- مباركعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 115
العمر : 59
تاريخ التسجيل : 12/10/2008
مهارات التفكير
السبت 11 فبراير 2012, 12:15
مهارات
التفكير
التفكير:
هي عملية
ذهنية يتفاعل فيها الإدراك الحسي مع الخبرة والذكاء لتحقيق هدف ولا ينفصل التفكير
عن الذكاء والإبداع بل هي قدرات متداخلة ويشتمل التفكير على الجانب النقدي والجانب
الإبداعي من الدفاع أي أنها تشمل المنطق وتوليد الأفكار لذلك. ويحتاج التفكير إلي
دافع يدفعه أو لا بد من إزالة العقبات التي تصده وتجنب والوقوع في أخطائه بنفسية
مؤهلة ومهيأة للقيام به.
فيمكن تلخيص
مهارات التفكير فيما يلي إلي:-
1- مهارات
الإعداد النفسي والتربوي
2- المهارات
المتعلقة بالإدراك الحسي والمعلومات والخبرة
3-المهارات
المتعلقة بإزالة العقبات وتجنب أخطاء التفكير.
* وتحدد أنواع
التفكير بـ :
1- التفكير
العلمي 4- التفكير الإبداعي
2- التفكير
المنطقي 5- التفكير الخرافي
3- التفكير
الناقد 6- التفكير التسلطي.
* عناصر نجاح عملية تعليم التفكير:
حتى يكتب
النجاح لعملية التفكير فإنه لا بد من توفير عدد من العناصر المهمة التي تتمثل في :-
حتى يكتب
النجاح لعملية التفكير فإنه لا بد من توفير عدد من العناصر المهمة التي تتمثل في :-
أولاً:
المعلم:
وجود المعلم
المؤهل والفعال يمثل أهم عناصر نجاح عملية التفكير المرغوبة فيه ذلك المعلم الذي
ينبغي أن يتصف بـ :
1- الإلمام
بخصائص التفكير الفعال ومهارات التفكير المتنوعة
2- الإيمان
بأهمية التفكير.
3- متابعة
التطورات التربوية في مجال المناهج وطرق التدريس.
4- تشجيع
المتعلمين على طرح الأسئلة والتعبير عن أفكارهم ووجهات نظرهم.
5- الاستماع
لأداء المتعلمين وتقبل أفكارهم وتعليقاتهم.
6- مراعاة
الفروق الفردية بين المتعلمين عند طرح الأنشطة.
7- تشجيع
المتعلمين على المشاركة في حل المشكلات واتخاذ القرارات.
8- التركيز على
المناقشة الفاعلة كأحدي طرق إثارة التفكير.
9- تشجيع التعلم
النشط الذي يتجاوز حدود الجلوس والإصفاء السلبي إلي الملاحظة والمقارنة والتصنيف
وحل المشكلات.
10- الاهتمام
بتطبيق التعلم الذاتي.
11- استخدام تعبيرات
وألفاظ مرتبطة بمهارات التفكير وعملياته.
12- ضرورة تجنب
المعلم استخدام الألفاظ التي تحد من عملية التفكير
13- ضرورة
استخدام المعلم لتعبيرات أو ألفاظ مشجعه مع المتعلمين مثل لقد اقتربت من الإجابة
الصحيحة، وهل لديك إضافة لما ذكر؟
المعلم:
وجود المعلم
المؤهل والفعال يمثل أهم عناصر نجاح عملية التفكير المرغوبة فيه ذلك المعلم الذي
ينبغي أن يتصف بـ :
1- الإلمام
بخصائص التفكير الفعال ومهارات التفكير المتنوعة
2- الإيمان
بأهمية التفكير.
3- متابعة
التطورات التربوية في مجال المناهج وطرق التدريس.
4- تشجيع
المتعلمين على طرح الأسئلة والتعبير عن أفكارهم ووجهات نظرهم.
5- الاستماع
لأداء المتعلمين وتقبل أفكارهم وتعليقاتهم.
6- مراعاة
الفروق الفردية بين المتعلمين عند طرح الأنشطة.
7- تشجيع
المتعلمين على المشاركة في حل المشكلات واتخاذ القرارات.
8- التركيز على
المناقشة الفاعلة كأحدي طرق إثارة التفكير.
9- تشجيع التعلم
النشط الذي يتجاوز حدود الجلوس والإصفاء السلبي إلي الملاحظة والمقارنة والتصنيف
وحل المشكلات.
10- الاهتمام
بتطبيق التعلم الذاتي.
11- استخدام تعبيرات
وألفاظ مرتبطة بمهارات التفكير وعملياته.
12- ضرورة تجنب
المعلم استخدام الألفاظ التي تحد من عملية التفكير
13- ضرورة
استخدام المعلم لتعبيرات أو ألفاظ مشجعه مع المتعلمين مثل لقد اقتربت من الإجابة
الصحيحة، وهل لديك إضافة لما ذكر؟
ثانياً:
البيئة الصفية والمدرسة:-
حتى تأخذ
المدرسة دورها الريادي في إيجاد البيئة التعليمية لإثارة التفكير فإنه لابد من
توفر :-
1- الإيمان لدى
جميع الإفراد داخل المدرسة بأهميتها في تنمية التفكير وتعليمية 2- تركيز المنهج
المدرسي على عملية التفكير.
3- ضرورة وجود
مناخ تربوي سليم يسوده الأمن والأمان بالنسبة لعلاقة المعلم بالمتعلم والإدارة
المدرسية ومما لا شك فيه إن المناخ الصفي يلعب دوراً مهماً في إثارة التفكير
وتنميته لدى المتعلمين، فالمقاعد الصحية والوسائل التعليمية المتنوعة والجديدة
وطرق التدريس والأنشطة التعليمية التي تتناسب والفروق الفردية مع استخدام الحاسوب والانترنت كلها مجالات واسعة يمكن للمعلم الناجح
استغلالها لتشجيع المتعلمين على التفكير والإبداع.وتوجد مجموعة من الخصائص التي لا
بد من توافرها داخل الحجرة الدراسية لتكون ملائمة للتفكير الفعال والتي تتمثل في:-
1- ضرورة مشاركة
المعلم تلاميذه على المشاركة والتفاعل بحيث لا يحتكر معظم وقت الحصة في الشرح.
2- وفرة المصادر
التعليمية المختلفة من مراجع وكتب ووسائل…. الخ.
3- ضرورة اهتمام
المعلم بالمتعلم كمحور للعملية التعليمية.
4- ضرورة طرح
المعلم لأسئلة تثير التفكير مثل [ كيف؟ لماذا؟ ما رأيك؟
5- ضرورة قيام
المعلم بالرد على مداخلات المتعلمين وتعليقاتهم.
6- ضرورة
التركيز من جانب المعلم على أهمية تقبل آراء الآخرين واحترامهم.
7- إتاحة المجال
للمتعلمين للتعبير عما يجول في خاطرهم.
8- احترام رأي
أو قرار الأغلبية حتى لو كان ضد رأي الفرد.
ثالثاً:
أساليب التقويم:
إذا كان
المعلم والبيئة المدرسية والصفية يمثلان ركنين من أركان نجاح عملية تدريس التفكير
فإن الركن الثالث يمثل في أساليب التقويم المتنوعة حل ضرورة قياس ما تعلمه
المتعلمين. وهنا ينبغي آلا تقتصر على الاختيارات الشفوية والتحريرية فقط بل لا بد
من استخدام تقنيات أخرى كالملاحظة والمناقشة الجماعية والرسم البياني ولعب الدور
والملاحظة والتقارير الفردية والجماعية.
البيئة الصفية والمدرسة:-
حتى تأخذ
المدرسة دورها الريادي في إيجاد البيئة التعليمية لإثارة التفكير فإنه لابد من
توفر :-
1- الإيمان لدى
جميع الإفراد داخل المدرسة بأهميتها في تنمية التفكير وتعليمية 2- تركيز المنهج
المدرسي على عملية التفكير.
3- ضرورة وجود
مناخ تربوي سليم يسوده الأمن والأمان بالنسبة لعلاقة المعلم بالمتعلم والإدارة
المدرسية ومما لا شك فيه إن المناخ الصفي يلعب دوراً مهماً في إثارة التفكير
وتنميته لدى المتعلمين، فالمقاعد الصحية والوسائل التعليمية المتنوعة والجديدة
وطرق التدريس والأنشطة التعليمية التي تتناسب والفروق الفردية مع استخدام الحاسوب والانترنت كلها مجالات واسعة يمكن للمعلم الناجح
استغلالها لتشجيع المتعلمين على التفكير والإبداع.وتوجد مجموعة من الخصائص التي لا
بد من توافرها داخل الحجرة الدراسية لتكون ملائمة للتفكير الفعال والتي تتمثل في:-
1- ضرورة مشاركة
المعلم تلاميذه على المشاركة والتفاعل بحيث لا يحتكر معظم وقت الحصة في الشرح.
2- وفرة المصادر
التعليمية المختلفة من مراجع وكتب ووسائل…. الخ.
3- ضرورة اهتمام
المعلم بالمتعلم كمحور للعملية التعليمية.
4- ضرورة طرح
المعلم لأسئلة تثير التفكير مثل [ كيف؟ لماذا؟ ما رأيك؟
5- ضرورة قيام
المعلم بالرد على مداخلات المتعلمين وتعليقاتهم.
6- ضرورة
التركيز من جانب المعلم على أهمية تقبل آراء الآخرين واحترامهم.
7- إتاحة المجال
للمتعلمين للتعبير عما يجول في خاطرهم.
8- احترام رأي
أو قرار الأغلبية حتى لو كان ضد رأي الفرد.
ثالثاً:
أساليب التقويم:
إذا كان
المعلم والبيئة المدرسية والصفية يمثلان ركنين من أركان نجاح عملية تدريس التفكير
فإن الركن الثالث يمثل في أساليب التقويم المتنوعة حل ضرورة قياس ما تعلمه
المتعلمين. وهنا ينبغي آلا تقتصر على الاختيارات الشفوية والتحريرية فقط بل لا بد
من استخدام تقنيات أخرى كالملاحظة والمناقشة الجماعية والرسم البياني ولعب الدور
والملاحظة والتقارير الفردية والجماعية.
أنواع مهارات
التفكير:
* وسوف نتناول
واحدة من هذه المهارات وهي مهارة طرح السؤال يمكن تعريف مهارة طرح السؤال أو
المساءلة على أنها:-
المهارة التي
تستخدم لدعم نوعيه المعلومات من خلال استقصاء طلابي يتطلب طرح الأسئلة الفاعلة أو
صياغتها أو اختيار الأفضل منها.
* خطوات مهارة
طرح الأسئلة:-
تتمثل أهم
خطوات مهارة طرح الأسئلة في الآتي:-
1- تحديد المجال
أو الموضوع أو القضية أو الشخص المرشح للتساؤل
2- حداثة
المعلومات والبيانات ذات العلاقة بالمجال.
3- صياغة
الأسئلة وطرحها بحيث تمثل الإجابات إطاراً من المعلومات عند المجالات غير المعروفة
للمتعلمين ولا سيما عند طرح الأسئلة المفتوحة.
4- عمل قائمة
بأسئلة إضافية غير المجالات غير المعروفة للمتعلمين والتي تظهر من وقت لآخر.
5- تقويم ما تم
الوصول إليه من مستوى معرفي.
* ربط مهارة
طرح الأسئلة بالمنهج المدرسي:
تقع
المسئولية الكاملة عل عاتق المعلم في العمل على ربط المهارة الفكرية بالمنهج
المدرسي ويكون ذلك عن طريق:-
1- قيام المعلم
بطرح عشرين سؤالاً يكون هو القائد لعمليه المساءلة أولاً ثم ينقل الدور بعد ذلك
إلي المتعلمين، على أن يعقب ذلك عملية التحليل من أجل تحديد نقاط القوة والضعف
فيها.
2- تدريب
المتعلمين على السرعة في طرح الأسئلة الملائمة ولا سيما بعد القراءة لموضوع معين.
3- تصميم أسئلة
مقابلة تطرح على المتعلم أو مجموعة من المتعلمين حول قضية ما أو موضوع محدد.
* خصائص
الأسئلة الجيدة في مهارة المساؤلة:-
ينبغي أن
تتصف الأسئلة بالأتي:-
1- الوضوح في
الصياغة اللغوية وعدم وجود أي نوع من الغموض
2- الوضوح في
الهدف.
3- الإيجاز أو
القصر في صياغة السؤال
4- ملاءمة الأسئلة
لقدرات المتعلمين ومستوياتهم العقلية وخبراتهم السابقة.
5- مراعاة
الفروق الفردية ليس فقط في القدرات العقلية بل في الاهتمامات والميول.
6- تنوع الأسئلة
من حيث السهولة والصعوبة.
7- اشتمال
السؤال في فكرة واحدة فقط.
8- ضرورة ألا
يوحي السؤال بالإجابة.
9- تجنب طرح
الأسئلة الموجودة في الكتاب المدرسي بشكل حرفي.
10- شموليه
الأسئلة للموضوع المطروح للنقاش وليس لجزء بسيط منه.
11- ضرورة طرح
الأسئلة السهلة أولاً فمتوسط الصعوبة ثانياً والصعبة ثالثاً
* أمور واجب
مراعاتها خلال عملية طرح الأسئلة.
ينبغي على
المعلم عن طرح الأسئلة مراعاة عدد من الأمور والتي تتمثل في:-
-1- ضرورة توجيه
السؤال للصف بأكمله وليس لمتعلم واحد إلا في حالات خاصة يرغب المعلم من ورائها
إثارة انتباه ذلك المتعلم أو تشجيعه للمشاركة
.
-2- ضرورة طرح
السؤال أولاً بشكل واضح ثم اختيار أحد المتعلمين للإجابة وليس العكس.
3-لانتظار فترة
قصيرة من الوقت تتراوح ما بين(3-5) ثوان بعد طرح المعلم السؤال قبل تحديد متعلم
للإجابة عليه.
4- تشجيع جميع
المتعلمين على المشاركة في الإجابة عن الأسئلة.
5- استخدام
أشكال التعزيز المختلفة لتشجيع المتعلمين على المشاركة في الإجابة
6- تجنب المعلم
للاستهتار أو السخرية من إجابة بعض المتعلمين.
7- تشجيع
المتعلمين على التمسك بآداب وأخلاق المساءلة والنقاش وعلي رأسها الإصغاء الجيد.
التفكير:
* وسوف نتناول
واحدة من هذه المهارات وهي مهارة طرح السؤال يمكن تعريف مهارة طرح السؤال أو
المساءلة على أنها:-
المهارة التي
تستخدم لدعم نوعيه المعلومات من خلال استقصاء طلابي يتطلب طرح الأسئلة الفاعلة أو
صياغتها أو اختيار الأفضل منها.
* خطوات مهارة
طرح الأسئلة:-
تتمثل أهم
خطوات مهارة طرح الأسئلة في الآتي:-
1- تحديد المجال
أو الموضوع أو القضية أو الشخص المرشح للتساؤل
2- حداثة
المعلومات والبيانات ذات العلاقة بالمجال.
3- صياغة
الأسئلة وطرحها بحيث تمثل الإجابات إطاراً من المعلومات عند المجالات غير المعروفة
للمتعلمين ولا سيما عند طرح الأسئلة المفتوحة.
4- عمل قائمة
بأسئلة إضافية غير المجالات غير المعروفة للمتعلمين والتي تظهر من وقت لآخر.
5- تقويم ما تم
الوصول إليه من مستوى معرفي.
* ربط مهارة
طرح الأسئلة بالمنهج المدرسي:
تقع
المسئولية الكاملة عل عاتق المعلم في العمل على ربط المهارة الفكرية بالمنهج
المدرسي ويكون ذلك عن طريق:-
1- قيام المعلم
بطرح عشرين سؤالاً يكون هو القائد لعمليه المساءلة أولاً ثم ينقل الدور بعد ذلك
إلي المتعلمين، على أن يعقب ذلك عملية التحليل من أجل تحديد نقاط القوة والضعف
فيها.
2- تدريب
المتعلمين على السرعة في طرح الأسئلة الملائمة ولا سيما بعد القراءة لموضوع معين.
3- تصميم أسئلة
مقابلة تطرح على المتعلم أو مجموعة من المتعلمين حول قضية ما أو موضوع محدد.
* خصائص
الأسئلة الجيدة في مهارة المساؤلة:-
ينبغي أن
تتصف الأسئلة بالأتي:-
1- الوضوح في
الصياغة اللغوية وعدم وجود أي نوع من الغموض
2- الوضوح في
الهدف.
3- الإيجاز أو
القصر في صياغة السؤال
4- ملاءمة الأسئلة
لقدرات المتعلمين ومستوياتهم العقلية وخبراتهم السابقة.
5- مراعاة
الفروق الفردية ليس فقط في القدرات العقلية بل في الاهتمامات والميول.
6- تنوع الأسئلة
من حيث السهولة والصعوبة.
7- اشتمال
السؤال في فكرة واحدة فقط.
8- ضرورة ألا
يوحي السؤال بالإجابة.
9- تجنب طرح
الأسئلة الموجودة في الكتاب المدرسي بشكل حرفي.
10- شموليه
الأسئلة للموضوع المطروح للنقاش وليس لجزء بسيط منه.
11- ضرورة طرح
الأسئلة السهلة أولاً فمتوسط الصعوبة ثانياً والصعبة ثالثاً
* أمور واجب
مراعاتها خلال عملية طرح الأسئلة.
ينبغي على
المعلم عن طرح الأسئلة مراعاة عدد من الأمور والتي تتمثل في:-
-1- ضرورة توجيه
السؤال للصف بأكمله وليس لمتعلم واحد إلا في حالات خاصة يرغب المعلم من ورائها
إثارة انتباه ذلك المتعلم أو تشجيعه للمشاركة
.
-2- ضرورة طرح
السؤال أولاً بشكل واضح ثم اختيار أحد المتعلمين للإجابة وليس العكس.
3-لانتظار فترة
قصيرة من الوقت تتراوح ما بين(3-5) ثوان بعد طرح المعلم السؤال قبل تحديد متعلم
للإجابة عليه.
4- تشجيع جميع
المتعلمين على المشاركة في الإجابة عن الأسئلة.
5- استخدام
أشكال التعزيز المختلفة لتشجيع المتعلمين على المشاركة في الإجابة
6- تجنب المعلم
للاستهتار أو السخرية من إجابة بعض المتعلمين.
7- تشجيع
المتعلمين على التمسك بآداب وأخلاق المساءلة والنقاش وعلي رأسها الإصغاء الجيد.
منقول للافادة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى