منتديات الونشريسي التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
11660 المساهمات
3413 المساهمات
3332 المساهمات
3308 المساهمات
2855 المساهمات
2254 المساهمات
2058 المساهمات
2046 المساهمات
1937 المساهمات
1776 المساهمات
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
كود انت غير مسجل
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في المنتدى .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك
facebook1
iframe
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اذهب الى الأسفل
    الونشريسي
    الونشريسي
    المدير العام
    المدير العام
      : أسس بناء الاختبارات 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 11660
    العمر : 56
    المزاج : هادئ
    تاريخ التسجيل : 13/12/2007
    https://bour.ahlamontada.com

    أسس بناء الاختبارات Empty أسس بناء الاختبارات

    الثلاثاء 18 ديسمبر 2007, 16:44
    التقويم

    هو وسيلة لمعرفة مدى ما تحقق من الأهداف المنشودة في العملية التربوية ومساعدا في تحديد مواطن الضعف والقوة وذلك بتشخيص المعوقات التي تحول دون الوصول إلى الأهداف وتقديم المقترحات لتصحيح مسار العملية التربوية وتحقيق أهدافها المرغوبة
    من هنا كان التقويم وسيلة للتشخيص لمعرفة مستويات المتعلمين وبالتالي تطويع المادة العلمية وأساليب تدريسها لتتناسب مع كل متعلم
    كذلك هو وسيلة للعلاج بتقديم التوصيات التي تصحح العملية التربوية للوصول إلى الأهداف المنشودة
    كما أنه وسيلة للوقاية باتخاذ احتياطات تجنب المعوقات التي ظهرت أثناء العملية التربوية

    الفرق بين القياس والتقويم

    يختلف مفهوم التقويم عن مفهوم آخر مرتبط به هو القياس. فالتقويم أساسا اعطاء حكم، بينما القياس هو تقدير الأشياء والمستويات تقديرا كميا عن طريق استخدام وحدات رقمية مقننة، فالتقويم أشمل وأعم من القياس لأنه يشمل القياس مضافا إليه حكم معين مع اتخاذ الاجراءات التي تكفل الوصول إلى الأهداف المنشودة.


    خصائص التقويم الجيد
    1- أن يكون هادفا: وذلك بتحديد الأهداف التي يسعى لتحقيقها.
    2- أن يكون مستمرا: فالعمل الناجح يحتاج دوما لمتابعة.
    3- أن يكون تعاونيا: يشترك فيه المدرس والطالب والمشرف الفني والموجه والناظر كي يتخلص من القرارات الفردية.
    4- أن يكون علميا: يتميز بالصدق والثبات والموضوعية.
    5- أن يكون مميزا: يساعد على التمييز بين مستويات الطلاب (الفروق الفردية).
    6- أن يكون شاملا: يتناول الجوانب الرئيسية للوحدة الدراسية (الحقائق والمهارات والاتجاهات).

    يتم تقويم نمو المتعلم في الجوانب الآتية
    أ - المجال المعرفي: التذكر- الفهم- التطبيق- التحليل- التركيب- التقويم.
    ب - المجال الأدائي "النفسحركي": المهارات العقلية- الاجتماعية- الأدائية.
    ج - المجال الوجداني: الميول- الاتجاهات- القيم.


    أولا: أساليب تقويم نمو المتعلمين في المجال المعرفي

    أ: الاختبارات الشفوية

    ربما تكون الاختبارات الشفوية أقدم طريقة استخدمت في تحديد استيعاب المتعلمين للدروس التي تعلموها، فيقال أن سقراط قد استعمل الاختبارات الشفوية منذ القرن الرابع قبل الميلاد للوقوف على مستوى مستمعيه لكي يبني تعليمه لهم على أساس خبرتهم الماضية.

    ولا شك أن للاختبارات الشفوية أهميتها في تقييم قدرة المتعلم على القراءة والنطق السليم، والتعبير والمحادثة، وكذلك في مجال الحكم على مدى استيعابه للحقائق والمفاهيم، كما يمكن عن طريق الاختبارات الشفوية الكشف عن أخطاء المتعلمين وتصحيحها في الحال ويستطيع المتعلمين الاستفادة من إجابات زملائهم.

    ومن المآخذ على الاختبارات الشفوية أنها لا تتسم غالبا بالصدق والثبات والموضوعية حيث تتأثر بالمستوى العلمي للمعلم وظروفه النفسية والمهنية وكذلك المناخ التربوي الذي يحيط به، كما تتطلب وقتا طويلا لاختبار عدد كبير من التلاميذ.

    ب: اختبارات المقال

    تتيح للمتعلمين الفرصة للتعبير عن أنفسهم بالصورة التي يرونها، كما أنها تنمي قدرتهم على التأمل والابداع الفكري ونقد وتقييم المعلومات والحقائق والمفاضلة بينها.

    ويمكن تقسيم اختبارات المقال إلى نوعين:
    1- الاختبارات ذات الاجابة المطولة:
    وهنا يمنح المتعلم كامل الحرية في الإجابة من حيث اختيار الحقائق وطريقة شرحها وكمية الكتابة للوصول إلى إجابة شاملة.

    2- الاختبارات ذات الإجابة المحدودة:
    وهنا يجيب المتعلم على هذا النوع من الأسئلة المقالية إجابة محددة قصيرة.

    تمتاز الاختبارات المقالية بما يلي:
    أ- سهولة بناء وتصميم الاختبار.
    ب- كفاءته في قياس كثير من القدرات المعرفية، كالقدرة على تكوين رأي والدفاع عنه، المقارنة بين شيئين، بيان العلاقة بين السبب والنتيجة، شرح وتفسير المعاني والمفاهيم والمصطلحات، القدرة على التحليل، تطبيق القواعد والقوانين والمبادئ، القدرة على التمييز وحل المشكلات.
    ج- يتيح للمتعلم الفرصة لتنظيم إجابته وترتيبها، وعرض الحقائق عرضا منطقيا.

    ويعيب الأسئلة المقالية ما يلي:
    أ- لا تغطي الاختبارات المقالية جميع موضوعات المادة لأن عدد أسئلتها قليل.
    ب- أن تصحيحها قد يتأثر بعوامل ذاتية أو شخصية من قبل المعلم.
    ج- تستغرق وقتا طويلا وجهدا في تصحيحها.

    ج- الاختبارات الموضوعية:

    هي الاختبارات التي لا يتأثر تصحيحها بالحكم الذاتي للمصحح، وأخذ هذا النوع من الاختبارات اسمه من طريقة تصحيحه فهي موضوعية تماما، والإجابة عليها محددة لا يختلف في تصحيحها اثنان.

    مميزاتها:
    1- تستغرق وقتا قصيرا في تصحيحها.
    2- يمكن لغير المتخصص تصحيحها.
    3- تغطي قدرا كبيرا من المقرر الدراسي لكثرة عدد الأسئلة في الاختبار الواحد.
    4- تزيل الأسئلة الموضوعية خوف ورهبة المتعلمين من الاختبارات لأنها تتطلب منهم التعرف فقط على الإجابة الصحيحة.
    5- تتصف بثبات وصدق عاليين نتيجة للتصحيح الموضوعي.
    6- تشعر المتعلمين بعدالة التصحيح وتبعد التهمة بالتحيز والظلم عن المعلمين.
    7- تسهل عملية التحليل الاحصائي لنتائج المتعلمين.
    8- تمكن المعلم من تشخيص نقاط القوة والضعف لدى المتعلمين.
    9- يمكن تجربتها على المتعلمين في السنة الدراسية الحالية ومن ثم تحليلها وادخال التعديلات المناسبة عليها وتطبيقها بعد ذلك في الأعوام القادمة.

    عيوبها:
    1- تهمل القدرات الكتابية.
    2- تشجع على التخمين وخاصة في أسئلة الصواب والخطأ إلا إذا عالجنا ذلك بتطبيق معادلة التصحيح وهي ما يعرف بمبدأ "الخطأ يأكل الصح".
    3- تأخذ جهدا في صياغتها وتتطلب كذلك مهارة ودقة.

    وتنقسم الاختبارات الموضوعية إلى أقسام أهمها:
    1- أسئلة اكمال العبارات: وتستخدم في معرفة المفاهيم والمصطلحات والحقائق والأجهزة والأدوات وأسماء المواقع على الخريطة.
    2- أسئلة الصواب والخطأ: ونسبة التخمين عالية جدا في هذا النوع من الأسئلة الموضوعية.
    3- أسئلة الاختيار من متعدد: وتستخدم في التعريف والغرض والسبب ومعرفة الخطأ والتمييز والتشابه والترتيب.
    4- أسئلة المزاوجة: تكون بين قائمتين أو مجموعتين الأولى تضم المقدمات أو الدعامات والثانية تضم الاستجابات.
    ويجب أن تكون مادة السؤال في هذا النوع متجانسة بحيث يحتوي السؤال على مجموعة من القادة مثلا والاستجابات عبارة عن معارك أو مدن والاستجابات هي الدول التي توجد فيها، كما يجب استخدام عدد أكبر أو أصغر من الاستجابات لتقليل عامل التخمين.
    5- أسئلة تعتمد على الصور والخرائط والجداول والرسوم البيانية: ويتطلب هذا النوع من الأسئلة أن يرسم المتعلم بعض الخرائط أو الرسوم البيانية أو الأشكال التوضيحية، أو يطلب منه اكمال بعض أجزاء من رسم معين، أو يجيب على أسئلة تعتمد فيها الإجابة على خرائط ورسوم ومخططات.
    6- أسئلة إعادة الترتيب: وفيها يعطى المتعلم عددا من الكلمات أو التواريخ أو الأحداث ويطلب منه ترتيبها وفق نظام معين وذلك باعطائها ارقاما متسلسلة.

    الأنواع السابقة من الاختبارات الموضوعية شائعة الاستخدام في مدارسنا، وهي ليست بديلا عن الاختبارات الشفوية أو اختبارات المقال ولكنها مكملة لها، وعموما الاختبار الجيد هو ما كان متعدد الأهداف، شاملا لموضوعات المقرر، جامعا بين أنماط الأسئلة المختلفة، مراعيا ما بين المتعلمين من فروق فردية، ومظهرا مستوياتهم التحصيلية الحقيقية.









    المناطق التعليميةمنطقة العاصمة التعليميةمنطقة الفروانية التعليميةمنطقة حولي التعليميةمنطقة الأحمدي التعليميةمنطقة الجهراء التعليميةمنطقة مبارك الكبير التعليميةالمدارسمدارس رياض الأطفالمدارس المرحلة الإبتدائيمدارس المرحلة المتوسطةمدارس المرحلة الثانوية نظام عاممدارس المرحلة الثانوية نظام مقرراتالتواجيه العامةالتوجيه العام للعلومالتوجيه العام للرياضياتالتوجيه العام للغة الفرنسيةالتوجيه الفني العام للحاسوبالتوجيه الفني العام للاجتماعياتالتوجيه الفني العام للتربية الإسلاميةالتوجيه الفني العام لمادة المكتباتالفني العام لمادةالتربية البدنيةالتوجيه الفني العام للتربية الموسيقيةتوجيه الاقتصاد المنزلي لمنطقة العاصمةاتصل بناالصفحة الرئيسة
    منقول
    avatar
    مراد
    عضو جديد
    عضو جديد
      : أسس بناء الاختبارات 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 45
    العمر : 53
    تاريخ التسجيل : 23/01/2008
    أسس بناء الاختبارات Aoiss

    أسس بناء الاختبارات Empty رد: أسس بناء الاختبارات

    الأربعاء 23 يناير 2008, 12:32
    أسس بناء الاختبارات Thnkyouyp8
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى