يمكن ان أخدعكم أو أخدع نفسي فيما أقول وانما
    أريد فقط تثبيت أمور استهلكت من تفكيري واجهدت عقلي كثيرا فاذا استطعت الآن أن
    ارتبها واضعها بين أيديكم وتحت أنظاركم فلأني أريد ان يستفيد منها الكل فيما يعود
    بالنفع على الجميع ان كان ثمة نفع وقد يستطيع من يأتي من بعدي ان يبني على ماقلت
    ويكمل ما بدأت وما قد أكون لم استطع أن اصل اليه رغم كل اجتهاداتي واستنتاجاتي
    وفكري وتجربتي.
    منذ قرون وقرون واسلافنا استلفت انتباههم تباين الشعراء وعرفوا
    ان هناك شعراء لو قالوا بيتا واحدا فانه يشدك ويسخنك وتتحمس لشعرهم وتنفعل به، ثم
    وجدوا شعراء ملؤوا الدنيا ضجيجا لكن لم يلتفت اليهم أحد ولم يحركوا مشاعر أحد,,
    واتفقوا فيما بينهم في شتى عصورهم على تسمية الأول بالشعراء الملهمين المطبوعين،
    وتسمية الآخرين بالمتكلفين المتشاعرين فلا ماء في شعرهم ولا روح ولا حياة، والى هنا
    وقفوا ولم يحاولوا أن يذهبوا الى أبعد من ذلك أو الى ما وراء ذلك مثلا لماذا هذا
    الشاعر مهضوم مقبول وذلك الشاعر غير مهضوم ولا مقبول,, ما هو السبب ما هو السر الذي
    يكمن خلف هذه الأحجية الغريبة العجيبة البعض منهم تحدث عن سهولة اللغة والمحسنات
    اللفظية وقالوا كثيرا وداروا وحاروا وخلبت البابهم ابداعات الشعراء من قبل اكتشاف
    البديع ومن بعد ما جاء شعراء البديع الملهمون المطبوعون وايضا المتكلفون المتقعرون
    وهذه من بعض الأبيات التي كانت مدار وأمثلة اعجابهم
    وتعجبهم,.


    ولما قضينا من منى كل
    حاجة


    ومسح بالأركان من هو
    ماسح


    وشدت على حدب المهاري
    رحالنا


    ولا ينظر الغادي الذي
    هو رائح


    أخذنا باطراف الأحاديث
    بيننا


    وسالت بأعناق
    المطي
    الأباطح


    .
    krimovialar
    krimovialar
    المراقب العام
    المراقب العام
      : أدبيات صالح المطيري 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 3413
    العمر : 55
    تاريخ التسجيل : 21/12/2007
    أدبيات صالح المطيري Aoiss

    أدبيات صالح المطيري Oooou_10

    أدبيات صالح المطيري Empty رد: أدبيات صالح المطيري

    الأربعاء 18 يونيو 2008, 12:26
    شكراً
    شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً شكراً
    شكراً شكراً
    شكراً
    kamma
    kamma
    مراقبة قسم
    مراقبة قسم
      : أدبيات صالح المطيري 15781610
    انثى
    عدد الرسائل : 1776
    العمر : 46
    المزاج : رومانسي
    تاريخ التسجيل : 15/02/2008
    أدبيات صالح المطيري Aoiss
    https://bour.ahlamontada.com/forum.htm

    أدبيات صالح المطيري Empty رد: أدبيات صالح المطيري

    الأربعاء 18 يونيو 2008, 14:07
    أدبيات صالح المطيري Roos-m11
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى