منتديات الونشريسي التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
11660 المساهمات
3413 المساهمات
3332 المساهمات
3308 المساهمات
2855 المساهمات
2254 المساهمات
2058 المساهمات
2046 المساهمات
1937 المساهمات
1776 المساهمات
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
كود انت غير مسجل
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في المنتدى .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك
facebook1
iframe
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اذهب الى الأسفل
    AbÐeŁrAØuƒ
    AbÐeŁrAØuƒ
    عضو ماسي
    عضو ماسي
      : من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 783
    العمر : 28
    العمل/الترفيه : ETUDIANT & VOLLEYEUR

    المزاج : I love who love me
    تاريخ التسجيل : 18/12/2009
    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Aoiss

    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Images1
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100002179939866

    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Empty من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر

    الجمعة 05 فبراير 2010, 11:30
    الأميرعبدالقادر الجزائري


    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Clip_image001





    هو الشيخ عبد القادر ابن الأمير محيي الدين
    الحسني، يتصل نسبه بالإمام الحسين بن علي ولد في 23 من رجب عام
    1222هـ / مايو
    1807م، وذلك بقرية
    "القيطنة" بوادي الحمام من منطقة معسكر
    "المغرب الأوسط" أو الجزائر،
    ثم انتقل والده إلى مدينة وهران،
    ولم يكن الوالد هملاً بين الناس، بل كان ممن لا يسكتون على الظلم، فكان من الطبيعي
    أن يصطدم مع الحاكم العثماني لمدينة "وهران"، وأدى هذا إلى تحديد إقامة
    الوالد في بيته، فاختار أن يخرج من الجزائر كلها في رحلة طويلة، وكان الإذن له
    بالخروج لفريضة الحج عام 1241هـ/ 1825م،
    فخرج الوالد واصطحب ابنه عبد القادر معه، فكانت رحلة عبد القادر إلى تونس ثم
    مصر ثم الحجاز
    ثم البلاد
    الشامية
    ثم بغداد،
    ثم العودة إلى الحجاز
    ، ثم العودة إلى الجزائر مارًا بمصر وبرقة وطرابلس
    ثم تونس،
    وأخيرًا إلى الجزائر من جديد عام 1828
    م، فكانت رحلة تعلم ومشاهدة ومعايشة للوطن العربي في هذه الفترة من تاريخه، وما
    لبث الوالد وابنه أن استقرا في قريتهم "قيطنة"، ولم يمض وقت طويل حتى
    تعرضت الجزائر لحملة عسكرية فرنسية شرسة، وتمكنت فرنسا من احتلال العاصمة فعلاً في
    5 يوليو 1830م،
    واستسلم الحاكم العثماني سريعًا، ولكن الشعب الجزائري كان له رأي آخر.



    المبايعة


    فرّق الشقاق بين الزعماء كلمة الشعب، وبحث
    أهالي وعلماء "وهران"
    عن زعيم يأخذ اللواء ويبايعون على الجهاد تحت قيادته، واستقر الرأي على "محيي
    الدين الحسني" وعرضوا عليه الأمر، ولكن الرجل اعتذر عن الإمارة وقبل قيادة
    الجهاد، فأرسلوا إلى صاحب المغرب الأقصى ليكونوا تحت إمارته، فقبل السلطان
    "عبد الرحمن بن هشام" سلطان المغرب،
    وأرسل ابن عمه "علي بن سليمان" ليكون أميرًا على وهران، وقبل أن تستقر
    الأمور تدخلت فرنسا مهددة السلطان بالحرب، فانسحب السلطان واستدعى ابن عمه ليعود
    الوضع إلى نقطة الصفر من جديد، ولما كان محيي الدين قد رضي بمسئولية القيادة
    العسكرية، فقد التفت حوله الجموع من جديد، وخاصة أنه حقق عدة انتصارات على العدو،
    وقد كان عبد القادر على رأس الجيش في كثير من هذه الانتصارات، فاقترح الوالد أن
    يتقدم "عبد القادر" لهذا المنصب، فقبل الحاضرون، وقبل الشاب تحمل هذه
    المسؤولية، وتمت البيعة، ولقبه والده بـ "ناصر الدين" واقترحوا عليه أن
    يكون "سلطان"
    ولكنه اختار لقب "الأمير"، وبذلك خرج إلى الوجود "الأمير عبد
    القادر ناصر الدين بن محيي الدين الحسني"، وكان ذلك في 13 رجب 1248هـ/ نوفمبر
    1832م.



    وحتى تكتمل صورة الأمير عبد القادر، فقد تلقى
    الشاب مجموعة من العلوم فقد درس الفلسفة
    (رسائل إخوان الصفا - أرسطوطاليس - فيثاغورس) ودرس الفقه والحديث فدرس صحيح البخاري ومسلم، وقام
    بتدريسهما، كما تلقى الألفية في النحو، والسنوسية، والعقائد النسفية في التوحيد،
    وايساغوجي في المنطق، والإتقان في علوم القرآن، وبهذا اكتمل للأمير العلم الشرعي،
    والعلم العقلي، والرحلة والمشاهدة، والخبرة العسكرية في ميدان القتال، وعلى ذلك
    فإن الأمير الشاب تكاملت لديه مؤهلات تجعله كفؤًا لهذه المكانة، وقد وجه خطابه
    الأول إلى كافة العروش قائلاً: "… وقد قبلت بيعتهم (أي أهالي وهران
    وما حولها) وطاعتهم، كما أني قبلت هذا المنصب مع عدم ميلي إليه، مؤملاً أن يكون
    واسطة لجمع كلمة المسلمين، ورفع النزاع والخصام بينهم، وتأمين السبل، ومنع الأعمال
    المنافية للشريعة المطهرة، وحماية البلاد من العدو، وإجراء الحق والعدل نحو القوى
    والضعيف، واعلموا أن غايتي القصوى اتحاد الملة المحمدية، والقيام بالشعائر
    الأحمدية، وعلى الله الاتكال في ذلك كله".



    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Clip_image002


    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Clip_image003


    عبدالقادر الجزائري


    دولة الأمير عبد القادر و عاصمته المتنقلة


    وقد بادر الأمير عبد القادر بإعداد جيشه، ونزول
    الميدان ليحقق انتصارات متلاحقة على الفرنسيين،
    وسعى في ذات الوقت إلى التأليف بين القبائل وفض النزاعات بينها، وقد كانت بطولته
    في المعارك مثار الإعجاب من العدو والصديق فقد رآه الجميع في موقعة "خنق
    النطاح" التي أصيبت ملابسه كلها بالرصاص وقُتِل فرسه ومع ذلك استمر في القتال
    حتى حاز النصر على عدوه، وأمام هذه البطولة اضطرت فرنسا إلى عقد اتفاقية هدنة معه
    وهي اتفاقية "دي ميشيل" في عام 1834، وبهذه الاتفاقية
    اعترفت فرنسا بدولة الأمير عبد القادر، وبذلك بدأ الأمير يتجه إلى أحوال البلاد
    ينظم شؤونها ويعمرها ويطورها، وقد نجح الأمير في تأمين بلاده إلى الدرجة التي عبر
    عنها مؤرخ فرنسي بقوله: «يستطيع الطفل أن يطوف ملكه منفردًا، على رأسه تاج
    من ذهب، دون أن يصيبه أذى!!». و كان الامير قد انشا عاصمة متنقلة كاي عاصمة
    اوربية متطورة انداك سميت الزمالة



    تنظيم الدولة


    وقبل أن يمر عام على الاتفاقية نقض القائد
    الفرنسي الهدنة، وناصره في هذه المرة بعض القبائل في مواجهة الأمير عبد القادر،
    ونادى الأمير قي قومه بالجهاد ونظم الجميع صفوف القتال، وكانت المعارك الأولى
    رسالة قوية لفرنسا وخاصة موقعة "المقطع" حيث نزلت بالقوات الفرنسية
    هزائم قضت على قوتها الضاربة تحت قيادة "تريزيل"
    الحاكم الفرنسي. ولكن فرنسا أرادت الانتقام فأرسلت قوات جديدة وقيادة جديدة،
    واستطاعت القوات الفرنسية دخول عاصمة الأمير وهي مدينة "معسكر"
    وأحرقتها، ولولا مطر غزير أرسله الله في هذا اليوم ما بقى فيها حجر على حجر، ولكن
    الأمير استطاع تحقيق مجموعة من الانتصارات دفعت فرنسا
    لتغيير القيادة من جديد ليأتي القائد الفرنسي الماكر الجنرال "بيجو
    ولكن الأمير نجح في إحراز نصر على القائد الجديد في منطقة "وادي تافنة"
    أجبرت القائد الفرنسي على عقد معاهدة هدنة جديدة عُرفت باسم "معاهد
    تافنة" في عام 1837م. وعاد الأمير لإصلاح حال بلاده وترميم ما أحدثته المعارك
    بالحصون والقلاع وتنظيم شؤون البلاد، وفي نفس الوقت كان القائد الفرنسي "بيجو"
    يستعد بجيوش جديدة، ويكرر الفرنسيون نقض المعاهدة في عام 1839م، وبدأ القائد
    الفرنسي يلجأ إلى الوحشية في هجومه على المدنيين العزل فقتل النساء والأطفال
    والشيوخ، وحرق القرى والمدن التي تساند الأمير، واستطاع القائد الفرنسي أن يحقق
    عدة انتصارات على الأمير عبد القادر، ويضطر الأمير إلى اللجوء إلى بلاد المغرب الأقصى، ويهدد الفرنسيون السلطان المغربي، ولم يستجب
    السلطان لتهديدهم في أول الأمر ، وساند الأمير في حركته من أجل استرداد وطنه، ولكن
    الفرنسيين يضربون طنجة
    وموغادور بالقنابل من البحر، وتحت وطأة الهجوم الفرنسي يضطر السلطان إلى طرد
    الأمير عبد القادر، بل ويتعهد للفرنسيين بالقبض عليه.



    بداية النهاية


    يبدأ الأمير سياسة جديد في حركته، إذ يسارع
    لتجميع مؤيديه من القبائل، ويصير ديدنه الحركة السريعة بين القبائل فإنه يصبح في
    مكان ويمسي في مكان آخر حتى لقب باسم "أبا ليلة وأبا نهار"، واستطاع أن
    يحقق بعض الانتصارات، ولكن فرنسا دعمت قواتها بسرعة، فلجأ مرة ثانية إلى بلاد المغرب،
    وكانت المفاجأة أن سلطان المغرب وجه قواته لمحاربة الأمير، والحق أن هذا الأمر لم
    يكن مفاجأة كاملة فقد تعهد السلطان لفرنسا بذلك، ومن ناحية أخرى ورد في بعض
    الكتابات أن بعض القبائل المغربية راودت الأمير عبد القادر أن تسانده لإزالة
    السلطان القائم ومبايعته سلطانًا بالمغرب، وعلى الرغم من انتصار الأمير عبد القادر
    على الجيش المغربي، إلا أن المشكلة الرئيسية أمام الأمير هي الحصول على سلاح
    لجيشه، ومن ثم أرسل لكل من بريطانيا وأمريكا
    يطلب المساندة والمدد بالسلاح في مقابل إعطائهم مساحة من سواحل الجزائر: كقواعد عسكرية أو لاستثمارها، وبمثل ذلك تقدم للعرش
    الإسباني ولكنه لم يتلقَ أي إجابة، وأمام هذا الوضع اضطر في النهاية إلى التفاوض
    مع القائد الفرنسي "الجنرال لامور يسيار" على الاستسلام على أن يسمح له
    بالهجرة إلى الإسكندرية أو عكا ومن أراد من اتباعه، وتلقى وعدًا زائفًا بذلك
    فاستسلم في 23 ديسمبر 1847م، ورحل على ظهر إحدى البوارج الفرنسية، وإذا بالأمير
    يجد نفسه بعد ثلاثة أيام في ميناء طولون
    ثم إلى إحدى السجون الحربية الفرنسية، وهكذا انتهت دولة الأمير عبد القادر، وقد
    خاض الأمير خلال هذه الفترة من حياته حوالي 40 معركة مع الفرنسيين والقبائل
    المتمردة والسلطان المغربي.















    الأمير الأسير


    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Clip_image004


    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Clip_image003


    عبد القادر في الأسر


    ظل الأمير عبد القادر في سجون فرنسا
    يعاني من الإهانة والتضييق حتى عام 1852م ثم استدعاه نابليون الثالث بعد توليه
    الحكم، وأكرم نزله، وأقام له المآدب الفاخرة ليقابل وزراء ووجهاء فرنسا، ويتناول
    الأمير كافة الشؤون السياسية والعسكرية والعلمية، مما أثار إعجاب الجميع بذكائه
    وخبرته، ودُعي الأمير لكي يتخذ من فرنسا وطنًا ثانيًا له، ولكنه رفض، ورحل إلى
    الشرق براتب من الحكومة الفرنسية. توقف في استانبول حيث السلطان عبد المجيد، والتقى فيها بسفراء الدول
    الأجنبية، ثم استقر به المقام في دمشق
    منذ عام 1856 م
    وفيها أخذ مكانة بين الوجهاء والعلماء، وقام بالتدريس في المسجد الأموي كما قام
    بالتدريس قبل ذلك في المدرسة الأشرفية، وفي المدرسة الحقيقية.



    وفي عام 1276هـ/1860 م تتحرك شرارة الفتنة بين
    المسلمين والمسيحيين
    في منطقة الشام، ويكون للأمير دور فعال في حماية أكثر من 15 ألف من المسيحيين، إذ
    استضافهم في منازله. لجأ إليه فردينان ديليسبس لإقناع العثمانيين بمشروع قناة السويس.



    وفاته


    وافاه الأجل بدمشق في منتصف ليلة 19 رجب 1300هـ/
    24 مايو 1883
    عن عمر يناهز 76 عامًا، وقد دفن بجوار الشيخ ابن عربي بالصالحية بدمشق.



    بعد استقلال الجزائر نقلت جثمانه إلى الجزائر
    عام 1975



    من مؤلفات الأمير عبد القادر


    1 - "المقراض الحاد لقطع لسان
    الطاعن في دين الإسلام من أهل الباطل والإلحاد" وهي رسالة كتبها في سجنه
    بفرنسا.
    2 - "ذكرى العاقل وتنبيه الغافل" وهي رسالة للأكاديمية الفرنسية عندما
    انتخبته عضوًا فيها.
    3 - "المواقف" وهو في التصوف.
    4 - تعليقات على حاشية جده "عبد القادر بن خدة" في علم الكلام.!
    5 - رسائل وإجابات على أسئلة في العديد من الموضوعات والفنون
    الونشريسي
    الونشريسي
    المدير العام
    المدير العام
      : من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 11660
    العمر : 56
    المزاج : هادئ
    تاريخ التسجيل : 13/12/2007
    https://bour.ahlamontada.com

    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Empty رد: من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر

    الجمعة 05 فبراير 2010, 18:34
    الله يوفقك و يسدد خطواتك
    الراجية عفو ربّها
    الراجية عفو ربّها
    مراقبة قسم
    مراقبة قسم
      : من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر 15781610
    انثى
    عدد الرسائل : 3308
    العمر : 62
    العمل/الترفيه : أستادة

    المزاج : مبتسمة.. متفائلة
    تاريخ التسجيل : 13/01/2009
    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Aoiss

    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Hwc1tqyh2mcu



    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Empty رد: من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر

    الجمعة 05 فبراير 2010, 21:30
    بوركت يا ولدي ...........أتمنى لك النجاح في مشوارك
    رعد
    رعد
    مشرف
    مشرف
      : من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 2855
    العمر : 52
    العمل/الترفيه : طالب علم والمعلوماتية

    المزاج : حسن
    تاريخ التسجيل : 26/10/2009
    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Aoiss

    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Empty رد: من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر

    الجمعة 05 فبراير 2010, 22:33
    بارك الله فيك والله لقد أفرحتني انت تلميذ مجتهد....واصل عظيم
    رعد
    رعد
    مشرف
    مشرف
      : من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 2855
    العمر : 52
    العمل/الترفيه : طالب علم والمعلوماتية

    المزاج : حسن
    تاريخ التسجيل : 26/10/2009
    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Aoiss

    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Empty رد: من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر

    الجمعة 05 فبراير 2010, 22:34
    بارك الله فيك والله لقد أفرحتني انت تلميذ مجتهد....واصل عظيم
    رعد
    رعد
    مشرف
    مشرف
      : من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 2855
    العمر : 52
    العمل/الترفيه : طالب علم والمعلوماتية

    المزاج : حسن
    تاريخ التسجيل : 26/10/2009
    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Aoiss

    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Empty رد: من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر

    الجمعة 05 فبراير 2010, 22:34
    بارك الله فيك والله لقد أفرحتني انت تلميذ مجتهد....واصل عظيم
    AbÐeŁrAØuƒ
    AbÐeŁrAØuƒ
    عضو ماسي
    عضو ماسي
      : من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 783
    العمر : 28
    العمل/الترفيه : ETUDIANT & VOLLEYEUR

    المزاج : I love who love me
    تاريخ التسجيل : 18/12/2009
    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Aoiss

    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Images1
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100002179939866

    من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر Empty رد: من شخصيات الجزائر"الأمير عبد القادر

    السبت 06 فبراير 2010, 17:30
    اشكركم جميعاعلى هذه الردود الرائعة
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى