منتديات الونشريسي التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
11660 المساهمات
3413 المساهمات
3332 المساهمات
3308 المساهمات
2855 المساهمات
2254 المساهمات
2058 المساهمات
2046 المساهمات
1937 المساهمات
1776 المساهمات
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
كود انت غير مسجل
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في المنتدى .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك
facebook1
iframe
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اذهب الى الأسفل
    salim100
    salim100
    مشرف
    مشرف
      : الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 667
    العمر : 46
    العمل/الترفيه : l'enseignement

    المزاج : active
    تاريخ التسجيل : 29/03/2008
    الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة Aoiss

    الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة Empty الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة

    الجمعة 26 فبراير 2010, 15:45
    بسم الله الرحمن الرحيم
    هل تستطيع المرأة أن تعيش بلا رجل ؟؟
    هل تستطيع المرأة أن تعيش بلا رجل أم أنها يوما ما ستحتاجه ؟
    مَنْ تأمل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن من أشراط الساعـة أن يُرفع العلم ، ويظهر الجهل ، ويفشو الزنا ، ويُشرب الخمـر ، ويذهب الرجال ، وتبقى النسـاء حتى يكون لخمسين امـرأة قيّم واحـد
    . رواه البخاري ومسلم
    وفي الحديث الآخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ويُرى الرجل الواحد يتبعه أربعون امرأة يَلُذْنَ به من قِلّةِ الرجال وكثرة النساء
    . رواه البخاري ومسلم أيضا . فهل من تلوذ به تستغني عنه ؟؟!!
    فلا غنى للمرأة عن الرجل ، كما لا غنى للرجل عن المرأة ، فكل واحد منهما يكمل الآخر .
    وصدق الله : (
    ومن كل شيء خلقنا زوجين اثنين
    )
    وليس هذا في حق بني آدم فحسب ، بل في جميع المخلوقات ، ففي الجن كذلك ذكران وإناث ، وفي الطير والحشرات ، وفي الوحش ، وفي المخلوقات البحرية ، بل حتى في الأشجار ، فوجود زوجين اثنين للتكامل لا للتناحر !!
    فالمرأة أما ، وأختا ، وزوجة ، وبنتا ، وجارة ، و...
    والرجل أبا ، وأخا ، وزوجا ، وابنا ، وجارا ، و....
    وصدق الحق سبحانه (
    هن لباس لكم ) ، ( وأنتم لباس لهن
    ) .
    فهل يستغني الإنسان عن لباسه ؟؟
    حتى المجنون لا يستغني عن اللباس !! وكذا الصغير .

    قال البغوي في معالم التنزيل في قوله تعالى : (
    هن لباس لكم
    ) أي سكن لكم .
    (
    وأنتم لباس لهن ) أي سكن لهن ، دليله قوله تعالى : ( وجعل منها زوجها ليسكن إليها
    ) ، وقيل : لا يسكن شيء إلى شيء كسكون أحد الزوجين إلى الآخر . اهـ .

    وقد قال الله تبارك وتعالى : (
    ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
    ) .
    أما ما يستدل به المخالف ، من أن بعض العلماء ترك الزواج وكذلك المرأة التي قالت للنبي صلى الله عليه وسلم وقد سألته عن حق الزوج فقالت له : لا أتزوج أبدا .
    فهو يذكرني بما قيل لإمام أهل السنة الإمام أحمد – رحمه الله – حيث سئل عن الزواج ، فحثّ عليه ورغّب فيه ، فقال السائل : فإن إبراهيم بن أدهم لم يتزوج ؟
    قال : أوّه ! وقعتَ في بنيّـات الطريق .

    قال بقيّة : جلست إلى إبراهيم بن أدهم فقلت : ألا تتزوج ؟ قال : ما تقول في رجل غر امرأة مسلمة وخدعها ؟ قلت : ما ينبغي هذا ، قال : فجعلت أثني عليه ، فقال : ألك عيال ؟ قلت : بلى ، قال : روعة تروعك عيالك أفضل مما أنا فيه .
    وقال مرة : روعة من روعة عيالك أفضل مما أنا فيه .
    لقد تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم وتزوّج الأنبياء من قبله .
    قال الله عز وجل : (
    ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية
    ) .
    فهذه سنة الأنبياء ولكل قاعدة شواذ – كما قيل – فليس الأصل عدم الزواج ، بل الأصل هو الزواج وطلب سكن النفس وزينة الحياة الدنيا ( البنين ) .
    فالمرأة التي قالت : لا أتزوج أبدا . لم تكن هي النمط السائد في أي مجتمع ، بل هي حالة فردية وواقعة عين ليس لها عموم ، ومثل ذلك ما وقع لبعض العلماء العزاب .
    غير أن الحكم للأعم الأغلب ، والأغلب – كما ذكرت – هو الزواج .
    وأنا ذكرت أن المرأة تكون أما وزوجة وأختا وبنتا .
    وكذلك الرجل بالنسبة للمرأة ، فلم أقصر الحديث على الزوجين فحسب .
    وإن استغنى الرجل عن المرأة كزوجة فلن يستغني عنها أمّـاً وأختا وبنتا .
    وإن استغنت المرأة عن الرجل كزوج فلن تستغني عنه أبـاً وأخـاً وابنا .
    وإن استغنت عنه زوجا فهي تشعر بالنقص ، كما هو الحال بالنسبة للرجل .

    فلا غنى للرجل عن المرأة ، كما لا غنى للمرأة عن الرجل .


    سؤال
    متى تنال المرأة من الحقوق أكثر من الرجل ؟

    سبب هذا السؤال
    أن هناك من أعداء الإسلام ممن شَرِقـُـوا بدين الله ، ومن أعداء المرأة من يتبجّحون بأن الإسلام هضم المرأة حقها ، وبأن المرأة في الإسلام ليس لها حقوق ...
    إلى غير ذلك من الدعاوى والكلمات المتهافتة ( كبُرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا )
    وأنتظر الإجابات ثم آتي بما عندي .


    أما جواب السؤال المتقدم

    فإن المرأة قد تنال من الحقوق أكثر من الرجل في حالة كونها زوجة وأمّـاً .
    فمن ناحية تكون أمّـاً ولها على أولادها حقوق ، وهي المقدمة على الأب في هذا المقام ، لأنها كما وصفها الله – وهو أصدق القائلين – : ( حملته كرها ووضعته كرها ) ولذا أوصى الله الإنسان بوالديه إحسانا ثم خص الأم بالوصية لهذا المعنى ، وهو أنها حملته كرها ووضعته كرها وأرضعته وأزالت عنه الأذى بيدها ... إلى غير ذلك مما هو معلوم .
    وقد كانوا يعرفون حق الأمهات لما لهن من فضل عظيم على الأولاد .
    فبينما رجل يطوف بأمه قد حملها على عنقه رفع رأسه إليها ، فقال : يا أمه تريني جزيتك ؟ وابن عمر قريب منه ، فقال : أي لكع ! لا والله ولا طلقة واحدة . أي من آلام الطلق والولادة .
    وقد سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم : من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : أمك قال : ثم من ؟ قال : ثم أمك قال : ثم من ؟ قال : ثم أمك قال : ثم من ؟ قال : ثم أبوك . رواه البخاري ومسلم .

    ثم إن المرأة التي كانت أما ، تكون غالبا زوجة من جهة أخرى فلها على زوجها حقوق ، فمن ذلك :
    لما سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم ما حق زوجة أحدنا عليه ؟ قال : أن تطعمها إذ طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت أو اكتسبت ولا تضرب الوجه ، ولا تقبِّح ، ولا تـهجر إلا في البيت . قال أبو داود : ولا تقبح أن تقول : قبحك الله . رواه أحمد وأبو داود ، وهو حديث صحيح .
    وأعلن صلى الله عليه وسلم في خطبته يوم عرفة ، فقال : ولهن عليكم رزقهن وكسوتـهن بالمعروف . رواه مسلم .
    فللمرأة على زوجها حق :
    1 –
    النفقـة ، ولو كانت ذات مال .
    2 –
    السكنى ، فيوفر لها المسكن المناسب لمثلها حسب استطاعته .
    3 –
    الكسوة ، فيكسوها إذا اكتسى ، مما يناسب مثلها في حدود استطاعته .
    4 –
    العشرة بالمعروف ، ومن ذلك :
    5 –
    عدم ضرب الوجه .
    6 –
    عدم التلفظ بألفاظ سيئة على زوجته .
    7 –
    عدم الضرب عموما ، إلا في حالة عدم نفع العلاج بالموعظة والهجر ، ثم إذا ضرب فلا يكون مبرِّحـا ، بل يكون كما قال ابن عباس : بالسواك ونحوه .
    فهذه سبعة حقوق – تُذكر على عجالة – من حقوق الزوجة على زوجها ، بالإضافة إلى حقوقها على أولادها – ذكورا وإناثا – فتحظى بأكثر من حقوق الرجل ، إذا كانت زوجة وأما .
    ألا قاتل الله أعداء المرأة الذين يهرفون بما لا يعرفون .
    -------------------------
    وقد قيل :
    فلو كان النساء كمن ذكرن *** لفضلت الرجال على النساء
    وقيل :
    فما التأنيث لاسم الشمس عيب *** ولا التذكير فخـر للهلال

    فكم امرأة فاقت آحاد بل عشرات الرجال ؟اخــــــــــــــــــــــــوكم
    salim100
    leilax4
    leilax4
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
      : الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة 15781610
    انثى
    عدد الرسائل : 904
    العمر : 51
    تاريخ التسجيل : 14/02/2008
    الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة Aoiss

    الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة 3mt0jo10

    الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة Empty رد: الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة

    الجمعة 26 فبراير 2010, 16:05
    لا احد ينكر حق المراة فى الاسلام...........
    و لكن ........لا حياة لمن تنادي
    بوركت اخي الكريم و جزاك الله خيرا
    الراجية عفو ربّها
    الراجية عفو ربّها
    مراقبة قسم
    مراقبة قسم
      : الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة 15781610
    انثى
    عدد الرسائل : 3308
    العمر : 63
    العمل/الترفيه : أستادة

    المزاج : مبتسمة.. متفائلة
    تاريخ التسجيل : 13/01/2009
    الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة Aoiss

    الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة Hwc1tqyh2mcu



    الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة Empty رد: الى كــــــــــــــــــــــــــل سيدة

    الجمعة 26 فبراير 2010, 19:58
    إذا توفّر الحبّ و الإحترام بين الإثنين لا يبقى معنى للحقوق.....أقصد..لا فرق بين المرأة و الرجل...و
    المرأة اذا أحبت أعطت كلّ شيء
    ....و الله جعل المودة و الرحمة أعلى درجات الحب
    وفّقنا الله جميعا
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى