ما زال فى قلبى عتاب
الإثنين 12 ديسمبر 2011, 16:19
أبتاه
ما زال فى قلبى عتاب
لما لم تعلمنى كيف الحياة مع الذئاب ؟
--------------
كثيرا ما يهمتم الآباء والأمهات بغرس القيم المحمودة فى أبانئهم
ولا يهتمون بتوعيتهم بما يضادها أو بكيفية التعامل مع هذه الأضداد
كثيرا ما نهتم بأبنائنا حين وقوع المشكلة
ولا نهتم بالإستعداد السليم لتفاديها مستقبلا
متجاهلين طبيعة المراحل العمرية التى يمرون فيها
نربيهم كما تربينا نحن بمعطيات زماننا نحن !!!!!!
من أخطر المشاكل التى قد يتعرض لها فلذات أكبادنا
المشاكل أو الكوارث الجنسية التى قد نعلمهما عنهم
بالصدفة المحضة أو لانعلمها بالأساس ونكتشف فى النهاية
أننا كنا نسير نياما
فالله وحده المستعان على مافرطنا
التربية ليست فقط بأن نأمن لهم المأكل والمشرب والمسكن والملبس
وكأننا نرعى زبائن فى أحد الفنادق بل تتعدى ذلك أن نوفر لهم حياة كريمه
وأن نعلمهم ونربيهم على مبادئ الإسلام وآدابه
وكيفية التعامل مع الاخرين سواء كانوا أسوياء أو منحرفين
يجب إعدادهم لمواجهة تحديات الحياة خارج نطاق بيوتنا
وتعليمهم كيفية التعامل مع المعطيات وأضداها
يجب أن يعى كل أب مسؤليته تجاه أبنائه
التى سيحاسب على التفريط فيها بين يدى المولى عز وجل
يجب أن تتخلى الأم عن أنانيتها وجهلها بأساليب التربية
و الدعوات الخادعات للخروج وتحقيق الذات وما شابه
يشتكى الكثيرون من عقوق الأبناء وتمردهم
ونسوا أو تناسوا أنهم يحصدون نتاج ما غرسوا فى أبنائهم
فهل من إستفاقة للسائرون نياما ؟؟؟
--------------
--------------
لبيب ولبيبة والأسرة السعيدة
قصة ضمن مجموعة قصصية موجهة للأطفال
لزرع وتوضيح بعض مفاهيم الثقافة الجنسية بصورة مبسطة تتناسب مع أعمارهم
هذه القصة أحد مطبوعات مشروع وقاية الشباب من الأمراض المنقولة جنسيا والإيدز
من تأليف الكاتبة بسمة الخاطري بأسلوب مشوق ومفيد مليء بالأحداث
--------------
لتحميل المجموعة
https://bour.ahlamontada.com/t16477-topic
--------------
-------
-----------
أمة اقرأ ... تقرأ
-----------
elnouri
ما زال فى قلبى عتاب
لما لم تعلمنى كيف الحياة مع الذئاب ؟
--------------
كثيرا ما يهمتم الآباء والأمهات بغرس القيم المحمودة فى أبانئهم
ولا يهتمون بتوعيتهم بما يضادها أو بكيفية التعامل مع هذه الأضداد
كثيرا ما نهتم بأبنائنا حين وقوع المشكلة
ولا نهتم بالإستعداد السليم لتفاديها مستقبلا
متجاهلين طبيعة المراحل العمرية التى يمرون فيها
نربيهم كما تربينا نحن بمعطيات زماننا نحن !!!!!!
من أخطر المشاكل التى قد يتعرض لها فلذات أكبادنا
المشاكل أو الكوارث الجنسية التى قد نعلمهما عنهم
بالصدفة المحضة أو لانعلمها بالأساس ونكتشف فى النهاية
أننا كنا نسير نياما
فالله وحده المستعان على مافرطنا
التربية ليست فقط بأن نأمن لهم المأكل والمشرب والمسكن والملبس
وكأننا نرعى زبائن فى أحد الفنادق بل تتعدى ذلك أن نوفر لهم حياة كريمه
وأن نعلمهم ونربيهم على مبادئ الإسلام وآدابه
وكيفية التعامل مع الاخرين سواء كانوا أسوياء أو منحرفين
يجب إعدادهم لمواجهة تحديات الحياة خارج نطاق بيوتنا
وتعليمهم كيفية التعامل مع المعطيات وأضداها
يجب أن يعى كل أب مسؤليته تجاه أبنائه
التى سيحاسب على التفريط فيها بين يدى المولى عز وجل
يجب أن تتخلى الأم عن أنانيتها وجهلها بأساليب التربية
و الدعوات الخادعات للخروج وتحقيق الذات وما شابه
يشتكى الكثيرون من عقوق الأبناء وتمردهم
ونسوا أو تناسوا أنهم يحصدون نتاج ما غرسوا فى أبنائهم
فهل من إستفاقة للسائرون نياما ؟؟؟
--------------
--------------
لبيب ولبيبة والأسرة السعيدة
قصة ضمن مجموعة قصصية موجهة للأطفال
لزرع وتوضيح بعض مفاهيم الثقافة الجنسية بصورة مبسطة تتناسب مع أعمارهم
هذه القصة أحد مطبوعات مشروع وقاية الشباب من الأمراض المنقولة جنسيا والإيدز
من تأليف الكاتبة بسمة الخاطري بأسلوب مشوق ومفيد مليء بالأحداث
--------------
لتحميل المجموعة
https://bour.ahlamontada.com/t16477-topic
--------------
-------
-----------
أمة اقرأ ... تقرأ
-----------
elnouri
رد: ما زال فى قلبى عتاب
الثلاثاء 13 ديسمبر 2011, 14:20
اسعدني مروركم
شكرا
الونشريسي
-------------
elnouri
شكرا
الونشريسي
-------------
elnouri
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى