- ابو ابتسامعضو ذهبي
- :
عدد الرسائل : 924
العمر : 57
العمل/الترفيه : ساعي لرضا الله
المزاج : صبور
تاريخ التسجيل : 25/10/2011
اسئلة و اجوبة لم تتوقعها من قبل
الإثنين 21 أكتوبر 2013, 19:59
اسئلة واجوبة لم تتوقعها من قبل
كان ابو اليزيد فى غفوة ذات ليلة وإذا به يسمع من يناديه في المنام أن يا أبا اليزيد إن الليلة عيد النصارى فاذهب إلى ديرهم وبلغهم رسالة نبيك محمد.. وقام أبو اليزيد وقصد أحد أديار النصارى ليلبي هذا النداء.. ولما جلس بينهم ظن أنهم لم يعرفوه.. وإذا بقسيسهم ينظر ويقول: لن أتكلم حتى يخرج هذا الرجل المحمّدي من بيننا، قالوا له: وما أدراك أنه محمّدي ؟ قال: لأن أصحاب محمد سيماهم في وجوههم من أثر السجود. قالوا له: اخرج. قال أبو اليزيد: لن أخرج حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين. قال له أبوهم: إني سائلك أسئلة إن أجبتني عنها آمنا بأن الله واحد وأن محمد رسول الله وإذا عجزت عن سؤال واحد فليس بيننا وبينك إلا ضرب عنقك. قال أبو اليزيد: سل ما شئت فإن الله يقول واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم. قال له القسيس: الاسئلةهى كالتالى
… ماهو الواحد الذي لا ثاني له، وماهما الإثنان اللذان لا ثالث لهما، وماهي الثلاثة التي لا رابع لها، وماهي الأربعة التي لا خامس لها، وماهي الخمسة التي لا سادس لها، وماهي الستة التي لا سابع لها، وماهي السبعة التي لا ثامن لها، ومن هم الثمانية الذين لا تاسع لهم، وماهي المعجزات التسع، وماهي العشرة القابلة للزيادة، ومن هم الأحد عشر، وماهي المعجزة المكونة من اثنتي عشرة شيئا، ومن هم الثلاثة عشر، وماهو القبر الذي سار بصاحبه، وماهو الشيء الذي تنفس ولا روح فيه، وماهو الشيء الذي خلقه الله وأنكره، ومن هم الذين صدقوا ودخلوا النار، ومن هم الذين كذبوا ودخلوا الجنة، وماهي الأشياء التي خلقها الله وليس لها أب ولا أم، وماهي الشجرة المكونة من اثني عشر غصنا في كل غصن ثلاثون ورقة في كل ورقة خمس ثمرات ثلاث منها في الظل واثنتان منها في الشمس ؟ فأجب على هذه الأسئلة يا أبا اليزيد. وقف أبو اليزيد مستعينا بالله وقال: الاجابة على هذه الاسئلة كالتالى
أما الواحد الذي لا ثاني له فقل هو الله أحد، وأما الإثنان اللذان لا ثالث لهما وجعلنا الليل والنهار آيتين، وأما الثلاثة التي لا رابع لها فأعذار موسى مع الخضرخرق السفينة وقتل الغلام وأقام الجدار وبعدها قال له هذا فراق بيني وبينك، وأما الأربعة التي لا خامس لها التوراة والزابور والإنجيل والقرآن المنزل على خاتم الأنبياء، وأما الخمسة التي لا سادس لها فخمس صلوات كتبهن الله على عباده في اليوم والليلة، وأما الستة التي لا سابع لها فهي الأيام التي خلق الله فيها السموات والأرض (ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب). فقال له القسيس: لماذا ختم الآية بقوله “وما مسنا من لغوب (لغوب = تعب)” ؟ قال أبو يزيد: لأن اليهود زعمت أن الله لما خلق السموات والأرض في ستة أيام تعب فاستراح يوم السبت فقال لهم مولانا وما مسنا من لغوب (أي ما مسنا تعب حتى نستريح، إنما أمره أن يقول له كن فيكون).
ويواصل أبو يزيد الإجابة على باقي الأسئلة: وأما السبعة التي لا ثامن لها ففي قوله تعالى “الذي خلق سبع سماوات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فتور”، وأما الثمانية الذين لا تاسع لهم فهم حملة عرش الرحمن يوم القيامة (“ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية”)، وأما المعجزات التسع فهي معجزات نبي الله موسى (اليد والعصا والطمس والسنون والطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم)، وأما العشرة القابلة للزيادة ففي قوله تعالى “من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها والله يضاعف لمن يشاء” (من كرمه سبحانه وتعالى أنه يقول للكرام الكاتبين إذا هم عبدي بفعل سيئة فلا تكتبوها له حتى يفعلها فإذا فعلها فاكتبوها له سيئة مثلها وإن تركها من أجلي فاكتبوها له حسنة وإذا هم بفعل حسنة ولم يفعلها فاكتبوها له حسنة وإذا فعلها فاكتبوها له بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف)، وأما الأحد عشر فإخوة يوسف عليه السلام، وأما المعجزة المكونة من اثنتي عشرة شيئا فاقرأ قوله تعالى “وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت من اثنتا عشر عينا”
وأما الثلاثة عشر فإخوة يوسف وأبوه وأمه (إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين)، وأما القبر الذي سار بصاحبه فاقرأ قوله تعالى “فالتقمه الحوت وهو مُليم فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون”، وأما الشيء الذي تنفس ولا روح فيه فاقرأ قوله تعالى “والصبح إذا تنفس” (تنفس = أضاء)، وأما الشيء الذي خلقه الله وأنكره فاقرأ قوله تعالى “إن أنكر الأصوات لصوت الحمير”، وأما الذين صدقوا ودخلوا النار فاليهود والنصارى. قال له القسيس: فيم صدقوا ؟ قال أبو اليزيد: اقرأ قوله تعالى “وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء”، صدقوا في هذا وهم من أهل النار (“ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين” ؛ إذا كان اليهود سيدخلون الجنة فنحن داخلوها لأننا آمنا بموسى وإذا كانت النصارى سيدخلون الجنة فنحن داخلوها لأننا آمنا بعيسى وإذا كنا داخليها فلن يدخلها اليهود ولا النصارى لأنهم لم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم). يواصل أبو يزيد الإجابة عن باقى أسئلة القسيس: وأما الذين كذبوا ودخلوا الجنة فإخوة يوسف عليه السلام كذبوا في قوله تعالى “إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب” وغفر الله لهم في قوله “لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين” وفي قوله “قال (يعقوب) سوف استغفر لكم ربي إنه هو الغفور الرحيم”، وأما الأشياء التي خلقها الله وليس لها أب ولا أم فالملائكة وآدم وكبش إسماعيل وناقة صالح، وأما الشجرة المكونة من اثني عشر غصنا في كل غصن ثلاثون ورقة في كل ورقة خمس ثمرات ثلاث منها في الظل واثنتان منها في الشمس فهي السنة فيها اثنا عشر غصنا أي اثنا عشر شهرا في كل غصن ثلاثون ورقة أي ثلاثون يوما في كل ورقة خمس ثمرات أي خمس صلوات ثلاثة منها في الظل هي المغرب والعشاء والفجر واثنتان منها في الشمس هما الظهر والعصر. بعد أن أتم الإجابة عن كل أسئلة القسيس قال أبو اليزيد له: إني سائلك سؤال واحد فأجبني عنه. قال القسيس: وماهو السؤال يا محمدي ؟ قال له: ماهو مفتاح الجنة ؟ وقف القسيس جامدا فقال له أتباعه من النصارى: يا أبانا سألته كل هذه الأسئلة فأجابك ويسألك سؤالا واحدا فتعجز عن الإجابة ! فقال لهم: يا أبنائي إنني أعرف الإجابة ولكنني أخاف منكم. قالوا له: أجب ولا عليك بأس يا أبانا. فوقف القسيس قائلا بأعلى صوته: مفتاح الجنة لا إله إلاالله محمد رسول الله. فقام الجميع وقالوا: لا إله إلا الله محمد رسول الله. وحولوا الدير إلى مسجد يعبد فيه الواحد الاحد.
إنها قلوب العارفين التي لها عيون ترى ما لا يُرى للناظرين
كان ابو اليزيد فى غفوة ذات ليلة وإذا به يسمع من يناديه في المنام أن يا أبا اليزيد إن الليلة عيد النصارى فاذهب إلى ديرهم وبلغهم رسالة نبيك محمد.. وقام أبو اليزيد وقصد أحد أديار النصارى ليلبي هذا النداء.. ولما جلس بينهم ظن أنهم لم يعرفوه.. وإذا بقسيسهم ينظر ويقول: لن أتكلم حتى يخرج هذا الرجل المحمّدي من بيننا، قالوا له: وما أدراك أنه محمّدي ؟ قال: لأن أصحاب محمد سيماهم في وجوههم من أثر السجود. قالوا له: اخرج. قال أبو اليزيد: لن أخرج حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين. قال له أبوهم: إني سائلك أسئلة إن أجبتني عنها آمنا بأن الله واحد وأن محمد رسول الله وإذا عجزت عن سؤال واحد فليس بيننا وبينك إلا ضرب عنقك. قال أبو اليزيد: سل ما شئت فإن الله يقول واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم. قال له القسيس: الاسئلةهى كالتالى
… ماهو الواحد الذي لا ثاني له، وماهما الإثنان اللذان لا ثالث لهما، وماهي الثلاثة التي لا رابع لها، وماهي الأربعة التي لا خامس لها، وماهي الخمسة التي لا سادس لها، وماهي الستة التي لا سابع لها، وماهي السبعة التي لا ثامن لها، ومن هم الثمانية الذين لا تاسع لهم، وماهي المعجزات التسع، وماهي العشرة القابلة للزيادة، ومن هم الأحد عشر، وماهي المعجزة المكونة من اثنتي عشرة شيئا، ومن هم الثلاثة عشر، وماهو القبر الذي سار بصاحبه، وماهو الشيء الذي تنفس ولا روح فيه، وماهو الشيء الذي خلقه الله وأنكره، ومن هم الذين صدقوا ودخلوا النار، ومن هم الذين كذبوا ودخلوا الجنة، وماهي الأشياء التي خلقها الله وليس لها أب ولا أم، وماهي الشجرة المكونة من اثني عشر غصنا في كل غصن ثلاثون ورقة في كل ورقة خمس ثمرات ثلاث منها في الظل واثنتان منها في الشمس ؟ فأجب على هذه الأسئلة يا أبا اليزيد. وقف أبو اليزيد مستعينا بالله وقال: الاجابة على هذه الاسئلة كالتالى
أما الواحد الذي لا ثاني له فقل هو الله أحد، وأما الإثنان اللذان لا ثالث لهما وجعلنا الليل والنهار آيتين، وأما الثلاثة التي لا رابع لها فأعذار موسى مع الخضرخرق السفينة وقتل الغلام وأقام الجدار وبعدها قال له هذا فراق بيني وبينك، وأما الأربعة التي لا خامس لها التوراة والزابور والإنجيل والقرآن المنزل على خاتم الأنبياء، وأما الخمسة التي لا سادس لها فخمس صلوات كتبهن الله على عباده في اليوم والليلة، وأما الستة التي لا سابع لها فهي الأيام التي خلق الله فيها السموات والأرض (ولقد خلقنا السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب). فقال له القسيس: لماذا ختم الآية بقوله “وما مسنا من لغوب (لغوب = تعب)” ؟ قال أبو يزيد: لأن اليهود زعمت أن الله لما خلق السموات والأرض في ستة أيام تعب فاستراح يوم السبت فقال لهم مولانا وما مسنا من لغوب (أي ما مسنا تعب حتى نستريح، إنما أمره أن يقول له كن فيكون).
ويواصل أبو يزيد الإجابة على باقي الأسئلة: وأما السبعة التي لا ثامن لها ففي قوله تعالى “الذي خلق سبع سماوات طباقا ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فتور”، وأما الثمانية الذين لا تاسع لهم فهم حملة عرش الرحمن يوم القيامة (“ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية”)، وأما المعجزات التسع فهي معجزات نبي الله موسى (اليد والعصا والطمس والسنون والطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم)، وأما العشرة القابلة للزيادة ففي قوله تعالى “من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها والله يضاعف لمن يشاء” (من كرمه سبحانه وتعالى أنه يقول للكرام الكاتبين إذا هم عبدي بفعل سيئة فلا تكتبوها له حتى يفعلها فإذا فعلها فاكتبوها له سيئة مثلها وإن تركها من أجلي فاكتبوها له حسنة وإذا هم بفعل حسنة ولم يفعلها فاكتبوها له حسنة وإذا فعلها فاكتبوها له بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف)، وأما الأحد عشر فإخوة يوسف عليه السلام، وأما المعجزة المكونة من اثنتي عشرة شيئا فاقرأ قوله تعالى “وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت من اثنتا عشر عينا”
وأما الثلاثة عشر فإخوة يوسف وأبوه وأمه (إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين)، وأما القبر الذي سار بصاحبه فاقرأ قوله تعالى “فالتقمه الحوت وهو مُليم فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون”، وأما الشيء الذي تنفس ولا روح فيه فاقرأ قوله تعالى “والصبح إذا تنفس” (تنفس = أضاء)، وأما الشيء الذي خلقه الله وأنكره فاقرأ قوله تعالى “إن أنكر الأصوات لصوت الحمير”، وأما الذين صدقوا ودخلوا النار فاليهود والنصارى. قال له القسيس: فيم صدقوا ؟ قال أبو اليزيد: اقرأ قوله تعالى “وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء”، صدقوا في هذا وهم من أهل النار (“ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين” ؛ إذا كان اليهود سيدخلون الجنة فنحن داخلوها لأننا آمنا بموسى وإذا كانت النصارى سيدخلون الجنة فنحن داخلوها لأننا آمنا بعيسى وإذا كنا داخليها فلن يدخلها اليهود ولا النصارى لأنهم لم يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم). يواصل أبو يزيد الإجابة عن باقى أسئلة القسيس: وأما الذين كذبوا ودخلوا الجنة فإخوة يوسف عليه السلام كذبوا في قوله تعالى “إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب” وغفر الله لهم في قوله “لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين” وفي قوله “قال (يعقوب) سوف استغفر لكم ربي إنه هو الغفور الرحيم”، وأما الأشياء التي خلقها الله وليس لها أب ولا أم فالملائكة وآدم وكبش إسماعيل وناقة صالح، وأما الشجرة المكونة من اثني عشر غصنا في كل غصن ثلاثون ورقة في كل ورقة خمس ثمرات ثلاث منها في الظل واثنتان منها في الشمس فهي السنة فيها اثنا عشر غصنا أي اثنا عشر شهرا في كل غصن ثلاثون ورقة أي ثلاثون يوما في كل ورقة خمس ثمرات أي خمس صلوات ثلاثة منها في الظل هي المغرب والعشاء والفجر واثنتان منها في الشمس هما الظهر والعصر. بعد أن أتم الإجابة عن كل أسئلة القسيس قال أبو اليزيد له: إني سائلك سؤال واحد فأجبني عنه. قال القسيس: وماهو السؤال يا محمدي ؟ قال له: ماهو مفتاح الجنة ؟ وقف القسيس جامدا فقال له أتباعه من النصارى: يا أبانا سألته كل هذه الأسئلة فأجابك ويسألك سؤالا واحدا فتعجز عن الإجابة ! فقال لهم: يا أبنائي إنني أعرف الإجابة ولكنني أخاف منكم. قالوا له: أجب ولا عليك بأس يا أبانا. فوقف القسيس قائلا بأعلى صوته: مفتاح الجنة لا إله إلاالله محمد رسول الله. فقام الجميع وقالوا: لا إله إلا الله محمد رسول الله. وحولوا الدير إلى مسجد يعبد فيه الواحد الاحد.
إنها قلوب العارفين التي لها عيون ترى ما لا يُرى للناظرين
- سعيد501عضو ملكي
- :
عدد الرسائل : 2046
العمر : 53
تاريخ التسجيل : 20/12/2007
رد: اسئلة و اجوبة لم تتوقعها من قبل
الثلاثاء 22 أكتوبر 2013, 22:34
جزاك الله خيرا
- ابو ابتسامعضو ذهبي
- :
عدد الرسائل : 924
العمر : 57
العمل/الترفيه : ساعي لرضا الله
المزاج : صبور
تاريخ التسجيل : 25/10/2011
اسئلة و اجوبة لم تتوقعها من قبل
الأربعاء 23 أكتوبر 2013, 20:07
العفو اخي الونشريسي و فيك بارك الله.
الونشريسي كتب:رائع بارك الله فيك
- ابو ابتسامعضو ذهبي
- :
عدد الرسائل : 924
العمر : 57
العمل/الترفيه : ساعي لرضا الله
المزاج : صبور
تاريخ التسجيل : 25/10/2011
اسئلة و اجوبة لم تتوقعها من قبل
الأربعاء 23 أكتوبر 2013, 20:17
جزيتم النعيم على مروركم اخي سعيد.
سعيد501 كتب:جزاك الله خيرا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى