- فريدة محمدمشرف قسم
- :
عدد الرسائل : 1172
العمر : 56
المزاج : صبورة .
تاريخ التسجيل : 30/10/2012
لتعليـــــق الخـــــــــــــاص عن المقال الصادر بجريدة الخبر يوم 27/07/2013 حول الندوات الجهوية المبرمجة لمناقشة الإصلاحات التربوي
الخميس 25 يوليو 2013, 01:37
لتعليـــــق الخـــــــــــــاص عن المقال الصادر بجريدة الخبر
يوم 27/07/2013 حول الندوات الجهوية المبرمجة لمناقشة الإصلاحات التربوية
ستطرح في الندوات الجهوية الأسبوع المقبل
34 نقطة ”حسّاسة” ستغيّر النظام التربوي
في غياب المضمون الحقيقي للوثيقة التي تطرح للنقاش نرى :
أولا : العملية انصبت على تلبية مطالب الأولياء مثل :
((الترتيبات التنظيمية الخاصة بتخفيف المحفظة المدرسية وتحديد قائمة الأدوات المدرسية وفق المناشير التي سيتم إصدارها لاحقا ))
كتبنا سابقا عن هذا الموضوع في منتدى ينبوع المعرفة بتاريخ 2012/08/27 تعليقا عن مقال صادر بجريدة الشروق مضمونه كالتالي :
((((((((((....................................................
أولا : جداول استعمال الزمن لليوم الدراسي يتطلب اصطحاب ثلاثة كتب على الأكثر في اليوم بالنسبة للسنوات الأولى والثانية والثالثة ، وأربع كتب على الأكثر في السنتين الرابعة والخامسة
ثانيا : كتب التطبيقات يحتفظ بها في القسم
ثالثا : جدول التوقيت مرن ويسمح للمتعلم باصطحاب كتب الفترة الصباحية صباحا وكتب الفترة المسائية في فترة الظهيرة
رابعا : إذا أنجزت أدراج وخزائن داخل الحجرات ، ماذا سيحمل الدارس معه للمراجعة في المنزل ؟
خامسا : هناك مبالغة في ما يعرف (( تدليل التلاميذ )) كأن هذا المتعلم بيضة نخاف عليها من السقوط ، فالتدليل الزائد مفسدة لمستقبل الطفل بحيث يقضي نهائياً على فرصة تكون الإرادة فيهم
سادسا : هذه التصرفات تجعل من هذا الجيل جيلا هشا لا يعتمد على نفسه حتى في حمل محفظته
سابعا : الجيل السابق كان يعاني الحرمان من الغذاء المناسب واللباس الملائم الذي يقيه برودة الطقس ويقطع المسافات الطويلة للوصول إلى المدرسة ومع ذلك تحمل الصعاب ونجح في الحياة فهو من يتولى زمام المسؤوليات حاليا في مختلف القطاعات
ثامنا : عبارة ((الوزارة مسؤولية عن التماطل في إنجاز الأدراج والخزانات)).
أمنية إنجاز الأدراج والخزائن بعيدة المنال حتى في الدول المتقدمة وصعبة التحقيق في جميع المدارس ، فالعملية مكلفة جدا وليس لها أي مردود تربوي لأن المتعلم بحاجة لكتبه وكراريسه في بيته للمراجعة والتحضير ، فضلا على أن هذا الإنجاز يشجع على إهمال الدروس وترك الكتب في المؤسسة وتعرضها للسرقة خاصة أن أغلب المدارس تعاني من انعدام الحراسة
تاسعا : أيها الآباء الأفاضل، ايتها الأمهات الكريمات لا تتأثروا بهذه التصريحات وهذه التغريدات الموجهة للإعلام ، كفاكم من التقليد ومحاولة اعتماد الأعراف السائدة في مجتمعات أخرى ، واحرصوا على تهيئة هذا الجيل تهيئة مناسبة تجعله خير خلف لخير سلف ، لا تجعلوا الحياة سهلة مائعة أمامه تدفع به للكسل والخمول ، بل اتركوه يعيش بعض الصعوبات ويتلذذ معنى الحرمان والعوز أحيانا ، لكي يتهيأ لغد قد لا يتناول فيه قوته بملعقة من ذهب ، واحرصوا على المتابعة اليومية من خلال التوقيت الزمني الأسبوعي من أجل أن يتمرس على النظام بحيث يحمل معه إلا الكتب التي يحتاجها في الفترة المبرمجة ، راقبوا مراجعته للدروس ، قدموا له يد المساعدة في حل الواجبات دون إنجازها له ، وطدوا العلاقة بالمدرسة والأساتذة واهتموا بغرس القيم النبيلة منها الاعتماد على النفس ، الصبر ، التحمل ، الكد والاجتهاد .........)))))))))
((توسيع فتح الأقسام لفائدة التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة وهم الماكثون في المستشفيات مدة طويلة، والمتأخرين دراسيا والمعوقين حسيا ولاسيما أقسام التعليم المكيف ))
أين أقسام التعليم المكيف حيث تم الاستغناء عن العينات الموجودة منذ سنوات ولم تعد في الخدمة كما يقال .
ثانيا : ((تنصيب منهاج جديد لمادة اللغة الفرنسية في السنة الرابعة متوسط والكتاب المدرسي المرافق له، وإعادة تنظيم الزمن المدرسي في مرحلة التعليم المتوسط، والعمل على مطابقة محتويات المناهج والوثائق المرافقة لهذه المرحلة مع التنظيم الجديد للزمن الدراسي وإصدارها في طبعة جديدة))
ما نخشاه أن تبقى مضامين الكتب على حالها مثلما وقع مع التعليم الابتدائي فيتيه الأستاذ والدارس والولي المتابع لابنه بين عملية التخفيف ومحتويات الكتب وتتباين عملية التنفيذ بين أستاذ وآخر وتتعدد الاجتهادات لدى المفتشين
ثالثا : (( وإدراج اللغة الإيطالية باعتبارها خيارا ثالثا في شعبة اللغة الأجنبية في التعليم الثانوي ))
هل بالإمكان توفير أساتذة اللغة الإيطالية في جميع الولايات للتكفل بتدريس هذه المادة لأن الإقبال عليها في الجامعة محدود
رابعا : ((وتقليص نسب الإعادة في الأطوار التعليمية بتعزيز جهاز المعالجة ))
كيف سيتم تقليص نسب الإعادة ؟ هل ستحدد نسبة معينة للنجاح؟
هل سيعتمد أسلوب الإنقاذ ؟ هل سيسمح للجميع بالنجاح ؟ هل سنطبق شعار الاجتهاد لمن استطاع والنجاح مضمون للجميع ؟
خامسا : ((تحسين أداء البيداغوجي بتدعيم القدرات المهنية لموظفي التعليم)) كيف سيتم ذلك ؟ هل ستتغير أساليب التكوين ؟ هل سيعتمد على وسائل الاتصال الحديثة في غياب عزوف الكثير عن اكتساب مهارات التعامل مع الإعلام الآلي ؟ هل سيجبر الممارسون في الميدان
على ولوج هذا الميدان الحديث ؟ هل ستتغير أساليب تقييم الأداء من قبل المشرفين التربويين ؟ هل سيخضع الأستاذ للتقييم عدة مرات في السنة لكي يجتهد ويبحث عن محسنات لأدائه التربوي ؟ هل سيفتح مجال الترقية للجميع من أجل البحث والاجتهاد أم أن ( الدومينو مغلوق بالأبيض المضاعف دوبل بلان كما تقول العامة ) بالنسبة للبعض الذي حرمهم القانون الخاص من الطموح في الترقية
خامسا : ((وتنمية نشاطات المطالعة وترقيتها في المؤسسات التعليمية.))
هل المؤسسات التربوية مزودة حاليا بالفضاءات المناسبة لاستغلالها في المطالعة ؟ هل المدارس الابتدائية خاصة لها من الإمكانيات المادية والمالية لتوفير كتب المطالعة ؟ هل التلاميذ في الوقت الحاضر لهم الرغبة في المطالعة مع وجود وسائل أخرى تغنيهم عن الكتب كالقنوات الفضائية المختلفة ومواقع الأنترنت ؟ هل الأسرة تلعب الدور المنوط بها لتدريب المتعلم على المطالعة وتساهم في توفير السندات المختلفة كالمعاجم والموسوعات والكتب بمختلف أنواعها .
سادسا (( الآليات لرفع طاقات الاستقبال في كل الأطوار بمواصلة بذل الجهود في مجال إنجاز الهياكل البيداغوجية وهياكل الدعم المدرسي، لاسيما في مرحلة التعليم الثانوي التي تتميز بوصول تلاميذ الكوكبيتن إلى السنة الثانية ثانوي ))
إنجاز الهياكل هو من مهام هيئات أخرى بعيدة عن وصاية وزارة التربية الوطنية لذا لابد أن تتجند للعملية كل الهيئات والطاقات على مستوى الولاية وتبسط له كل إجراءات الإسراع في الإنجاز بعيدا عن الغش
سابعا :
((مواصلة العمل على التقليص التدريجي لنظام الدوامين في مرحلة التعليم الابتدائي ))
العمل بنظام الدوامين له تأثيرات سلبية على المردود التربوي ــ الدخول المتأخر أحيانا صباحا والخروج المتأخر مساء أحيانا أخرى ـــ هذا النظام يتواجد غالبا في المناطق الحضرية التي تفتقر لأراضي التوسيع المحاذية للمؤسسات وتنعدم بها المناطق المخصصة لبناء مؤسسات جديدة بفعل توزيعها على الخواص لبناء الفيلات والمحلات وغيرها من المرافق التي ابتلعت الأراضي الخاصة ببناء المرافق العمومية لذا لابد من اعتماد البناءات ذات الطوابق وإحداث التوازن بين المؤسسات المتجاورة والتفكير في بناء مجمعات مدرسية عند برمجة إنجاز عمارات أو مجمعات سكنية جديدة
Voir la traduction
يوم 27/07/2013 حول الندوات الجهوية المبرمجة لمناقشة الإصلاحات التربوية
ستطرح في الندوات الجهوية الأسبوع المقبل
34 نقطة ”حسّاسة” ستغيّر النظام التربوي
في غياب المضمون الحقيقي للوثيقة التي تطرح للنقاش نرى :
أولا : العملية انصبت على تلبية مطالب الأولياء مثل :
((الترتيبات التنظيمية الخاصة بتخفيف المحفظة المدرسية وتحديد قائمة الأدوات المدرسية وفق المناشير التي سيتم إصدارها لاحقا ))
كتبنا سابقا عن هذا الموضوع في منتدى ينبوع المعرفة بتاريخ 2012/08/27 تعليقا عن مقال صادر بجريدة الشروق مضمونه كالتالي :
((((((((((....................................................
أولا : جداول استعمال الزمن لليوم الدراسي يتطلب اصطحاب ثلاثة كتب على الأكثر في اليوم بالنسبة للسنوات الأولى والثانية والثالثة ، وأربع كتب على الأكثر في السنتين الرابعة والخامسة
ثانيا : كتب التطبيقات يحتفظ بها في القسم
ثالثا : جدول التوقيت مرن ويسمح للمتعلم باصطحاب كتب الفترة الصباحية صباحا وكتب الفترة المسائية في فترة الظهيرة
رابعا : إذا أنجزت أدراج وخزائن داخل الحجرات ، ماذا سيحمل الدارس معه للمراجعة في المنزل ؟
خامسا : هناك مبالغة في ما يعرف (( تدليل التلاميذ )) كأن هذا المتعلم بيضة نخاف عليها من السقوط ، فالتدليل الزائد مفسدة لمستقبل الطفل بحيث يقضي نهائياً على فرصة تكون الإرادة فيهم
سادسا : هذه التصرفات تجعل من هذا الجيل جيلا هشا لا يعتمد على نفسه حتى في حمل محفظته
سابعا : الجيل السابق كان يعاني الحرمان من الغذاء المناسب واللباس الملائم الذي يقيه برودة الطقس ويقطع المسافات الطويلة للوصول إلى المدرسة ومع ذلك تحمل الصعاب ونجح في الحياة فهو من يتولى زمام المسؤوليات حاليا في مختلف القطاعات
ثامنا : عبارة ((الوزارة مسؤولية عن التماطل في إنجاز الأدراج والخزانات)).
أمنية إنجاز الأدراج والخزائن بعيدة المنال حتى في الدول المتقدمة وصعبة التحقيق في جميع المدارس ، فالعملية مكلفة جدا وليس لها أي مردود تربوي لأن المتعلم بحاجة لكتبه وكراريسه في بيته للمراجعة والتحضير ، فضلا على أن هذا الإنجاز يشجع على إهمال الدروس وترك الكتب في المؤسسة وتعرضها للسرقة خاصة أن أغلب المدارس تعاني من انعدام الحراسة
تاسعا : أيها الآباء الأفاضل، ايتها الأمهات الكريمات لا تتأثروا بهذه التصريحات وهذه التغريدات الموجهة للإعلام ، كفاكم من التقليد ومحاولة اعتماد الأعراف السائدة في مجتمعات أخرى ، واحرصوا على تهيئة هذا الجيل تهيئة مناسبة تجعله خير خلف لخير سلف ، لا تجعلوا الحياة سهلة مائعة أمامه تدفع به للكسل والخمول ، بل اتركوه يعيش بعض الصعوبات ويتلذذ معنى الحرمان والعوز أحيانا ، لكي يتهيأ لغد قد لا يتناول فيه قوته بملعقة من ذهب ، واحرصوا على المتابعة اليومية من خلال التوقيت الزمني الأسبوعي من أجل أن يتمرس على النظام بحيث يحمل معه إلا الكتب التي يحتاجها في الفترة المبرمجة ، راقبوا مراجعته للدروس ، قدموا له يد المساعدة في حل الواجبات دون إنجازها له ، وطدوا العلاقة بالمدرسة والأساتذة واهتموا بغرس القيم النبيلة منها الاعتماد على النفس ، الصبر ، التحمل ، الكد والاجتهاد .........)))))))))
((توسيع فتح الأقسام لفائدة التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة وهم الماكثون في المستشفيات مدة طويلة، والمتأخرين دراسيا والمعوقين حسيا ولاسيما أقسام التعليم المكيف ))
أين أقسام التعليم المكيف حيث تم الاستغناء عن العينات الموجودة منذ سنوات ولم تعد في الخدمة كما يقال .
ثانيا : ((تنصيب منهاج جديد لمادة اللغة الفرنسية في السنة الرابعة متوسط والكتاب المدرسي المرافق له، وإعادة تنظيم الزمن المدرسي في مرحلة التعليم المتوسط، والعمل على مطابقة محتويات المناهج والوثائق المرافقة لهذه المرحلة مع التنظيم الجديد للزمن الدراسي وإصدارها في طبعة جديدة))
ما نخشاه أن تبقى مضامين الكتب على حالها مثلما وقع مع التعليم الابتدائي فيتيه الأستاذ والدارس والولي المتابع لابنه بين عملية التخفيف ومحتويات الكتب وتتباين عملية التنفيذ بين أستاذ وآخر وتتعدد الاجتهادات لدى المفتشين
ثالثا : (( وإدراج اللغة الإيطالية باعتبارها خيارا ثالثا في شعبة اللغة الأجنبية في التعليم الثانوي ))
هل بالإمكان توفير أساتذة اللغة الإيطالية في جميع الولايات للتكفل بتدريس هذه المادة لأن الإقبال عليها في الجامعة محدود
رابعا : ((وتقليص نسب الإعادة في الأطوار التعليمية بتعزيز جهاز المعالجة ))
كيف سيتم تقليص نسب الإعادة ؟ هل ستحدد نسبة معينة للنجاح؟
هل سيعتمد أسلوب الإنقاذ ؟ هل سيسمح للجميع بالنجاح ؟ هل سنطبق شعار الاجتهاد لمن استطاع والنجاح مضمون للجميع ؟
خامسا : ((تحسين أداء البيداغوجي بتدعيم القدرات المهنية لموظفي التعليم)) كيف سيتم ذلك ؟ هل ستتغير أساليب التكوين ؟ هل سيعتمد على وسائل الاتصال الحديثة في غياب عزوف الكثير عن اكتساب مهارات التعامل مع الإعلام الآلي ؟ هل سيجبر الممارسون في الميدان
على ولوج هذا الميدان الحديث ؟ هل ستتغير أساليب تقييم الأداء من قبل المشرفين التربويين ؟ هل سيخضع الأستاذ للتقييم عدة مرات في السنة لكي يجتهد ويبحث عن محسنات لأدائه التربوي ؟ هل سيفتح مجال الترقية للجميع من أجل البحث والاجتهاد أم أن ( الدومينو مغلوق بالأبيض المضاعف دوبل بلان كما تقول العامة ) بالنسبة للبعض الذي حرمهم القانون الخاص من الطموح في الترقية
خامسا : ((وتنمية نشاطات المطالعة وترقيتها في المؤسسات التعليمية.))
هل المؤسسات التربوية مزودة حاليا بالفضاءات المناسبة لاستغلالها في المطالعة ؟ هل المدارس الابتدائية خاصة لها من الإمكانيات المادية والمالية لتوفير كتب المطالعة ؟ هل التلاميذ في الوقت الحاضر لهم الرغبة في المطالعة مع وجود وسائل أخرى تغنيهم عن الكتب كالقنوات الفضائية المختلفة ومواقع الأنترنت ؟ هل الأسرة تلعب الدور المنوط بها لتدريب المتعلم على المطالعة وتساهم في توفير السندات المختلفة كالمعاجم والموسوعات والكتب بمختلف أنواعها .
سادسا (( الآليات لرفع طاقات الاستقبال في كل الأطوار بمواصلة بذل الجهود في مجال إنجاز الهياكل البيداغوجية وهياكل الدعم المدرسي، لاسيما في مرحلة التعليم الثانوي التي تتميز بوصول تلاميذ الكوكبيتن إلى السنة الثانية ثانوي ))
إنجاز الهياكل هو من مهام هيئات أخرى بعيدة عن وصاية وزارة التربية الوطنية لذا لابد أن تتجند للعملية كل الهيئات والطاقات على مستوى الولاية وتبسط له كل إجراءات الإسراع في الإنجاز بعيدا عن الغش
سابعا :
((مواصلة العمل على التقليص التدريجي لنظام الدوامين في مرحلة التعليم الابتدائي ))
العمل بنظام الدوامين له تأثيرات سلبية على المردود التربوي ــ الدخول المتأخر أحيانا صباحا والخروج المتأخر مساء أحيانا أخرى ـــ هذا النظام يتواجد غالبا في المناطق الحضرية التي تفتقر لأراضي التوسيع المحاذية للمؤسسات وتنعدم بها المناطق المخصصة لبناء مؤسسات جديدة بفعل توزيعها على الخواص لبناء الفيلات والمحلات وغيرها من المرافق التي ابتلعت الأراضي الخاصة ببناء المرافق العمومية لذا لابد من اعتماد البناءات ذات الطوابق وإحداث التوازن بين المؤسسات المتجاورة والتفكير في بناء مجمعات مدرسية عند برمجة إنجاز عمارات أو مجمعات سكنية جديدة
Voir la traduction
- تيماالمراقب العام
- :
عدد الرسائل : 1656
العمر : 26
العمل/الترفيه : خياطة و معلمة للاطفال الروضة
المزاج : ممتاز والحمد لله وحياتي مليئة بالتفاؤل
تاريخ التسجيل : 15/01/2013
رد: لتعليـــــق الخـــــــــــــاص عن المقال الصادر بجريدة الخبر يوم 27/07/2013 حول الندوات الجهوية المبرمجة لمناقشة الإصلاحات التربوي
الأربعاء 14 مايو 2014, 11:38
مساهمة قيمة شكرا بارك الله فيك الله يجزيك الخير ويجعلها في ميزان حسناتك
- التقويم التربوي في ظل الإصلاح التربوي
- تصحيح امتحان شهادة التعليم المتوسط 2013 (جوان 2013(
- النشرة الرسمية للتربية الوطنية العدد 561 جوان 2013 تحضير الدخول المدرسي 2013/2014.
- المنشور رقم 618 المتعلق بتنظيم و سير الخدمات الاجتماعية للتربية الوطنية الصادر يوم 15/11/2011 عن وزارة التربية
- المواقع الإلكترونية للإذاعات الجهوية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى