كيف تقرأ القرآن في شهر رمضان
السبت 14 يوليو 2012, 16:34
وصف أبو بكر الآجري حامل القرآن في كتابه أخلاق أهل القرآن:
فقال:
((ليس همته متى أختم السورة،،،،
همته متى أستغني بالله؟..متى أكون من المتقين؟..متى أكون من المحسنين؟
متى أكون من المتوكلين؟..متى أكون من الخاشعين؟...متى أكون من الصابرين؟
متى أكون من الصادقين؟..متى أكون من الخائفين؟..متى أكون من الراجين؟
متى أزهد في الدنيا؟..متى أرغب في الآخرة؟..متى أتوب من الذنوب؟
متى أعرف النعم المتواترة؟..متى أشكره عليها؟..متى أعقل عن الله الخطاب؟
متى أفقه ما أتلو؟..متى أغلب نفسي على ما تهوى؟..متى أجاهد في الله حق الجهاد؟؟
متى أحفظ لساني؟..متى أغض طرفي؟..متى أحفظ فرجي؟..متى أحاسب نفسي؟
متى أتزود ليوم معادي؟؟..متى أكون عن الله راضياً؟؟..متى أكون بالله واثقاً؟
متى أكون بزجر القرآن متعظاً؟..متى أكون بذكره عن ذكرغيره مشتغلاً؟
متى أحُبُ ما أََحَب؟..ومتى أبغض ما أبغض؟..متى أنصح لله؟
متى أخلص له عملي؟؟..متى أقصر أملي؟..متى أتأهب ليوم موتي وقد غيب عني أجلي؟؟
متى أعمر قبري؟؟..متى أفكر في الموت وشدته؟..متى أفكر في خلوتي مع ربي؟؟
متى أفكر في المنقلب؟..متى أحذر مما حذرني منه ربي؟؟؟)).
(أخلاق حملة القرآن ص 144).
فقال:
((ليس همته متى أختم السورة،،،،
همته متى أستغني بالله؟..متى أكون من المتقين؟..متى أكون من المحسنين؟
متى أكون من المتوكلين؟..متى أكون من الخاشعين؟...متى أكون من الصابرين؟
متى أكون من الصادقين؟..متى أكون من الخائفين؟..متى أكون من الراجين؟
متى أزهد في الدنيا؟..متى أرغب في الآخرة؟..متى أتوب من الذنوب؟
متى أعرف النعم المتواترة؟..متى أشكره عليها؟..متى أعقل عن الله الخطاب؟
متى أفقه ما أتلو؟..متى أغلب نفسي على ما تهوى؟..متى أجاهد في الله حق الجهاد؟؟
متى أحفظ لساني؟..متى أغض طرفي؟..متى أحفظ فرجي؟..متى أحاسب نفسي؟
متى أتزود ليوم معادي؟؟..متى أكون عن الله راضياً؟؟..متى أكون بالله واثقاً؟
متى أكون بزجر القرآن متعظاً؟..متى أكون بذكره عن ذكرغيره مشتغلاً؟
متى أحُبُ ما أََحَب؟..ومتى أبغض ما أبغض؟..متى أنصح لله؟
متى أخلص له عملي؟؟..متى أقصر أملي؟..متى أتأهب ليوم موتي وقد غيب عني أجلي؟؟
متى أعمر قبري؟؟..متى أفكر في الموت وشدته؟..متى أفكر في خلوتي مع ربي؟؟
متى أفكر في المنقلب؟..متى أحذر مما حذرني منه ربي؟؟؟)).
(أخلاق حملة القرآن ص 144).
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى