منتديات الونشريسي التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
11660 المساهمات
3413 المساهمات
3332 المساهمات
3308 المساهمات
2855 المساهمات
2254 المساهمات
2058 المساهمات
2046 المساهمات
1937 المساهمات
1776 المساهمات
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
كود انت غير مسجل
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في المنتدى .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك
facebook1
iframe
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اذهب الى الأسفل
    بركان محمد
    بركان محمد
    مشرف
    مشرف
      : هل تنصح ابنك بان يكون معلما 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 1343
    العمر : 61
    تاريخ التسجيل : 27/01/2008
    هل تنصح ابنك بان يكون معلما Aoiss

    هل تنصح ابنك بان يكون معلما 13632610

    هل تنصح ابنك بان يكون معلما Empty هل تنصح ابنك بان يكون معلما

    الإثنين 08 سبتمبر 2008, 13:36
    هل تنصح ابنك بأن يكون معلماً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بسم الله الرحمن الرحيم

    هل تنصح ابنك بأن يكون معلماً ؟؟؟


    ليست للماهر!!

    يتحدث أحد المدرسين البريطانيين عن تجربة خاصة به تعكس تململ البريطانيين من ممارسة مهنة التدريس فيقول: سعدنا جميعاً بالنتائج التي حققتها «جونا» في اختبارات العام الدراسي من امتحانات المدرسة الثانوية النهائية. وقد حققت جونا تفوقاً في جميع المواد مما أهلها للترشح للجامعة التي ترغب فيها دون أي مشكلة على الإطلاق. وقد كان طبيعياً أن تتحول العيون نحوها ويتساءل الجميع عن أمنياتها التي ترغب في تحقيقها في المستقبل، وتبادر السؤال التالي: ماذا ستقرر أن تفعل في حياتها المهنية؟ ويعرف كل امرئ بالتأكيد أن جونا ذكية للغاية، ومفعمة بالحياة والنشاط وتتميز بالخيال الواسع الخصب، باختصار شديد هي فتاة متعددة المواهب، وقد نصحها كل امرئ- وأعني الجميع حقاً- قائلاً لا تصبحي معلمة، فأنت ماهرة للغاية وسيذهب كل هذا هباء.


    بل تحتاج لموهبة وخيال وذكاء

    إلى هذا الحد أصبحت هذه المهنة محل اتهام! إن دخولنا إلى عالم تكنولوجي معقد ومتطور للغاية وبشكل متزايد، جعل من وجود معلمين مطلعين ومجتهدين ومتفانين أمراً حيوياً وجوهرياً تماماً. ومن ثمّ فإن المقولة التي ترى أن التدريس ليس المهنة المناسبة لأصحاب العقول اللامعة مقولة غير صحيحة على الإطلاق، ولا يجب بالطبع أن يكون هناك مجال لها في هذا العصر. ولكن لماذا؟
    إن مهمة المساعدة في تشكيل عقول المستقبل وصياغتها يجب أن تفوق أي مهمة وتحتل المرتبة العليا تماماً. ويجب النظر إلى مهنة التدريس باعتبارها مسؤولية ضخمة تتطلب خيالاً وذكاء وموهبة فائقة، بل وجميع الصفات الطيبة التي يتمتع بها خيرة شبابنا، بيد أن التدريس في ظل الظروف الحالية قد لا يكون المهنة المناسبة لأبنائنا.


    نقل دم!

    إن مهنة التدريس تتطلب دائماً تزويدها بأعضاء جدد وصالحين. إنها في حاجة إلى حماس الشباب المتوهج، ولقد شهدت بأم عيني الطريقة التي يؤدي بها المعلمون الشباب الموهوبون مهمتهم، وكيف بوسعهم تغيير قسم ما أو مدرسة ما من الألف إلى الياء. إنهم بمنزلة عملية نقل الدم التي تحتاج إليها شرايين حياة أي مدرسة. ولكن من أين يقدم إلينا هؤلاء المدرسون الموهوبون في الوقت الذي يبدو لي أن قلة فقط من المعلمين ينصحون أبناءهم بأن يحذوا حذوهم وينخرطوا في مهنة التدريس؟ ألا يدعو هذا الأمر إلى دق نواقيس الخطر وأجراس الإنذار المبكر في أروقة وزارة التعليم في بلادنا؟
    ونحن مدعوون للتفكير في مغزى هذا الوضع الذي صرنا إليه، إذا كان المعلمون يثبطون عزم أبنائهم والطلاب الذين يدرسونهم أيضاً، بخصوص دخول مجال التدريس، ألا يعني هذا وجود شيء خطأ تماماً؟ الطريقة التي ينظر بها الآخرون الآن إلينا، بل والكيفية التي ننظر بها نحن لأنفسنا؟

    نظرة الناس ..

    ويروي أحد المدرسين قصته مع التدريس وما آلت المهنة من نظرة: حينما شرعت لأول مرة في العمل في مهنة التدريس، أي قبل 25 عاماً مضت أو أكثر، كانت المهنة آنذاك مليئة بالأفراد الموهوبين والأذكياء الذين آمنوا بأن بمقدورهم أن يؤدوا شيئاً مختلفاًًَ ومميزاً، وقد كانوا ملتزمين تماماً بالمواد التي يدرسونها. تدفعهم إلى هذا رغبة عارمة في توصيل معارفهم إلى طلابهم لإيمانهم بقيمة ما يلقونه وأهميته على مسامع الطلاب آنذاك، أما الآن فنحن نقول للآخرين لا تهتموا ولا تكترثوا، ودائماً نسألهم، هل تريدون أن تصبحوا مثلنا حقاً؟ إن سؤالنا يعني أننا لسنا سعداء بما صرنا إليه، أو بنظرة الناس لنا. فنحن نشعر بلوم الآخرين وانتقادهم لنا وحكمهم علينا من خلال جداول معدلات الأداء، التي ليس لها معنى حقاً، بل ونشعر بمراقبة الآخرين لنا طوال الوقت عن قرب، لأنهم لا يثقون في أننا نقوم بواجبنا على ما يرام وعلى أكمل وجه، بل ونقضي ساعات إضافية في عملنا لنلقى بعد ذلك عتاباً بأن ساعات عملنا قليلة للغاية.
    الشيء المثير للقلق والانزعاج حقاً هو أن الآخرين ممن يعملون في هذه المهنة، وممن هم خارج نطاقها لهم نفس النظرة دون اختلاف.

    لعبة لا تستحق الجائزة والتكريم!
    مهنة التدريس هي أهم المهن على الإطلاق، إننا في حاجة إلى معلمين راضين عن أنفسهم وسعداء بمكانتهم في المجتمع، فمازلنا على النقيض من ذلك، نتعرض باستمرار للمطاردة والازدراء والحط من قدرنا والتشويه لسمعتنا، ومن ثم فاللعبة لا تستحق الجائزة ولا تنال التكريم، وهو الأمر الذي يدفعني إلى أن أقول لابنتي جونا – والكلام للمدرس البريطاني- عزيزتي جونا اعملي في أي مجال آخر.


    والشكر موصول للجميع
    الونشريسي
    الونشريسي
    المدير العام
    المدير العام
      : هل تنصح ابنك بان يكون معلما 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 11660
    العمر : 56
    المزاج : هادئ
    تاريخ التسجيل : 13/12/2007
    https://bour.ahlamontada.com

    هل تنصح ابنك بان يكون معلما Empty رد: هل تنصح ابنك بان يكون معلما

    الإثنين 08 سبتمبر 2008, 14:26
    شكرا بارك الله فيك
    hakimon
    hakimon
    عضو جديد
    عضو جديد
      : هل تنصح ابنك بان يكون معلما 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 28
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 22/04/2008
    هل تنصح ابنك بان يكون معلما Aoiss

    هل تنصح ابنك بان يكون معلما Empty رد: هل تنصح ابنك بان يكون معلما

    الإثنين 29 سبتمبر 2008, 14:50
    السلام عليكم ورحمة الله:
    رمضان ثم عيد مبارك...

    نتعرض باستمرار للمطاردة والازدراء والحط من قدرنا والتشويه لسمعتنا، ومن ثم فاللعبة لا تستحق الجائزة ولا تنال التكريم، وهو الأمر الذي يدفعني إلى أن أقول لابنتي:
    كوني معلمة فقط؟ هل تنصح ابنك بان يكون معلما 834734

    n20

    112
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى