- razika zouzouعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 2
العمر : 26
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
مسرحية اعطوني رايكم
الجمعة 08 فبراير 2013, 12:27
السلام عليكم ورحمة الله
هذه مسريحة كتبتها انا و صديقاتي
مع مساعدة استاذة التي عدلت فيها قليلا
يا جماعة شوفوا اذا مليحة و اذا توالم السن نتاعنا
(من 14-16)
سنة
و اريد ايضا ان اترجمها باللغة الفرنسية ممكن تساعدوني شويي
هذه مسريحة كتبتها انا و صديقاتي
مع مساعدة استاذة التي عدلت فيها قليلا
يا جماعة شوفوا اذا مليحة و اذا توالم السن نتاعنا
(من 14-16)
سنة
و اريد ايضا ان اترجمها باللغة الفرنسية ممكن تساعدوني شويي
يرقع الستار عن وصول الأب حمزة للبيت جائعا منهك القوى.
تستقبله البنت ياسمين فرحة بعودته للدار.
يشتم الأب رائحة الكرنب تندفع من المطبخ فيصاب بالذهول.
ثم يلتفت للزوجة زينب ...
تستقبله البنت ياسمين فرحة بعودته للدار.
يشتم الأب رائحة الكرنب تندفع من المطبخ فيصاب بالذهول.
ثم يلتفت للزوجة زينب ...
الاب ما هذا االأكل؟
الم اشتري لك رطلا منالطماطم الاسبوع الماضي؟
ألم تجدي سوى هذه الاكلة الرديئة؟
الام و لكن ماذا افعل ليس بيدي حيلة ...
هذا كل ما عندنا.
ثم يصرخ الاب في وجهها والشرر يتطاير من عينيه.
تدخل الجارة مفزوعة من هول الصراخ وتمد يدها لتمسك الأب الذي حاول ضرب زوجته أما ابنته.
ترفع البنت عينيها وهي تنهمر بكاء وتقول في استرحام: لماذا ترجع كل اللوم على امي اليسالخطا خطاك
الاب لا تتدخلي بيننا انت لا تزالين صغيرة.
البنت: ما عدت طفلة يا أبي، فقد كبرت من الهم.
يصفعها بقوة وبلا رحمة.
البنت: لقد مللت حياتي فكل يوم مشاكل
تندفع نحو الباب ، وتجري بلا هوادة لتجد نفسها في حديقة الحي حيث صديقاتها.
صديقتها ليلى: ما بك
هند: لماذا تبكين
ياسمين: كل يوم شجار بين والدي ووالدتي.
تعبت وما عدت قادرة على التحمل.
ليت حياتي تتوقف.
تستغل ليلى الفرصة وهي التي لطالما حملت لها من الحقد لتوفوقها وحب المعلمات لها
خذي خذي فهذا يجعلك احسن ، مفعوله سحري ومعه يذهب كل ألم.
هند: نعم نعم هذا صحيح لقد جربته منقبل و قد شعرت بانني اطيرنشوى من السعادة.
ياسمين:لالا لا استطيع
ليلى لا تتردي خذي.
اخذته من يدها وبدأت تحذق في هذا المسحوق الأبيض.
تظاهرت بأخذه متمثلة فرحتها .
وقالت: لن أتناوله لوحدي، بل سأسقيه لأبي فلربما احتضنني حين تنتابه السعادة.
تعود للبيت وهي خائفة، فهي تعرف هذا السم القاتل، لقد كانت تشاهد الأفلام وتدرك خطورة المخذرات.
تعود للبيت وتجد والدها حزينا لأنه كان سبب خروجها من البيت.
الاب : أين كنت حبيبتي؟
البنت: أنا حبيبتك؟
الأب: أنت قرة عيتي، ثم انفجر بالبكاء وهو يقبلها.
تظهر الأم وفي يدها صحنا من البطاطا المقلية ، وتسعد للموقف الجميل.
الأم: لطالما كنت حنونا يا حمزة.
الحمد لله فقد عدت لبشاشتك.
الأب: سامحيني فقد قسوت عليك يا غاليتي.
ينظر لابنته ويراها خائفة، يمد يده ويجلسها على ركبتيه فتروي له قصة صديقتيها.
يسرع بها لشرطي الحي ويخبره الخبر.
يطلب منه الشرطي التكتم.
يدخل الأب مع ابنته على ضابط التحقيق.
المحقق: يا شرطي
الشرطي: نعم يا حضرات.
المحقق: انشروا العيون في الحديقة فقد نتمكن من فك عصابة توزيع المخذرات على الأطفال.
تتمكن الشرطة من تحقيق هدفها.
تسره ياسمين مع
والدها وفي يدها باقة ورد لتقدمها في المستشفى والتي كانت ضحية تهور ليلى
التي قادتها العدالة الى مركز إعادة التربية.
الم اشتري لك رطلا منالطماطم الاسبوع الماضي؟
ألم تجدي سوى هذه الاكلة الرديئة؟
الام و لكن ماذا افعل ليس بيدي حيلة ...
هذا كل ما عندنا.
ثم يصرخ الاب في وجهها والشرر يتطاير من عينيه.
تدخل الجارة مفزوعة من هول الصراخ وتمد يدها لتمسك الأب الذي حاول ضرب زوجته أما ابنته.
ترفع البنت عينيها وهي تنهمر بكاء وتقول في استرحام: لماذا ترجع كل اللوم على امي اليسالخطا خطاك
الاب لا تتدخلي بيننا انت لا تزالين صغيرة.
البنت: ما عدت طفلة يا أبي، فقد كبرت من الهم.
يصفعها بقوة وبلا رحمة.
البنت: لقد مللت حياتي فكل يوم مشاكل
تندفع نحو الباب ، وتجري بلا هوادة لتجد نفسها في حديقة الحي حيث صديقاتها.
صديقتها ليلى: ما بك
هند: لماذا تبكين
ياسمين: كل يوم شجار بين والدي ووالدتي.
تعبت وما عدت قادرة على التحمل.
ليت حياتي تتوقف.
تستغل ليلى الفرصة وهي التي لطالما حملت لها من الحقد لتوفوقها وحب المعلمات لها
خذي خذي فهذا يجعلك احسن ، مفعوله سحري ومعه يذهب كل ألم.
هند: نعم نعم هذا صحيح لقد جربته منقبل و قد شعرت بانني اطيرنشوى من السعادة.
ياسمين:لالا لا استطيع
ليلى لا تتردي خذي.
اخذته من يدها وبدأت تحذق في هذا المسحوق الأبيض.
تظاهرت بأخذه متمثلة فرحتها .
وقالت: لن أتناوله لوحدي، بل سأسقيه لأبي فلربما احتضنني حين تنتابه السعادة.
تعود للبيت وهي خائفة، فهي تعرف هذا السم القاتل، لقد كانت تشاهد الأفلام وتدرك خطورة المخذرات.
تعود للبيت وتجد والدها حزينا لأنه كان سبب خروجها من البيت.
الاب : أين كنت حبيبتي؟
البنت: أنا حبيبتك؟
الأب: أنت قرة عيتي، ثم انفجر بالبكاء وهو يقبلها.
تظهر الأم وفي يدها صحنا من البطاطا المقلية ، وتسعد للموقف الجميل.
الأم: لطالما كنت حنونا يا حمزة.
الحمد لله فقد عدت لبشاشتك.
الأب: سامحيني فقد قسوت عليك يا غاليتي.
ينظر لابنته ويراها خائفة، يمد يده ويجلسها على ركبتيه فتروي له قصة صديقتيها.
يسرع بها لشرطي الحي ويخبره الخبر.
يطلب منه الشرطي التكتم.
يدخل الأب مع ابنته على ضابط التحقيق.
المحقق: يا شرطي
الشرطي: نعم يا حضرات.
المحقق: انشروا العيون في الحديقة فقد نتمكن من فك عصابة توزيع المخذرات على الأطفال.
تتمكن الشرطة من تحقيق هدفها.
تسره ياسمين مع
والدها وفي يدها باقة ورد لتقدمها في المستشفى والتي كانت ضحية تهور ليلى
التي قادتها العدالة الى مركز إعادة التربية.
- تيماالمراقب العام
- :
عدد الرسائل : 1656
العمر : 27
العمل/الترفيه : خياطة و معلمة للاطفال الروضة
المزاج : ممتاز والحمد لله وحياتي مليئة بالتفاؤل
تاريخ التسجيل : 15/01/2013
رد: مسرحية اعطوني رايكم
الجمعة 08 فبراير 2013, 15:19
والله رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى