منتديات الونشريسي التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
11660 المساهمات
3413 المساهمات
3332 المساهمات
3308 المساهمات
2855 المساهمات
2254 المساهمات
2058 المساهمات
2046 المساهمات
1937 المساهمات
1776 المساهمات
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
كود انت غير مسجل
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في المنتدى .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك
facebook1
iframe
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اذهب الى الأسفل
    avatar
    pilote012000
    عضو جديد
    عضو جديد
      : اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 18
    العمر : 45
    العمل/الترفيه : استاد رئيسي

    تاريخ التسجيل : 03/01/2009
    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Aoiss

    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Empty اليهود هم الاعداء المصريون اخواننا

    الجمعة 20 نوفمبر 2009, 23:51



    بسم الله الرحمن الرحيم











    بين ايديكم ملف كامل للمذابح





    الصهيونية ضد العرب منذ عام 1947





    اي قبل قيام اسرائيل بعام وحتى عام





    1996

















    اهداءاً لكل من ينادي بالتطبيع مع





    أعداء اليوم والأمس والغد





























    المذابـح الصهيونيــة بين عامـي 1947 و1948




















    مذبحة قريتي الشيخ وحواسة


    31


    ديسمبر عام 1947





    :














    انفجرت قنبلة خارج بناء شركة مصفاة بترول حيفا وقتلت وجرحت عدداً من العمال
    العرب القادمين إلى المصفاة. وإثر ذلك ثار العمال العرب بالشركة وهاجموا الصهاينة
    العاملين بالمصفاة بالمعاول والفؤوس وقضبان الحديد وقتلوا وجرحوا منهم نحو ستين
    صهيونياً. وكان قسم كبير من العمال العرب في هذه المصفاة يقطنون قريتي الشيخ
    وحواسة الواقعتين جنوب شرق حيفا، ولذا خطط الصهاينة للانتقام بمهاجمة البلدتين.











    وفي ليلة رأس السنة الميلادية 1948 بدأ الصهاينة هجومهم بُعيد منتصف الليل
    وكان عدد المهاجمين بين 150، 200 صهيوني ركزوا هجومهم على أطراف البلدتين، ولم يكن
    لدى العرب سلاح كاف، ولم يتعد الأمر وجود حراسات محلية بسيطة في الشوارع





    هاجم الصهاينة البيوت النائية في أطراف هاتين القريتين وقذفوها بالقنابل
    اليدوية ودخلوا على السكان النائمين وهم يطلقون نيران رشاشاتهم. وقد استمر الهجوم
    ساعة انسحب إثرها الصهاينة في الساعة الثانية صباحاً بعد أن هاجموا حوالي عشرة
    بيوت وراح ضحية ذلك الهجوم نحو 30 فرداً بين قتيل وجريح معظمهم من النساء والأطفال
    وتركوا شواهد من الدماء والأسلحة تدل على عنف المقاومة التي لقوها























    مذبحة قرية سعسع 14 ـ 15 فبراير 1948





    :




















    شنت كتيبة البالماخ الثالثة هجوماً على قرية سعسع، فدمرت 20 منزلاً فوق
    رؤوس سكانها، وأسفر ذلك عن مقتل 60 عربياً معظمهم من النساء والأطفال. وقد وُصفت
    هذه العملية بأنها "مثالية

















    مذبحة رحوفوت 27 فبراير 1948


    :

















    حدثت في مدينة حيفا قرب رحوفوت حيث تم نسف قطار القنطرة الأمر الذي أسـفر
    عن اسـتشهاد سـبعة وعشرين عربياً وجرح ستة وثلاثين آخرين




















    مذبحة كفر حسينية 13 مارس 1948





    :




















    قامت الهاجاناه بالهجوم على القرية وقامت بتدميرها وأسـفرت المذبحـة عن
    اسـتشهاد ثلاثين عربياً


























    مذبحة بنياميناه 27 مارس 1948


    :














    حدثت مذبحتان في هذا الموضع حيث تم نسف قطارين، أولهما نُسف في 27 مارس
    وأسفر عن استشهاد 24 فلسطينياً عربياً وجرح أكثر من 61 آخرين، وتمت عملية النسف
    الثانية في 31 من نفس الشهر حيث استُشهد أكثر من 40 عربياً وجُرح 60 آخرون.














    مذبحة دير ياسـين 9 أبريل 1948





    :





    مذبحة ارتكبتها منظمتان عسكريتان صهيونيتان هما الإرجون (التي كان يتزعمها
    مناحم بيجين، رئيس وزراء إسرائيل فيما بعد) وشتيرن ليحي (التي كان يترأسها إسحق
    شامير الذي خلف بيجين في رئاسة الوزارة). وتم الهجوم باتفاق مسبق مع الهاجاناه،
    وراح ضحيتها زهاء 260 فلسطينياً من أهالي القرية العزل. وكانت هذه المذبحة، وغيرها
    من أعمال الإرهاب والتنكيل، إحدى الوسائل التي انتهجتها المنظمات الصهيونية
    المسلحة من أجل السيطرة على الأوضاع في فلسطين تمهيداً لإقامة الدولة الصهيونية














    تقع قرية دير ياسين على بُعد بضعة كيلو مترات من القدس على تل يربط بينها
    وبين تل أبيب. وكانت القدس آنذاك تتعرض لضربات متلاحقة، وكان العرب، بزعامة البطل
    الفلسطيني عبد القادر الحسيني، يحرزون الانتصارات في مواقعهم. لذلك كان اليهود في
    حاجة إلى انتصار حسب قول أحد ضباطها "من أجل كسر الروح المعنوية لدى العرب،
    ورفع الروح المعنوية لدى اليهود"، فكانت دير ياسين فريسة سهلة لقوات الإرجون.
    كما أن المنظمات العسكرية الصهيونية كانت في حاجة إلى مطار يخدم سكان القدس. كما
    أن الهجوم وعمليات الذبح والإعلان عن المذبحة هي جزء من نمط صهيوني عام يهدف إلى
    تفريغ فلسطين من سكانها عن طريق الإبادة والطرد





    كان يقطن القرية العربية الصغيرة 400 شخص، يتعاملون تجارياً مع المستوطنات
    المجاورة، ولا يملكون إلا أسلحة قديمة يرجع تاريخها إلى الحرب العالمية الأولى





    في فجر 9 أبريل عام 1948 دخلت قوات الإرجون من شرق القرية وجنوبها، ودخلت
    قوات شتيرن من الشمال ليحاصروا القرية من كل جانب ما عدا الطريق الغربي، حتى
    يفاجئوا السكان وهم نائمين. وقد قوبل الهجوم بالمقاومة في بادئ الأمر، وهو ما
    أدَّى إلى مصرع 4 وجرح 40 من المهاجمين الصهاينة. وكما يقول الكاتب الفرنسي باتريك
    ميرسييون: "إن المهاجمين لم يخوضوا مثل تلك المعارك من قبل، فقد كان من
    الأيسر لهم إلقاء القنابل في وسط الأسواق المزدحمة عن مهاجمة قرية تدافع عن
    نفسها.. لذلك لم يستطيعوا التقدم أمام هذا القتال العنيف


    ولمواجهة صمود أهل القرية، استعان المهاجمون بدعم من قوات البالماخ في أحد
    المعسكرات بالقرب من القدس حيث قامت من جانبها بقصف القرية بمدافع الهاون لتسهيل
    مهمة المهاجمين. ومع حلول الظهيرة أصبحت القرية خالية تماماً من أية مقاومة، فقررت
    قوات الإرجون وشتيرن (والحديث لميرسييون)














    "استخدام الأسلوب الوحيد الذي يعرفونه جيداً، وهو الديناميت. وهكذا
    استولوا على القرية عن طريق تفجيرها بيتاً بيتاً. وبعد أن انتهت المتفجرات لديهم
    قاموا "بتنظيف" المكان من آخر عناصر المقاومة عن طريق القنابل والمدافع
    الرشاشة، حيث كانوا يطلقون النيران على كل ما يتحرك داخل المنزل من رجال، ونساء،
    وأطفال، وشيوخ". وأوقفوا العشرات من أهل القرية إلى الحوائط وأطلقوا النار
    عليهم. واستمرت أعمال القتل على مدى يومين. وقامت القوات الصهيونية بعمليات تشويه
    سادية





    (تعذيب ـ اعتداء ـ بتر أعضاء ـ ذبح الحوامل والمراهنة على نوع الأجنة)





    وأُلقي بـ 53 من الأطفال الأحياء وراء سور المدينة القديمة، واقتيد 25 من
    الرجال الأحياء في حافلات ليطوفوا بهم داخل القدس طواف النصر على غرار الجيوش
    الرومانية القديمة، ثم تم إعدامهم رمياً بالرصاص. وألقيت الجثث في بئر القرية
    وأُغلق بابه بإحكام لإخفاء معالم الجريمة. وكما يقول ميرسييون: "وخلال دقائق،
    وفي مواجهة مقاومة غير مسبوقة، تحوَّل رجال وفتيات الإرجون وشتيرن، الذين كانوا
    شباباً ذوي مُثُل عليا، إلى "جزارين"، يقتلون بقسوة وبرودة ونظام مثلما
    كان جنود قوات النازية يفعلون". ومنعت المنظمات العسكرية الصهيونية مبعوث الصليب
    الأحمر جاك دي رينييه من دخول القرية لأكثر من يوم. بينما قام أفراد الهاجاناه
    الذين احتلوا القرية بجمع جثث أخرى في عناية وفجروها لتضليل مندوبي الهيئات
    الدولية وللإيحاء بأن الضحايا لقوا حتفهم خلال صدامات مسلحة


    (عثر مبعوث الصليب الأحمر على الجثث التي أُلقيت في البئر فيما بعد)














    وقد تباينت ردود أفعال المنظمات الصهيونية المختلفة بعد المذبحة، فقد أرسل
    مناحم بيجين برقية تهنئة إلى رعنان قائد الإرجون المحلي قال فيها: "تهنئتي
    لكم لهذا الانتصار العظيم، وقل لجنودك إنهم صنعوا التاريخ في إسرائيل". وفي
    كتابه المعنون الثورة كتب بيجين يقول: "إن مذبحة دير ياسين أسهمت مع غيرها من
    المجازر الأخرى في تفريغ البلاد من 650 ألف عربي". وأضاف قائلاً: "لولا
    دير ياسين لما قامت إسرائيل". وقد حاولت بعض القيادات الصهيونية التنصل من
    مسئوليتها عن وقوع المذبحة. فوصفها ديفيد شالتيل، قائد قوات الهاجاناه في القدس
    آنذاك، بأنها "إهانة للسلام العبري". وهاجمها حاييم وايزمان ووصفها
    بأنها عمل إرهابي لا يليق بالصهاينة. كما ندَّدت الوكالة اليهودية بالمذبحة. وقد
    قامت الدعاية الصهيونية على أساس أن مذبحة دير ياسين مجرد استثناء، وليست القاعدة،
    وأن هذه المذبحة تمت دون أي تدخُّل من جانب القيادات الصهيونية بل ضد رغبتها. إلا
    أن السنوات التالية كشفت النقاب عن أدلة دامغة تثبت أن جميع التنظيمات الصهيونية
    كانت ضالعة في ارتكاب تلك المذبحة وغيرها، سواء بالاشتراك الفعلي في التنفيذ أو
    بالتواطؤ أو بتقديم الدعم السياسي والمعنوي.





    1 ـ

















    ذكر مناحم بيجين في كتابه الثورة أن الاستيلاء على دير ياسين كان جزءاً من
    خطة أكبر وأن العملية تمت بكامل علْم الهاجاناه "وبموافقة قائدها"، وأن
    الاستيلاء على دير ياسين والتمسك بها يُعَد إحدى مراحل المخطط العام رغم الغضب
    العلني الذي عبَّر عنه المسئولون في الوكالة اليهودية والمتحدثون الصهاينة.








    2 ـ








    ذكرت موسوعة الصهيونية وإسرائيل (التي حررها العالم الإسرائيلي روفائيل
    باتاي) أن لجنة العمل الصهيونية (اللجنة التنفيذية الصهيونية) وافقت في مارس من
    عام 1948 على "ترتيبات مؤقتة، يتأكد بمقتضاها الوجود المستقل للإرجون، ولكنها
    جعلت كل خطط الإرجون خاضعة للموافقة المسبقة من جانب قيادة الهاجاناه".








    3 ـ








    كانت الهاجاناه وقائدها في القدس ديفيد شالتيل يعمل على فرض سيطرته على كل
    من الإرجون وشتيرن، فلما أدركتا خطة شالتيل قررتا التعاون معاً في الهجوم على دير
    ياسين. فأرسل شالتيل رسالة إليهما تؤكد لهما الدعم السياسي والمعنوي في 7 أبريل،
    أي قبل وقوع المذبحة بيومين، جاء فيها: "بلغني أنكم تخططون لهجوم على دير
    ياسين. أود أن ألفت انتباهكم إلى أن دير ياسين ليست إلا خطوة في خططنا الشاملة.
    ليس لدي أي اعتراض على قيامكم بهذه المهمة، بشرط أن تجهِّزوا قوة كافية للبقاء في
    القرية بعد احتلالها، لئلا تحتلها قوى معادية وتهدِّد خططنا".








    4 ـ








    جاء في إحدى النشرات الإعلامية التي أصدرتها وزارة الخارجية الإسرائيلية أن
    ما وصف بأنه "المعركة من أجل دير ياسين" كان جزءاً لا يتجزأ من
    "المعركة من أجل القدس".








    5 ـ








    أقر الصهيوني العمالي مائير بعيل في السبعينيات بأن مذبحة دير ياسين كانت
    جزءاً من مخطط عام، اتفقت عليه جميع التنظيمات الصهيونية في مارس 1948، وعُرف باسم
    «خطة د»، وكان يهدف إلى طَرْد الفلسطينيين من المدن والقرى العربية قبيل انسحاب
    القوات البريطانية، عن طريق التدمير والقتل وإشاعة جو من الرعب والهلع بين السكان
    الفلسطينين وهو ما يدفعهم إلى الفرار من ديارهم.








    6 ـ








    بعد ثلاثة أيام من المذبحة، تم تسليم قرية دير ياسين للهاجاناه لاستخدامها
    مطاراً.








    7 ـ








    أرسل عدد من الأساتذة اليهود برسائل إلى بن جوريون يدعونه فيها إلى ترك
    منطقة دير ياسين خالية من المستوطنات، ولكن بن جوريون لم يرد على رسائلهم وخلال
    شهور استقبلت دير ياسين المهاجرين من يهود شرق أوربا.








    8 ـ








    خلال عام من المذبحة صدحت الموسيقى على أرض القرية العربية وأقيمت
    الاحتفالات التي حضرها مئات الضيوف من صحفيين وأعضاء الحكومة الإسرائيلية وعمدة
    القدس وحاخامات اليهود. وبعث الرئيس الإسرائيلي حاييم وايزمان برقية تهنئة لافتتاح
    مستوطنة جيفات شاؤول في قرية دير ياسين





    مع مرور الزمن توسعت القدس إلى أن ضمت أرض دير ياسين إليها لتصبح ضاحية من
    ضواحي القدس

















    وأياً ما كان الأمر، فالثابت أن مذبحة دير ياسين والمذابح الأخرى المماثلة
    لم تكن مجرد حوادث فردية أو استثنائية طائشة، بل كانت جزءاً أصيلاً من نمط ثابت
    ومتواتر ومتصل، يعكس الرؤية الصهيونية للواقع والتاريخ والآخر، حيث يصبح العنف
    بأشكاله المختلفة وسيلة لإعادة صياغة الشخصية اليهودية وتنقيتها من السمات
    الطفيلية والهامشية التي ترسخت لديها نتيجة القيام بدور الجماعة الوظيفية. كما أنه
    أداة تفريغ فلسطين من سكانها وإحلال المستوطنين الصهاينة محلهم وتثبيت دعائم
    الدولة الصهيونية وفَرْض واقع جديد في فلسطين يستبعد العناصر الأخرى غير اليهودية
    المكوِّنة لهويتها وتاريخها





    وقد عبَّرت الدولة الصهيونية عن فخرها بمذبحة دير ياسين، بعد 32 عاماً من
    وقوعها، حيث قررت إطلاق أسماء المنظمات الصهيونية: الإرجون، وإتسل، والبالماخ،
    والهاجاناه على شوارع المستوطنة التي أُقيمت على أطلال القرية الفلسطينية


























    مذبحة ناصر الدين 14 أبريل 1948





    :





    اشتدت حدة القتال في مدينة طبربة بين العرب والصهاينة، وكان التفوق في
    الرجال والمعدات في جانب الصهاينة منذ البداية. وجرت محاولات لنجدة مجاهدي طبرية
    من مدينة الناصرة وما جاورها. وجاءت أنباء إلى أبناء البلدة عن هذه النجدة وطُلب
    منهم التنبه وعدم فتح النيران عليها. ولكن هذه الأنباء تسربت إلى العدو الصهيوني
    الذي سيطر على مداخل مدينة طبرية فأرسلت منظمتا ليحي والإرجون في الليلة المذكورة
    قوة إلى قرية ناصر الدين يرتدي أفرادها الملابس العربية، فاعتقد الأهالي أنهم
    أفراد النجدة القادمة إلى طبرية فاستقبلوهم بالترحاب، وعندما دخل الصهاينة القرية
    فتحوا نيران أسلحتهم على مستقبليهم، ولم ينج من المذبحة سوى أربعين عربياً
    استطاعوا الفرار إلى قرية مجاورة. وقد دمر الصهاينة بعد هذه المذبحة جميع منازل
    ناصر الدين.




















    مذبحة تل لتفنسكي 16 أبريل 1948





    :




















    قامت عصابة يهودية بمهاجمة معسكر سابق للجيش البريطاني يعيش فيه العرب
    وأسفر الهجوم عن استشهاد 90 عربياً




















    مذبحة حيفا 22 أبريل 1948





    :




















    هاجم المسـتوطنون الصـهاينة مدينة حيفـا في منتصف الليل واحتلوها وقتلوا
    عدداً كبيراً من أهلها، فهرع العرب الفلسطينيون العُزل الباقون للهرب عن طريق مرفأ
    المدينة فتبعهم اليهود وأطلقوا عليهم النيران، وكانت حصيلة هذه المذبحة أكثر من
    150 قتيلاً و40 جريحاً.




















    مذبحة بيت داراس 21 مايو 1948





    :




















    حاصر الإرهابيون الصهاينة قرية بيت داراس التي تقع شمال شرق مدينة غزة،
    ودعوا المواطنين الفلسطينيين إلى مغادرة القرية بسلام من الجانب الجنوبي، وسرعان
    ما حصدت نيران الإرهابيين سكان القرية العُزل وبينهم نساء وأطفال وشيوخ بينما
    كانوا يغادرون القرية وفق تعليمات قوة الحصار. وكانت نفس القرية قد تعرضت لأكثر من
    هجوم صهيوني خلال شهري مارس وأبريل عام 1948. وبعد أن نسف الإرهابيون الصهاينة
    منازل القرية وأحرقوا حقولها أقاموا مكانها مستعمرتين.




















    مذبحة اللد أوائل يوليه 1948





    :








    تُعَد عملية اللد أشهر مذبحة قامت بها قوات البالماخ. وقد تمت العملية،
    المعروفة بحملة داني، لإخماد ثورة عربية قامت في يوليه عام 1948 ضد الاحتلال
    الإسرائيلي. فقد صدرت تعليمات بإطلاق الرصاص على أي شخص يُشاهَد في الشارع، وفتح
    جنود البالماخ نيران مدافعهم الثقيلة على جميع المشاة، وأخمدوا بوحشية هذا العصيان
    خلال ساعات قليلة، وأخذوا يتنقلون من منزل إلى آخر، يطلقون النار على أي هدف
    متحرك. ولقي 250 عربياً مصرعهم نتيجة ذلك (وفقاً لتقرير قائد اللواء). وذكر كينيث
    بيلبي، مراسل جريدة الهيرالد تريبيون، الذي دخل اللد يوم 12 يوليه، أن موشي دايان
    قاد طابوراً من سيارات الجيب في المدينة كان يُقل عدداً من الجنود المسلحين
    بالبنادق والرشاشات من طراز ستين والمدافع الرشاشة التي تتوهج نيرانها. وسار طابور
    العربات الجيب في الشوارع الرئيسـية، يطلق النيران على كل شيء يتـحرك، ولقد تناثرت
    جثث العرب، رجالاً ونساء، بل جثث الأطفال في الشوارع في أعقاب هذا الهجوم. وعندما
    تم الاستيلاء على رام الله أُلقى القبض، في اليوم التالي، على جميع من بلغوا سن
    التجنيد من العرب، وأُودعوا في معتقـلات خاصـة. ومرة أخرى تجوَّلت العربات في
    المدينتين، وأخذت تعلن، من خلال مكبرات الصوت، التحذيرات المعتادة. وفي يوم 13
    يوليه أصدرت مكبرات الصوت أوامر نهائية، حدَّدت فيها أسماء جسور معيَّنة طريقاً
    للخروج





























    المذابح الصهيونية/الإسرائيلية حتى عام 1967

















    مذبحة الدوايمة 29 أكتوبر 1948





    :








    هاجمت الكتيبة 89 التابعة لمنظمة ليحي وبقيادة موشيه ديان قرية الدوايمة
    الواقعة غرب مدينة الخليل. ففي منتصف الليل حاصرت المصفحات الصهيونية القرية من
    الجهات كافة عدا الجانب الشرقي لدفع سكانها إلى مغادرة القرية إذ تشبثوا بالبقاء
    فيها رغم خطورة الأوضاع في أعقاب تداعي الموقف الدفاعي للعرب في المنطقة.











    وقام المستوطنون الصهاينة بتفتيش المنازل واحداً واحداً وقتلوا كل من وجدوه
    بها رجلاً أو امرأة أو طفلاً، كما نسفوا منزل مختار القرية. إلا أن أكثر الوقائع
    فظاعة كان قتل 75 شيخاً مسناً لجأوا إلى مسجد القرية في صباح اليوم التالي وإبادة
    35 عائلة فلسطينية كانت في إحدى المغارات تم حصدهم بنيران المدافع الرشاشة. وبينما
    تسلل بعض الأهـالي لمنازلهـم ثانية للنزول بالطعـام والملابس جرى اصطيادهم
    وإبادتهم ونسف عدد من البيوت بمن فيها





    وقد حرص الصهاينة على جمع الجثث وإلقائها في بئر القرية لإخفاء بشاعة
    المجزرة التي لم يتم الكشف عن تفاصيل وقائعها إلا عندما نشرت صحيفة حداشوت
    الإسرائيلية تحقيقاً عنها. ويُلاحَظ أن الصهاينة أقاموا على أرض القرية المنكوبة
    مستعمرة أماتزياه





























    مذبحة يازور ديسمبر 1948





    :




















    كثَّف الصهاينة اعتداءاتهم المتكررة على قرية يازور الواقعة بمدخل مدينة
    يافا. إذ تكرر إطلاق حراس القوافل الإسرائيلية على طريق القدس/تل أبيب للنيران
    وإلقائهم القنابل على القرية وسكانها. وعندما اصطدمت سيارة حراسة تقل سبعة من
    الصهاينة بلغم قرب يازور لقي ركابها مصرعهم وجَّه ضابط عمليات منظمة الهاجاناه
    ييجال يادين أمراً لقائد البالماخ ييجال آلون بالقيام بعملية عسكرية ضد القرية
    وبأسرع وقت وفي صورة إزعاج مستمر للقرية تتضمن نسف وإحراق المنازل واغتيال سكانها.
    وبناءً عليه نظمت وحدات البالماخ ولواء جبعاتي مجموعة عمليات إرهابية ضد منازل
    وحافلات يستقلها فلسطينيون عُزَّل. وتوجت العصابات الصهيونية نشاطها الإرهابي في
    22 يناير 1949، أي بعد 30 يوماً من انفجار اللغم في الدورية الإسرائيلية، فتولى
    إسحق رابين (وكان آنذاك ضابط عمليات البالماخ) قيادة هجوم مفاجئ وشامل على القرية
    عند الفجر، ونسفت القوات المهاجمة العديد من المنازل والمباني في القرية وبينها
    مصنع للثلج. وأسفر هذا الاعتداء عن مقتل 15 فلسطينياً من سكان القرية لقي معظمهم
    حتفه وهم في فراش النوم.


    وتكمن أهمية ذكر مذبحة يازور في أن العديد من الشخصيات
    "المعتدلة" بين أعضاء النخبة الحاكمة في إسرائيل اشتركوا في هذه
    الجريمة. كما أن توقيت تنفيذ المذبحة يأتي عقب قيام الدولة. ولم يُكشف عن تفاصيل
    هذه المذبحة إلا عام 1981











    مذبحة شرفات 7 فبراير 1951





    :





    في الثالثة من صبيحة يوم 7 فبراير عام 1951 وصلت ثلاث سيارات من القدس
    المحتلة إلى نقطة تبعد ثلاثة كيلو مترات ونصف عن خط السكة الحديدية جنوب غرب
    المدينة وتوقفت حيث ترجل منها نحو ثلاثين جندياً واجتازوا خط الهدنة وتسلقوا
    المرتفع باتجاه قرية شرفات الواقعة في الضفة الغربية والمطلة على القدس بمسافة
    تبعد نحو خمسة كيلو مترات.








    وقطع هؤلاء الجنود الأسلاك الشائكة المحيطة بالمدينة وأحاطوا ببيت مختار
    القرية، ووضعوا عبوات ناسفة في جدرانه وجدران البيت المحاذي له، ونسفوهما على من
    فيهما، وانسحبوا تحت حماية نيران زملائهم التي انصبت بغزارة على القرية وأهلها.
    وأسفرت هذه المذبحة عن سقوط عشرة من القتلى: شـيخين وثلاث نسـاء وخمسة أطفال، كما
    أسفرت عن وقوع ثمانية جرحى جميعهم من النساء والأطفال

















    مذبحة بيت لحم 26 يناير 1952





    :




















    في ليلة ذكرى ميلاد السيد المسيح عليه السلام لدى الطوائف المسيحية
    الشرقية، 26 يناير 1952، قامت دورية إسرائيلية بنسف منزل قريب من قرية بيت جالا
    على بُعد كيلو مترين من مدينة بيت لحم وأدى ذلك إلى استشهاد رب المنزل وزوجته.


    وفي الوقت نفسه اقتربت دورية أخرى من منزل آخر، على بُعد كيلو متر واحد
    شمالي بيت لحم قريباً من دير الروم الأرثوذكسي في مار إلياس، وأطلقت هذه الدورية
    النار على المنزل وقذفته بالقنابل اليدوية فقُتل صاحبه وزوجته وطفلان من أطفالهما
    وجُرح طفلان آخران.


    ودخلت دورية ثالثة في الليلة نفسها الأرض المنزوعة من السلاح في قطاع
    اللطرون، واجتازت ثلاثة كيلو مترات إلى أن أصبحت على بُعد خمسمائة متر من قرية
    عمواس فأمطرتها بنيران غريرة











    مذبحة قرية فلمة 29 يناير 1953





    :





    هاجمت سرية معززة قوتها بين 120 إلى 130 جندياً قرية فلمة العربية الواقعة
    في الضفة الغربية، ودكت القرية بمدافع الهاون حيث هدمت بعض بيوتها وخلفت تسعة
    شهداء بين العرب فضلاً عن أكثر من عشرين جريحاً.




















    مذبحة مخيم البريج 28 أغسطس 1953





    :

















    هاجمت قوات الجيش الإسرائيلي مخيم البريج الفلسطيني في قطاع غزة حيث قتلت
    20 شهيداً وجُرح 62 آخرون




















    مذبحة قلقيلية10 أكتوبر 1953





    :




















    حرص أهل قلقيلية على جمع المال وشراء أسلحة وذخيرة للجهاد ضد الصهاينة، ولم
    تنقطع الاشتباكات بينهم وبين عدوهم. ولم يكتم الإسرائيليون غضبهم من فشلهم في كسر
    شوكة سكان القرية، حتى أن موشيه ديان قال في اجتماع له على الحـدود إثر اشـتباك في
    يونيه 1953: "سأحرث قلقيلية حرثاً".











    وفي الساعة التاسعة من مساء العاشر من أكتوبر عام 1953 تسللت إلى قلقيلية
    مفرزة من الجيش الإسرائيلي تقدَّر بكتيبة مشاه وكتيبة مدرعات تساندهما كتيبتا
    مدفعية ميدان ونحو عشر طائرات مقاتلة، فقطعت أسلاك الهاتف ولغمت بعض الطرق في
    الوقت الذي احتشدت فيه قوة كبيرة في المستعمرات القريبة تحركت في الساعة العاشرة
    من مساء اليوم نفسه وهاجمت قلقيلية من ثلاثة اتجاهات مع تركيز الجهد الأساسي بقوة
    كتيبة المدرعات على مركز الشرطة فيها. لكن الحرس الوطني تصدى بالتعاون مع سكان
    القرية لهذا الهجوم وصمدوا بقوة وهو ما أدَّى إلى إحباطه وتراجُع المدرعات. وبعد
    ساعة عاود المعتدون الهجوم بكتيبة المشاه تحت حماية المدرعات بعد أن مهدوا للهجوم
    بنيران المدفعية الميدانية، وفشل هذا الهجوم أيضاً وتراجع العدو بعد أن تكبد بعض
    الخسائر.





    شعر سكان القرية أن هدف العدوان هو مركز الشرطة فزادوا قوتهم فيه وحشدوا
    عدداً كبيراً من الأهالي المدافعين هناك. ولكنهم تكبدوا خسائر كبيرة عندما عاودت
    المدفعية القصف واشتركت الطائرات في قصف القرية ومركز الشرطة بالقنابل. وفي الوقت
    نفسه هاجم العدو الإسرائيلي مرة ثالثة بقوة وتمكَّن من احتلال مركز الشرطة ثم تابع
    تقدُّمه عبر الشوارع مطلقاً النار على المنازل وعلى كل من يصادفه. وقد استُشهد
    قرابة سبعين من السكان ومن أهل القرى المجاورة الذين هبوا للنجدة، هذا فضلاً عن
    الخسائر المادية الكبيرة





    وكانت وحدة من الجيش الأردني متمركزة في منطقة قريبة من قلقيلية فتحركت
    للمساعدة في التصدي للعدوان غير أنها اصطدمت بالألغام التي زرعها الصهاينة فتكبدت
    بعض الخسائر، وقد قصفت المدفعية الأردنية العدو وكبدته بعض الخسائر، ثم انسحب
    الإسرائيليون بعد أن عاثوا بالقرية فساداً وتدميراً




















    مذبحة قبية 15 أكتوبر 1953





    :























    في منتصف شهر أكتوبر عام 1953 أغار جنود الفرقة 101 التابعة للجيش
    الإسرائيلي بقيادة أرييل شارون على القرية التي تقع شمال مدينة القدس في المنطقة
    الحدودية تحت إدارة الأردن. وطوَّق 600 جندي إسرائيلي القرية تماماً وقصفوها بصورة
    مركَّزة ودون تمييز، ثم دخلت قوة منهم إليها وهي تطلق النار عشوائياً بعد أن تمكنت
    من التخلص من المقاومة التي أبدتها قوة الحرس الوطني المحدودة في القرية. وبينما
    كان يجري حصد المدنيين العُزَّل بالرصاص قامت عناصر أخرى بتلغيم العديد من منازل
    الفلسطينيين وتدميرها على من فيها











    وقد تذرعت إسرائيل في البداية بأن الهجوم يأتي انتقاماً لمقتل امرأة يهودية
    وطفلها. كما مارست الخداع بادعائها أن مرتكبي المذبحة هم من المستوطنين الصهاينة
    وليسوا قوات نظامية. إلا أن مجلس الأمن الذي أدان الجرم الصهيوني قد اعتبره عملاً
    تم تدبيره منذ زمن طويل، وهو الأمر الذي أيدته اعترافات بعض القيادات
    الصهيونية/الإسرائيلية فيما بعد





    وأسفرت المذبحة عن سقوط 69 قتيلاً بينهم نساء وأطفال وشيوخ ، ونسف 41
    منزلاً ومسجد وخزان مياه القرية في حين أُبيدت أُسر بكاملها مثل عائلة عبد المنعم
    قادوس المكونة من 12 فرداً





    وتُعَد مذبحة قبية علامة شهيرة في انتهاك إسرائيل للقانون والأعراف الدولية
    فضلاً عن حقوق الإنسان، ونموذجاً سافراً لسياستها الهادفة إلى مطاردة الشعب
    الفلسطيني واقتلاعه بتفريغ مناطق الهدنة عام 1948. وقد قام فدائيان عربيان يوم 25
    نوفمبر 1987 (في الذكرى الحادية والثلاثين لمذبحة قبية) بعملية فدائية سمياها
    «عملية قبية». وقد استُشهد الفدائيان بعد أن قتل أحدهما ستة إسرائيلين




















    مذبحة مخالين 29 مارس 1954





    :




















    قامت قوة من الجيش الإسرائيلي مؤلفة من 300 جندي باجتياز خط الهدنة وتوغلت
    في أراضي الضفة الغربية مسافة أربعة كيلو مترات حتى وصلت إلى قرية مخالين بالقرب
    من بيت لحم، حيث ألقت كمية من القنابل على تجمعات السكان وبثت الألغام في بيوت
    القرية وفي المسجد الجامع. وأسفرت هذه المذبحة عن استشهاد أحد عشر عربياً وجُرح
    أربعة عشر آخرون




















    مذبحة دير أيوب 2 نوفمبر 1954





    :




















    في الساعة العاشرة من صباح ذلك اليوم خرج ثلاثة أطفال من قرية يالو الغربية
    لجمع الحطب، تراوحت أعمارهم بين الثامنة والثانية عشرة، وعند وصولهم إلى نقطة
    قريبة من دير أيوب على بُعد نحو أربعمائة متر من خط الهدنة فاجأهم بعض الجنود
    الإسرائيليين فولت طفلة منهم هاربة فأطلق الجنود النار عليها وأصابوها في فخذها،
    لكنها ظلت تجري إلى أن وصلت إلى قريتها وأخبرت أهلها.











    أسرع أهل الطفلين المتبقين إلى المكان المذكور فشاهدوا نحو اثنى عشر جندياً
    إسرائيلياً يسوقون أمامهم الطفلين باتجاه بطن الوادي في الجنوب حيث أوقفوهما
    وأطلقوا عليهما النار ثم اختفوا وراء خط الهدنة. وقد توفي أحد الطفلين لتوه، بينما
    ماتت الطفلة الأخرى صبيحة اليوم التالي في المستشفى الذي نُقلت إليه.














    مذبحة غزة الأولى 2 فبراير 1955





    :








    بسبب طبيعة إسرائيل كدولة وظيفية حرص الاستعمار على استغلال وجودها لتصفية
    العداء المصري لسلسلة الأحلاف الاستعمارية ومنها حلف بغداد الذي كان يتزعم الدعوة
    إليه وتنفيذه نوري السعيد رئيس الوزراء العراقي آنذاك. ومع وضوح الموقف المصري
    صعَّدت إسرائيل موقفها العدواني تجاه مصر وعمدت إلى تنفيذ مذبحة في قطاع غزة الذي
    كانت الإدارة المصرية تشرف عليه.











    وبدايةً حاولت إدارة الصهاينة توجيه تهديد صريح لمصر بإمكان استعمالها
    سياسة القوة لتأديب الثورة المصرية وردعها. ومن ثم، ففي الوقت الذي كان فيه صلاح
    سالم عضو مجلس قيادة الثورة المصري يجتمع مع نوري السعيد رئيس وزراء العراق في 14
    من أغسطس 1954 لإقناعه بالعدول عن ربط العراق بالأحلاف الاستعمارية ودعوته إلى
    توقيع معاهدة دفاع مشترك مع مصر، كانت قوة من الجيش الإسرائيلي تتسلل عبر خط
    الهدنة وتتوغل نحو ثلاثة كيلو مترات داخل حدود قطاع غزة حتى وصلت إلى محطة المياه
    التي تزود سكان غزة بالماء، فقتلت الفني المشرف على المحطة وبثت الألغام في مبنى
    المحطة وآلات الضخ





    ومع رفض الإدارة المصرية هذه التهديدات ومع استمرارها في الاتجاه الذي
    اختارته لنفسها، قامت قوات الصهاينة بتنفيذ مذبحة حقيقية في القطاع





    ففي الساعة الثامنة والنصف من مساء 28 فبراير عام 1955 اجتازت عدة فصائل من
    القوات الإسرائيلية خط الهدنة، وتقدمت داخل قطاع غزة إلى مسافة تزيد عن ثلاثة كيلو
    مترات، ثم بدأ كل فصيل من هذه القوات يُنفذ المهمة الموكولة إليه. فاتجه فصيل
    لمداهمة محطة المياه ونسفها، ثم توجَّه إلى بيت مدير محطة سكة حديد غزة، واستعد
    فصيل آخر لمهاجـمة المواقع المصرية بالرشاشـات ومـدافع الهاون والقنابل اليدوية،
    ورابط فصيل ثالث في الطريق لبث الألغام فيه ومنع وصول النجدة. ونجح المخطط إلى
    حدٍّ كبير


    وانفجرت محطة المياه، ورافق ذلك الانفجار انهمار الرصاص الإسرائيلي على
    معسكر الجيش المصري القريب من المحطة. وطلب قائد المعسكر النجدة من أقرب موقع
    عسكري فأسرعت السيارات الناقلة للجنود لتلبية النداء لكنها وقعت في الكمين الذي
    أعده الإسرائيليون في الطريق وارتفع إجمالي عدد ضحايا هذه المذبحة 39 قتيلاً و33
    جريحاً























    مذبحة غزة الثانية 4 و5 أبريل 1956





    :








    قصفت مدافع الجيش الإسرائيلي مدينة غزة، حيث استشهد 56 عربياً وجُرح 103
    آخرون


























    مذبحة خان يونس الأولى (30 مايو 1955) والثانية 1 سبتمبر
    1955






    :




















    وقعت بهذه المدينة مذبحتان في عام واحد، حيث شن الصهاينة عليها غارتين وقعت
    أولاهما في فجر يوم 30 من شهر مايو، وثانيتهما في الثانية من بعد منتصف ليلة
    الفاتح من سبتمبر في عام 1955. وراح ضحية العدوان الأول عشرون شهيداً وجرح عشرون
    آخرون. أما العدوان الثاني فشاركت فيه توليفة من الأسلحة شملت سلاح المدفعية
    والدبابات والمجنزرات المصفحة ووحدات مشاة وهندسة. وكانت حصيلة هذه المذبحة
    الثانية استشهاد ستة وأربعين عربياً وجرح خمسين آخرين























    مذبحة الرهوة 11ـ12 سبتمبر 1956





    :




















    قامت قوات الاحتلال الصهيوني في اليومين بمهاجمة مركز شرطة ومدرسة في قرية
    الرهوة حيث تم قتل خمسة عشر شهيداً عربياً ونُسفت المدرسة.























    مذبحة كفر قاسم 29 أكتوبر 1956





    :




















    في 29 أكتوبر 1956 وعشية العدوان الثلاثي على مصر تولت قوة حرس حدود تابعة
    للجيش الإسرائيلي تنفيذ حظر التجول على المنطقة التي تقع بها قرية كفر قاسم في
    المثلث على الحدود مع الأردن. وقد تلقَّى قائد القوة، ويُدعى الرائد شموئيل
    ملنيكي، الأوامر بتقديم موعد حظر التجول في المنطقة إلى الساعة الخامسة مساءً وهو
    الأمر الذي كان يستحيل أن يعلم به مواطنو القرية، وبخاصة أولئك الذين يعملون
    خارجها، وهو ما نبه إليه مختار القرية قائد القوة الإسرائيلية. كما تلقَّى ملنيكي
    توجيهات واضحة من العقيد شدمي بقتل العائدين إلى القرية دون علم بتقديم ساعة حظر
    التجول. "من الأفضل أن يكون هناك قتلى.. لا نريد اعتقالات.. دعنا من
    العواطف..".


    وكان أول الضحايا أربعة عمال حيوا الجنود الإسرائيليين بكلمة
    "شالوم" فردوا إليهم التحية بحصد ثلاثة منهم بينما نجا الفلسطيني الرابع
    حين توهموا أنه لقى مصرعه هو الآخر. كما قتلوا 12 امرأة كن عائدات من جمع الزيتون
    وذلك بعد أن استشار الملازم جبرائيل دهان القيادة باللاسلكي. وعلى مدى ساعة ونصف
    سقط 49 قتيلاً و13 جريحاً هم ضحايا مذبحة كفر قاسم. ويُلاحَظ أن الجنود
    الإسرائيليين سلبوا الضحايا نالقيودهم وساعات اليد





    وقد التزمت السلطات الإسرائيلية الصمت إزاء المذبحة لمدة أسبوعين كاملين
    إلى أن اضطرت إلى إصدار بيان من مكتب رئيس الوزراء عقب تسرُّب أنبائها إلى الصحف
    ووسائل الإعلام. وللتغطية على الجريمة أجرت محاكمة لثلاثة عشر متهماً على رأسهم
    العقيد شدمي. وأسفرت المحاكمة عن تبرئة شدمي حيث شهد لصالحه موشي ديان وحاييم
    هيرتزوج، بينما عوقب ملنيكي بالسجن 17 عاماً وعوقب دهان وشالوم عوفر بالسجن 15
    عاماً في حين حُكم على خمسة آخرين بأحكام تصل إلى سبع سنوات. وحظي الباقون
    بالبراءة








    وإذا كانت محاكمة المتهمين الصهاينة قد بدأت بعد عامين كاملين من المذبحة،
    فإنه قبل عام 1960 كانوا جميعاً خارج السجن يتمتعون بالحرية، حيث أصدر إسحق بن
    تسفي رئيس الدولة عفواً عنهم. والطريف أن الملازم دهان قد سارع بالرحيل إلى فرنسا
    معلناً سخطه على التمييز بين اليهود السفارد والإشكناز في الأحكام القضائية التي
    صدرت على مرتكبي مذبحة كفر قاس











    مذبحة خان يونس الثالثة 3 نوفمبر 1956


    :


    وقعت المذبحة أثناء احتلال الجيش الصهيوني بلدة خان يونس حيث تم فتح النار
    على سكان البلد، ومخيم اللاجئين المجاور لها حيث كان عدد الشهداء المدنيين من
    القرية والمخيم معاً 275 شهيداً

















    مذبحة السموع 13 نوفمبر 1966





    :




















    شنت قوات المظليين الإسرائيلية هجوماً على قرية السموع في منطقة جبال
    الخليل. وقد خطط للعملية روفائيل إيتان واشترك في تنفيذها لواء دبابات ولواء مشاة
    تعززهما المدفعية وسلاح الجو الإسرائيلي


    بعد قصف القرية التي كانت خاضعة للإدارة الأردنية تسللت القوات الإسرائيلية
    إليها ونسفت 125 منزلاً وبناية بينها المدرسة والعيادة الطبية والمسجد، وذلك رغم
    المقاومة الباسلة التي أبداها سكان القرية والحامية الأردنية صغيرة العدد








    وقد أدان مجلس الأمن الدولي بقرار رقم 288 في ديسمبر من نفس العام المذبحة
    الإسرائيلية، ورفض تذرُّع إسرائيل الواهي بانفجار لغمين في أكتوبر 1966


    جنوبي الخليل كمبرر للعدوان











    أدَّت المذبحة إلى قتل 18 وجرح 130 جميعهم من المدنيين بينهم نساء وأطفال
    وشيوخ. وتُعَد المذبحة نموذجاً للإرهاب المؤسسي المنظم الذي تمارسه الدولة
    الصيهونية




















    المذابح الصهيونية/الإسرائيلية بعد عام 1967




















    مذبحة مصنع أبي زعبل 12 فبراير 1970


    :

















    بينما كانت حرب الاستنزاف بين مصر وإسـرائيل محصـورة في حدود المواقع
    العسـكرية في جبهة القتال وحسب، أغارت الطائرات الإسرائيلية القاذفة على مصنع أبي
    زعبل، وهو مصنع تملكه الشركة الأهلية للصناعات المعدنية وذلك صبيحة يوم 12 من
    فبراير عام 1970، حيث كان المصنع يعمل بطاقة 1300 عامل صباحاً. وقد أسفرت هذه
    الغارة عن استشهاد سبعين عاملاً وإصابة 69 آخرين، إضافة إلى حرق المصنع














    مذبحة بحر البقر 8 أبريل 1970





    :




















    وقعت هذه المذبحة أيضاً بتأثير وجع حرب الاستنزاف من قلب إسرائيل حيث قامت
    الطائرات الإسرائيلية القاذفة في الثامن من أبريل عام 1970 بالهجوم على مدرسة
    صغيرة لأطفال الفلاحين في قرية بحر البقر، إحدى القرى التي تقع على أطراف محافظة
    الشرقية، ودكتها بالقذائف لمدة زادت عن عشر دقائق متواصلة وراح ضحيتها من الأطفال
    الأبرياء تسعة عشر طفلاً وجُرح أكثر من ستين آخرين. وجدير بالذكر أن القرية كانت
    خاوية من أية أهداف عسكرية

















    مذبحة صيدا 16 يونيه 1982





    :

















    وقعت إبان العدوان الإسرائيلي على لبنان حين أجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي
    في لبنان عملية قتل جماعي لما لا يقل عن 80 مدنياً ممن كانوا مختبئين في بعض ملاجئ
    المدينة

















    مذبحة صبرا وشاتيلا 16 ـ 18 سبتمبر 1982





    :























    وقعت هذه المذبحة بمخيم صابرا وشاتيلا الفلسطيني بعد دخول القوات
    الإسرائيلية الغازية إلى العاصمة اللبنانية بيروت وإحكام سيطرتها على القطاع
    الغربي منها. وكان دخول القوات الإسرائيلية إلى بيروت في حد ذاته بمنزلة انتهاك
    للاتفاق الذي رعته الولايات المتحدة الأمريكية والذي خرجت بمقتضاه المقاومة
    الفلسطينية من المدينة











    وقد هيأت القوات الإسرائيلية الأجواء بعناية لارتكاب مذبحة مروعة نفَّذها
    مقاتلو الكتائب اللبنانية اليمينية انتقاماً من الفلسطينيين وحلفائهم اللبنانيين.
    وقامت المدفعية والطائرات الإسرائيلية بقصف صابرا وشاتيلا ـ رغم خلو المخيم من
    السلاح والمسلحين ـ وأحكمت حصار مداخل المخيم الذي كان خالياً من الأسلحة تماماً
    ولا يشغله سوى اللاجئين الفلسطينيين والمدنيين اللبنانيين العزل. وأدخلت هذه
    القوات مقاتلي الكتائب المتعطشين لسفك الدماء بعد اغتيال الرئيس اللبناني بشير
    الجميل. واستمر تنفيذ المذبحة على مدى أكثر من يوم كامل تحت سمع وبصر القادة
    والجنود الإسرائيليين وكانت القوات الإسرائيلية التي تحيط بالمخيم تعمل على توفير
    إمدادات الذخيرة والغذاء لمقاتلي الكتائب الذين نفَّذوا المذبحة





    وبينما استمرت المذبحة طوال يوم الجمعة وصباح يوم السبت أيقظ المحرر
    العسكري الإسرائيلي رون بن يشاي إرييل شارون وزير الدفاع في حكومة مناحم بيجين
    ليبلغه بوقوع المذبحة في صابرا وشاتيلا فأجابه شارون ببرود "عام سعيد".
    وفيما بعد وقف بيجين أمام الكنيست ليعلن باستهانة "جوييم قتلوا جوييم...
    فماذا نفعل؟" أي "غرباء قتلوا غرباء... فماذا نفعل؟".





    ولقد اعترف تقرير لجنة كاهان الإسرائيلية بمسئولية بيجين وأعضاء حكومته
    وقادة جيشه عن هذه المذبحة استناداً إلى اتخاذهم قرار دخول قوات الكتائب إلى صابرا
    وشاتيلا ومساعدتهم هذه القوات على دخول المخيم. إلا أن اللجنة اكتفت بتحميل النخبة
    الصهيونية الإسرائيلية المسئولية غير المباشرة. واكتفت بطلب إقالة شارون وعدم
    التمديد لروفائيل إيتان رئيس الأركان بعد انتهاء مدة خدمته في أبريل 1983.


    ولكن مسئولاً بالأسطول الأمريكي الذي كان راسياً قبالة بيروت أكد (في تقرير
    مرفق إلى البنتاجون تسرب إلى خارجها) المسئولية المباشرة للنخبة السياسية
    والعسكرية الإسرائيلية وتساءل: "إذا لم تكن هذه هي جرائم الحرب، فما الذي
    يكون؟". وللأسف فإن هذا التقرير لم يحظ باهتمام مماثل لتقرير لجنة كاهان، رغم
    أن الضابط الأمريكي ويُدعَى وستون بيرنيت قد سجل بدقة وساعة بساعة ملابسات وتفاصيل
    المذبحة والاجتماعات المكثفة التي دارت بين قادة الكتائب المنفذين المباشرين لها
    (إيلي حبيقة على نحو خاص) وكبار القادة والسياسيين الإسرائيليين للإعداد لها.


    ولقد راح ضحية مذبحة صابرا وشاتيلا 1500 شهيداً من الفلسطينيين واللبنانيين
    العزل بينهم الأطفال والنساء. كما تركت قوات الكتائب وراءها مئات من أشباه
    الأحياء. كما تعرَّضت بعض النساء للاغتصاب المتكرر. وتمت المذبحة في غيبة السلاح
    والمقاتلين عن المخيم وفي ظل الالتزامات الأمريكية المشددة بحماية الفلسطينيين
    وحلفائهم اللبنانيين من المدنيين العزل بعد خروج المقاومة من لبنان.


    وكانت مذبحة صابرا وشاتيلا تهدف إلى تحقيق هدفين: الأول الإجهاز على
    معنويات الفلسطينيين وحلفائهم اللبنانيين، والثاني المساهمة في تأجيج نيران
    العداوات الطائفية بين اللبنانيين أنفسهم























    مذبحة عين الحلوة 16 مايو 1984





    :




















    عشية الانسحاب الإسرائيلي المنتظر من مدينة صيدا في جنوب لبنان، أوعزت
    إسرائيل إلى أحد عملائها ويُدعى حسين عكر بالتسلل إلى داخل مخيم عين الحلوة
    الفلسطيني المجاور لصيدا، واندفعت قوات الجيش الإسرائيلي وراءه بقوة 1500 جندي
    و150 آلية. وراح المهاجمون ينشرون الخراب والقتل في المخيم دون تمييز تحت الأضواء
    التي وفرتها القنابل المضيئة في سماء المخيم. واستمر القتل والتدمير من منتصف
    الليل حتى اليوم التالي حيث تصدت القوات الإسرائيلية لمظاهرة احتجاج نظمها أهالي
    المخيم في الصباح. كما فرضوا حصاراً على المخيم ومنعوا الدخول إليه أو الخروج منه
    حتى بالنسبة لسيارات الإسعاف وذلك إلى ساعة متأخرة من نهار ذلك اليوم


    وأسفرت المذبحة عن سقوط 15 فلسطينياً بين قتيل وجريح بينهم شباب وكهول
    وأطفال ونساء فضلاً عن تدمير 140 منزلاً واعتقال 150 بينهم نساء وأطفال وشيوخ











    مذبحة سحمر 20 سبتمبر 1984





    :




















    داهمت قوات الجيش الإسرائيلي وعميلها أنطون لحد (جيش لبنان الجنوبي) قرية
    سحمر الواقعة بجنوب لبنان. وقامت القوات بتجميع سكان القرية في الساحة الرئيسية
    لاستجوابهم بشأن مصرع أربعة من عناصر العميل لحد على أيدي المقاومة الوطنية
    اللبنانية بالقرب من القرية. وأطلق الجنود الإسرائيليون وأتباع "لحد"
    النار من رشاشاتهم على سكان القرية العزل وفق أوامر الضابط الإسرائيلي ولحد
    شخصياً. فسقط من ساحة القرية على الفور 13 قتيلاً وأربعون جريحاً


    وقد حاولت إسرائيل التهرب من تبعة جرمها بالادعاء أن قوات لحد هي وحدها
    المسئولة عن المذبحة، وذلك على غرار محاولتها في صابرا وشاتيلا. إلا أن العديد من
    الناجين من المذبحة أكدوا أن عدداً كبيراً ممن نفذوها كانوا يتحدثون العبرية فيما
    بينهم، بينما يتحدثون العربية بصعوبة. كما أن ما حدث في سحمر يمثل نموذجاً لوقائع
    يومية شهدها لبنان وجنوبه أثناء غزو القوات الإسرائيلية في يونيه 1982 واحتلاله











    مذبحة حمامات الشط 11 أكتوبر 1985





    :




















    بعد خروج منظمة التحرير الفلسطينية من بيروت بنحو ثلاثة سنوات تعقبت
    الطائرات الإسرائيلية مكاتبها وقيا
    avatar
    عيدعبد الستار
    عضو جديد
    عضو جديد
      : اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 27
    العمر : 49
    تاريخ التسجيل : 09/02/2009
    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Aoiss

    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Empty رد: اليهود هم الاعداء المصريون اخواننا

    السبت 21 نوفمبر 2009, 07:53
    لا فض فوك أيها العربى المحترم جزاك ربى خيرا على تبصيرنا بالحقائق التى تغيب عن الكثير من شباب اليوم
    HADJA
    HADJA
    مراقبة قسم
    مراقبة قسم
      : اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا 15781610
    انثى
    عدد الرسائل : 1141
    العمر : 44
    تاريخ التسجيل : 28/12/2007
    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Aoiss

    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Empty رد: اليهود هم الاعداء المصريون اخواننا

    السبت 21 نوفمبر 2009, 08:28
    بارك الله فيك أخي الكريم على هذه التوعية
    الله يهدينا جميعا
    الونشريسي
    الونشريسي
    المدير العام
    المدير العام
      : اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 11660
    العمر : 56
    المزاج : هادئ
    تاريخ التسجيل : 13/12/2007
    https://bour.ahlamontada.com

    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Empty رد: اليهود هم الاعداء المصريون اخواننا

    السبت 21 نوفمبر 2009, 12:18
    سلمت اخي الفاضل على الموضوع هذا مايجب ان نلتفت اليه و نعيه جيدا و نعرف عدونا عدو الامس و اليوم و الغد
    أسأل الله العظيم ان يطفئ نار الفتنة بين الاخوان


    عدل سابقا من قبل الونشريسي في السبت 21 نوفمبر 2009, 19:01 عدل 1 مرات
    عبد الحكيم
    عبد الحكيم
    مشرف
    مشرف
      : اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 1543
    العمر : 46
    العمل/الترفيه : أستاذ

    المزاج : أحوال الانسان
    تاريخ التسجيل : 04/01/2009
    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Aoiss

    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Empty اليهود هم الاعداء المصريون اخواننا

    السبت 21 نوفمبر 2009, 16:09
    بسم الله الرحمان الرحيم

    بارك الله فيك ياأخي على ماقدمت

    اسأل الله عزوجل أن يهلك اليهود وأعوانهم من العرب الذين يروجون للتفرقة بين المسلمين

    ورأسها الصحافة المصرية والجزائرية من أشعلوا نار الفتنة
    avatar
    تقوى الله
    عضو جديد
    عضو جديد
      : اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا 15781610
    انثى
    عدد الرسائل : 104
    العمر : 46
    العمل/الترفيه : أستاذة

    المزاج : الحمد لله رب العالمين
    تاريخ التسجيل : 12/07/2008
    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Aoiss

    اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا Empty رد: اليهود هم الاعداء المصريون اخواننا

    الإثنين 23 نوفمبر 2009, 11:57
    عندما كنت أتابع الصراع بين الجزائر بلدى الحبيب ومصرالبلد الشقيق


    اندمجت مع المندمجين اليهود هم الاعداء    المصريون اخواننا 00020150 الى أن وصل بي الأمر الى ما نحن عليه الآن من السوء


    ولكن فجأة وقفت وسط الفوضى وقلت لنفسى ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم :

    "انما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ".

    ألم يكن هو القائل : "المسلم من سلم الناس من لسانه ويده ، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه".
    نرجوا من الاخوة المتعصبين أن ينصروا دينهم وينصروا رسولهم
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى