- Mohameddjaعضو ماسي
- :
عدد الرسائل : 675
العمر : 59
العمل/الترفيه : أستاذ فيزياء تعليم متوسط
المزاج : هادئ
تاريخ التسجيل : 21/03/2010
هل يمكن للمدير أن يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
الأربعاء 26 مايو 2010, 21:03
هل يمكن للمدير أن
يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
سؤال يطرح نفسه مرارا و تكرارا
لنبدأ بصياغة الفرضيات
الفرضية الأولى : خليلي أين الجبر مني و هندس . . .
و صلاة فجر بنت منها و هجرس
الفرضية الثانية : ليس اليتيم يتيم
العلم و الأدب . . . إنما اليتيم يتيم الأم و الأب
الفرضية الثالثة : لا ترين إلا
تفخرا نبا . . . بك دهر أو حباك مدير
المناقشة و تحليل الفرضيات
للمدير خلان من مدرسي المواد
العلمية و الأدبية .
مادة الرياضيات :
يتودد إليهم بالمحبة و التقريب من مجالسه ، و يحيطهم
برعاية خاصة تكاد تصل إلى حد عناية الطائر بصغيره ؛ فلا غياب يتابع و لا أعمال
تراقب و لا تلاميذ يدرسون و لا دروس تسجل على دفاترهم و لا حصص تداوم . المهم أنك
رئيس في فوجك الدراسي ، و الأهم من ذلك أنك محاط برعاية من لا يفلح أبدا في دنياه
قبل أخراه . جبر و تحليل و إحصاء و هندسة ، نشاطات على المحك خاصة إذا أدخل عليها
طابع الفكاهة و أبعد عنها طابعي الجد و الحزم . و درست في جو لا استقرار ؛ تسوده
الفوضى على مدار الحول .
حيث يجب على التلميذ الذي يلعب دور ما بين البينين ؛ مطرقة الخليل (المدرس
) و سندان المخلِل ( المدير ) ، أن يتقمص ما أحيك له ( قميص ممزق لا يستر من عيب و
لا يقي من حر و برد ) . ضعف التحصيل المدرسي ، صعوبة المقررات ، تقاعس التلاميذ ،
عدم متابعة الأولياء ، ضيق الوقت ، عدم توفر قاعدة تعليمية لدى التلاميذ تؤهلهم
للمرحلة التي هم مقبلون عليها ؛ و غيرها من الأعذار التي تقبل من غير هؤلاء و لا
تقبل منهم .
و من الممكن أن ترقى عملية تدريس مثل هذه النشاطات إلى أسلوب القراءة
الشفوية ؛ فلنجربها لعلنا نقضي تماما على ما بات يعرف بهاجس الرياضيات .
مادتي علوم الطبيعة و الحياة و علوم الفيزياء :
المدرسين لهاتين المادتين و
المنتمين إلى فضاء المغفور لهم ؛ بإمكانهم التغيب و عدم حضور الحصص رغم تواجدهم
داخل حرم المؤسسة التعليمية و المهم أنهم تحت تأثير جاذبية فضاء راعي العملية
التربوية . فالجمع بين فوجي القسم الواحد لحصص الأعمال التطبيقية أمر بات مألوف
طوال السنة الدراسية و السنوات التي خلت . ضاربين بذلك مصلحة التلميذ عرض
الحائط ، فالأهم هو أنك تحظى برضا من لا ضمير
له .
أما إذا صادف و أن التقيت بتلاميذ من أقسام محددة و سألتهم عن الدروس التي
يتلقونها ، فلا دروس لفترات قد تصل أحيانا إلى الشهر ؛ و دفاترهم لا يزال معظمها
ينصع بياضا . بهذه الفكرة نساهم في إثراء روح التعاون مع الأولياء ؛ و نصلح الحلقة
المبتورة من السلسلة التي تربط بين الفريق التربوي من جهة و بين الأولياء من جهة
أخرى ، بأن نوفر لهم مبلغا ماليا يتمثل في سعر الدفتر الواحد.
فماذا لو تعددت الدفاتر و تكرر ذلك مع جل المواد ؟
المواد الأدبية و المواد التي تحسب على النشاطات الثقافية و التربوية :
المدرسين الذين يجيدون السباحة في مستنقع التلميذ الذي لا حول له و لا قوة
. فهو ينظر بعين البراءة إلى ما يفرض عليه منتظرا بلوغه سن الرشد الكفيل بإدراك
الحقيقة الكاملة لمسيرته الدراسية .
فهل سيقتدي بهم ؟ أم أنه سيحاول تجنب ما فرض عليه من قبلهم اتجاه الأجيال
القادمة . فلقد ظفر هؤلاء زيادة على ما فاز به أقرانهم من المواد السالفة الذكر
بتكليف نواب عنهم يحضرون الفصول الدراسية و لو على حساب ( حصة تفوت و لا حد يموت )
.
أما عملية تعويض الحصص الرسمية التي لا تتماشى و مصلحة المدرس ؛ يتم تدريسها على حساب حصة رسمية لمادة أخرى
يستفيد صاحبها بفترة نقاهة ، هذا إن عوضت فعلا . أما الثلة المحظوظة أكثر فيكفي أن
تتواجد هناك عندما يتواجد المتكلم داخل الفصل الدراسي ؛ و قليلا ما تتواجد هنا .
نقيض القضية
من غير خلان المدير ، المدرس يؤدي واجبه اتجاه المدرَس على أكمل وجه ، فما
أعطي للتلميذ يمكن أن يسترد منه و بالكيفية التي استعملت معه لأخذ عطيته ، فهو
مجرد صفحة بيضاء معدة له . إذا أحسن استغلالها و نظم فحواها و رتب معانيها و أجزل
مبتغاها ؛ فهي كذلك إلى يوم يكرم المرء أو يهان . بشرط أن يقوم المدير بواجبه
المتمثل في توفير الجو النفسي و المادي لسير العملية التربوية و الابتعاد عن جو
المشاحنة و المحاباة و الاهتمام بكل ما من شأنه أن يخدم مصلحة التلميذ و التلميذ
فحسب . فنجد من بينهم مدرسين يقتنون جل الوسائل التعليمية من جيوبهم الخاصة ؛ لا
لشيء إلا لأنهم خارجون عن قانون فضاء راعي العملية التي تعتبر للأسف تربوية .
أما جو العمل فيتميز بكثرة الاهتزازات الارتدادية لزلزال دائم ؛ يعمل على
تعكيره و الحد من استقراره . أما إذا حدث و أن همس أحدهم لنفسه بإمكانية تغيبه
لحصة ما دون ارتكابه لهذا الحدث ؛ فهو مجرد همسة لا أكثر و لا أقل . حيث يتم فورا
و دون هوادة اقتطاع أجرة هذه الهمسة التي تمثل يوما كاملا من مرتبه الشهري . و
يحرم من الحوافز التي يكرم بها من هم أحق بالرعاية ( قطعة طباشير غير ملونة ، صورة
طبق الأصل لوثيقة ما ، قلم ، عدم التدريس في الحصص التي توافق نهاية الفترة
المسائية ، وجبة غذائية تقتطع من وجبات التلاميذ ، عدم تصحيح أوراق التلاميذ و وضع
علامات جزافية ...
الخاتمة
لا يمكن للمدير اتخاذ خلان على حساب المصلحة العامة للتلاميذ . لأنه أدى
ذلك إلى وجود فوضى عارمة داخل المؤسسة التربوية التي يبدو للزائر و للوهلة الأولى ؛
كأنها بعيدة عن حقل التربية و التعليم ، الإتلاف المتعمد للأثاث المدرسي ، الحفلات
التي تقام من حين للآخر داخل الأفواج التربوية بسبب عدم التحاق المدرس خليل المدير
بفوجه ، الطرق العشوائي لأبواب الحجرات الدراسية قصد إزعاج المدرس الذي لم يسعفه
الحظ في أخذ نصيبه من المحاباة ، نسبة الغياب العالية جدا ( عدد تلاميذ الفوج 17
منهم 12 تلميذ غائب ) ، عدم قيام المعنيين بنظافة الحجرات بعملهم ، إتلاف معظم
محتويات مخبر الإعلام الآلي ( حديث النشأة ) ، التنقل العشوائي للكراسي بين
الحجرات في الفترات التي تتخلل الحصص الدراسية ، اكتفاء مجموعة من التلاميذ بحضور
مواعيد الفروض و الاختبارات فقط ، مواضيع الاختبارات دارت حول دروس لم تدرس
للتلاميذ ( مواد المعنيين بها من خلان المدير ) ، الجو العام بعيد كل البعد عن جو
الاختبار ( بعض أفراد الشبكة الاجتماعية يكلفون بحراسة الاختبار مكان خلان المدير
) ، عدم تمكين التلاميذ من حقهم الكامل في المدة الزمنية المخصصة للاختبار (
الشروع في اختبار مادة قبل انتهاء المادة المختبر فيها بحوالي عشرين دقيقة مثلا
اختبار مادة العلوم الفيزيائية و مادة اللغة الانجليزية ) و عدم ترك الوقت المخصص
لاستراحة التلاميذ ، اختبار مادة التربية الإسلامية و مادة التربية المدنية في
ساعة واحدة بحيث استفادت كل مادة بنصف ساعة ، إتلاف بعض دفاتر النصوص حرقا ، ضياع
مجموعة هامة من الكتب التي كانت تزخر بها مكتبة المؤسسة ...
لماذا لا يحدث مثل هذا و أكثر من ذلك . إذا اتخذ السيد المدير لتسيير شؤون
المؤسسة من تجربة رئيس الاتحاد السوفييتي في ابتكاره لرائعة الحكم بالوكالة و له
عذره في ذلك ؛ قدوة له . أما السيد المدير
فله عذره أيضا ؛ فقد كانت وكالته لأحد أفراد الشبكة الاجتماعية ؛ يصول و يجول في
حين السيد مهتم بالتسيير الإداري لكن لجهة أكثر نفعا .
إذا أتتك مذمتي من كامل ... فهي الشهادة لي بأني ناقص
يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
سؤال يطرح نفسه مرارا و تكرارا
لنبدأ بصياغة الفرضيات
الفرضية الأولى : خليلي أين الجبر مني و هندس . . .
و صلاة فجر بنت منها و هجرس
الفرضية الثانية : ليس اليتيم يتيم
العلم و الأدب . . . إنما اليتيم يتيم الأم و الأب
الفرضية الثالثة : لا ترين إلا
تفخرا نبا . . . بك دهر أو حباك مدير
المناقشة و تحليل الفرضيات
للمدير خلان من مدرسي المواد
العلمية و الأدبية .
مادة الرياضيات :
يتودد إليهم بالمحبة و التقريب من مجالسه ، و يحيطهم
برعاية خاصة تكاد تصل إلى حد عناية الطائر بصغيره ؛ فلا غياب يتابع و لا أعمال
تراقب و لا تلاميذ يدرسون و لا دروس تسجل على دفاترهم و لا حصص تداوم . المهم أنك
رئيس في فوجك الدراسي ، و الأهم من ذلك أنك محاط برعاية من لا يفلح أبدا في دنياه
قبل أخراه . جبر و تحليل و إحصاء و هندسة ، نشاطات على المحك خاصة إذا أدخل عليها
طابع الفكاهة و أبعد عنها طابعي الجد و الحزم . و درست في جو لا استقرار ؛ تسوده
الفوضى على مدار الحول .
حيث يجب على التلميذ الذي يلعب دور ما بين البينين ؛ مطرقة الخليل (المدرس
) و سندان المخلِل ( المدير ) ، أن يتقمص ما أحيك له ( قميص ممزق لا يستر من عيب و
لا يقي من حر و برد ) . ضعف التحصيل المدرسي ، صعوبة المقررات ، تقاعس التلاميذ ،
عدم متابعة الأولياء ، ضيق الوقت ، عدم توفر قاعدة تعليمية لدى التلاميذ تؤهلهم
للمرحلة التي هم مقبلون عليها ؛ و غيرها من الأعذار التي تقبل من غير هؤلاء و لا
تقبل منهم .
و من الممكن أن ترقى عملية تدريس مثل هذه النشاطات إلى أسلوب القراءة
الشفوية ؛ فلنجربها لعلنا نقضي تماما على ما بات يعرف بهاجس الرياضيات .
مادتي علوم الطبيعة و الحياة و علوم الفيزياء :
المدرسين لهاتين المادتين و
المنتمين إلى فضاء المغفور لهم ؛ بإمكانهم التغيب و عدم حضور الحصص رغم تواجدهم
داخل حرم المؤسسة التعليمية و المهم أنهم تحت تأثير جاذبية فضاء راعي العملية
التربوية . فالجمع بين فوجي القسم الواحد لحصص الأعمال التطبيقية أمر بات مألوف
طوال السنة الدراسية و السنوات التي خلت . ضاربين بذلك مصلحة التلميذ عرض
الحائط ، فالأهم هو أنك تحظى برضا من لا ضمير
له .
أما إذا صادف و أن التقيت بتلاميذ من أقسام محددة و سألتهم عن الدروس التي
يتلقونها ، فلا دروس لفترات قد تصل أحيانا إلى الشهر ؛ و دفاترهم لا يزال معظمها
ينصع بياضا . بهذه الفكرة نساهم في إثراء روح التعاون مع الأولياء ؛ و نصلح الحلقة
المبتورة من السلسلة التي تربط بين الفريق التربوي من جهة و بين الأولياء من جهة
أخرى ، بأن نوفر لهم مبلغا ماليا يتمثل في سعر الدفتر الواحد.
فماذا لو تعددت الدفاتر و تكرر ذلك مع جل المواد ؟
المواد الأدبية و المواد التي تحسب على النشاطات الثقافية و التربوية :
المدرسين الذين يجيدون السباحة في مستنقع التلميذ الذي لا حول له و لا قوة
. فهو ينظر بعين البراءة إلى ما يفرض عليه منتظرا بلوغه سن الرشد الكفيل بإدراك
الحقيقة الكاملة لمسيرته الدراسية .
فهل سيقتدي بهم ؟ أم أنه سيحاول تجنب ما فرض عليه من قبلهم اتجاه الأجيال
القادمة . فلقد ظفر هؤلاء زيادة على ما فاز به أقرانهم من المواد السالفة الذكر
بتكليف نواب عنهم يحضرون الفصول الدراسية و لو على حساب ( حصة تفوت و لا حد يموت )
.
أما عملية تعويض الحصص الرسمية التي لا تتماشى و مصلحة المدرس ؛ يتم تدريسها على حساب حصة رسمية لمادة أخرى
يستفيد صاحبها بفترة نقاهة ، هذا إن عوضت فعلا . أما الثلة المحظوظة أكثر فيكفي أن
تتواجد هناك عندما يتواجد المتكلم داخل الفصل الدراسي ؛ و قليلا ما تتواجد هنا .
نقيض القضية
من غير خلان المدير ، المدرس يؤدي واجبه اتجاه المدرَس على أكمل وجه ، فما
أعطي للتلميذ يمكن أن يسترد منه و بالكيفية التي استعملت معه لأخذ عطيته ، فهو
مجرد صفحة بيضاء معدة له . إذا أحسن استغلالها و نظم فحواها و رتب معانيها و أجزل
مبتغاها ؛ فهي كذلك إلى يوم يكرم المرء أو يهان . بشرط أن يقوم المدير بواجبه
المتمثل في توفير الجو النفسي و المادي لسير العملية التربوية و الابتعاد عن جو
المشاحنة و المحاباة و الاهتمام بكل ما من شأنه أن يخدم مصلحة التلميذ و التلميذ
فحسب . فنجد من بينهم مدرسين يقتنون جل الوسائل التعليمية من جيوبهم الخاصة ؛ لا
لشيء إلا لأنهم خارجون عن قانون فضاء راعي العملية التي تعتبر للأسف تربوية .
أما جو العمل فيتميز بكثرة الاهتزازات الارتدادية لزلزال دائم ؛ يعمل على
تعكيره و الحد من استقراره . أما إذا حدث و أن همس أحدهم لنفسه بإمكانية تغيبه
لحصة ما دون ارتكابه لهذا الحدث ؛ فهو مجرد همسة لا أكثر و لا أقل . حيث يتم فورا
و دون هوادة اقتطاع أجرة هذه الهمسة التي تمثل يوما كاملا من مرتبه الشهري . و
يحرم من الحوافز التي يكرم بها من هم أحق بالرعاية ( قطعة طباشير غير ملونة ، صورة
طبق الأصل لوثيقة ما ، قلم ، عدم التدريس في الحصص التي توافق نهاية الفترة
المسائية ، وجبة غذائية تقتطع من وجبات التلاميذ ، عدم تصحيح أوراق التلاميذ و وضع
علامات جزافية ...
الخاتمة
لا يمكن للمدير اتخاذ خلان على حساب المصلحة العامة للتلاميذ . لأنه أدى
ذلك إلى وجود فوضى عارمة داخل المؤسسة التربوية التي يبدو للزائر و للوهلة الأولى ؛
كأنها بعيدة عن حقل التربية و التعليم ، الإتلاف المتعمد للأثاث المدرسي ، الحفلات
التي تقام من حين للآخر داخل الأفواج التربوية بسبب عدم التحاق المدرس خليل المدير
بفوجه ، الطرق العشوائي لأبواب الحجرات الدراسية قصد إزعاج المدرس الذي لم يسعفه
الحظ في أخذ نصيبه من المحاباة ، نسبة الغياب العالية جدا ( عدد تلاميذ الفوج 17
منهم 12 تلميذ غائب ) ، عدم قيام المعنيين بنظافة الحجرات بعملهم ، إتلاف معظم
محتويات مخبر الإعلام الآلي ( حديث النشأة ) ، التنقل العشوائي للكراسي بين
الحجرات في الفترات التي تتخلل الحصص الدراسية ، اكتفاء مجموعة من التلاميذ بحضور
مواعيد الفروض و الاختبارات فقط ، مواضيع الاختبارات دارت حول دروس لم تدرس
للتلاميذ ( مواد المعنيين بها من خلان المدير ) ، الجو العام بعيد كل البعد عن جو
الاختبار ( بعض أفراد الشبكة الاجتماعية يكلفون بحراسة الاختبار مكان خلان المدير
) ، عدم تمكين التلاميذ من حقهم الكامل في المدة الزمنية المخصصة للاختبار (
الشروع في اختبار مادة قبل انتهاء المادة المختبر فيها بحوالي عشرين دقيقة مثلا
اختبار مادة العلوم الفيزيائية و مادة اللغة الانجليزية ) و عدم ترك الوقت المخصص
لاستراحة التلاميذ ، اختبار مادة التربية الإسلامية و مادة التربية المدنية في
ساعة واحدة بحيث استفادت كل مادة بنصف ساعة ، إتلاف بعض دفاتر النصوص حرقا ، ضياع
مجموعة هامة من الكتب التي كانت تزخر بها مكتبة المؤسسة ...
لماذا لا يحدث مثل هذا و أكثر من ذلك . إذا اتخذ السيد المدير لتسيير شؤون
المؤسسة من تجربة رئيس الاتحاد السوفييتي في ابتكاره لرائعة الحكم بالوكالة و له
عذره في ذلك ؛ قدوة له . أما السيد المدير
فله عذره أيضا ؛ فقد كانت وكالته لأحد أفراد الشبكة الاجتماعية ؛ يصول و يجول في
حين السيد مهتم بالتسيير الإداري لكن لجهة أكثر نفعا .
إذا أتتك مذمتي من كامل ... فهي الشهادة لي بأني ناقص
- قايشعضو فضي
- :
عدد الرسائل : 586
العمر : 49
العمل/الترفيه : لاشئ
تاريخ التسجيل : 21/08/2008
رد: هل يمكن للمدير أن يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
الخميس 27 مايو 2010, 08:49
شكرا لك
- mesimaneعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 6
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 22/09/2010
رد: هل يمكن للمدير أن يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
الخميس 23 سبتمبر 2010, 13:13
هذه للاسف وضع الكثير من المؤسسات لكن هذه غابة يا صديقي
- أم أكرممشرفة
- :
عدد الرسائل : 465
العمر : 53
تاريخ التسجيل : 11/10/2010
رد: هل يمكن للمدير أن يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
الإثنين 18 أكتوبر 2010, 22:15
شيق موضوعك و مؤلم اخي ,لقد حفرت بمعول حادة رأسها ,في واقع الكثير من المؤسسات التربوية و التعليمية , للأسف دون محاباة ,لكن والحمد لله هناك النقيض , فالمؤسسة التي أدرس بها نمودج جميل وجميل جدا للتفاني وحب العمل وحسن التسيير ,أمنيتي أن تحدو حدوها الاخريات
- zeghbaعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 8
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 24/03/2011
رد: هل يمكن للمدير أن يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
السبت 26 مارس 2011, 16:02
- zeghbaعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 8
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 24/03/2011
رد: هل يمكن للمدير أن يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
السبت 26 مارس 2011, 16:06
إذا أتتك مذمتي منناقص ... فهي الشهادة لي بأني كامل
- zeghbaعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 8
العمر : 57
تاريخ التسجيل : 24/03/2011
رد: هل يمكن للمدير أن يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
الأحد 27 مارس 2011, 19:03
one two three viva algerie
- Mohameddjaعضو ماسي
- :
عدد الرسائل : 675
العمر : 59
العمل/الترفيه : أستاذ فيزياء تعليم متوسط
المزاج : هادئ
تاريخ التسجيل : 21/03/2010
رد: هل يمكن للمدير أن يتخذ خلانا على حساب الصالح العام للتلاميذ ؟
الأحد 09 يونيو 2013, 11:23
ـــــــــــــــــــــ 0 . 0 . 0 ــــــــــــــــــــــ
لماذا سميت
زغبة
و لم تسمى
ريشة
أو
شعرة
أو
وبرة
أليس ذلك أفضل؟
يا مدير ولج من النافذة
لماذا سميت
زغبة
و لم تسمى
ريشة
أو
شعرة
أو
وبرة
أليس ذلك أفضل؟
يا مدير ولج من النافذة
ـــــــــــــــــــــ 0 . 0 . 0 ــــــــــــــــــــــ
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى