إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
+12
ezzine
bona
Ikram.s
assmaa
flame kaiser
الونشريسي
nadiya
salim100
TISSEMSILT38
kamma
قادة محمد
krimovialar
16 مشترك
- krimovialarالمراقب العام
- :
عدد الرسائل : 3413
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 21/12/2007
إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الأحد 14 سبتمبر 2008, 14:42
إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الحمد لله فارج الهم، وكاشف الغم، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وبعد:
يا بني.. هذه رسالة مكتوبة من أمك المسكينة كتبتُها على استحياء بعد تردد وطول إنتظار..
أمسكتُ بالقلم مرات فحجزته الدمعة! وأوقفتُ الدمعة مرات، فجرى أنين القلب.
يا بني.. بعد هذا العمر الطويل أراك رجلاً سوياً مكتمل العقل متزن العاطفة.. ومن حقي عليك أن تقرأ هذه الورقة وإن شئت بعدُ فمزقها كما مزقت أطراف قلبي من قبل!
يابني.. منذ خمسة وعشرين عاماً كان يوماً مشرقاً في حياتي, عندما أخبرتني الطبيبة أني حامل والأمهات يا بني يعرفن معنى هذه الكلمة جيداً!
فهي مزيج من الفرح والسرور، وبداية معاناة مع التغيرات النفسية والجسمية.
وبعد هذه البُشرى حملتُك تسعة أشهر في بطني فرِحةً جذلى؛ أقوم بصعوبة، وأنام بصعوبة، وآكل بصعوبة، وأتنفس بصعوبة. لكن ذلك كله لم ينتقص من محبتي لك وفرحي بك! بل نَمَت محبتُك مع الأيام، وترعرع الشوق إليك!
حملتك يا بني وهناً على وهن. وألماً على ألم.. أفرح بحركتك، وأُسر بزيادة وزنك،
وهي حمل عليَّ ثقيل!
إنها معاناة طويلة; أتى بعدها فجر تلك الليلة التي لم أنم فيها ولم يغمض لي فيها جفن، ونالني من الألم والشدة والرهبة والخوف ما لا يصفه قلم، ولا يتحدث عنه لسان.. إشتد بي الألم مرات عديدة! حتى عجزت عن البكاء، ورأيت بأم عيني الموت , حتى خرجت إلى الدنيا فامتزجت دموع صراخك بدموع فرحي، وأزالت كل آلامي وجراحي، بل حنوت عليك مع شدة ألمي وقبَّلتُك قبل أن تنال منك قطرة ماء!
يا بني.. مرت سنوات من عمرك وأنا أحملك في قلبي وأغسلك بيدي، جعلت حجري لك فراشاً، وصدري لك غذاء.. سهرت ليلي لتنام.. وتعبت نهاري لتسعد.. أمنيتي كل يوم أن أرى ابتسامتك.. وسروري في كل لحظة أن تطلب شيئاً أصنعه لك، فتلك هي منتهى سعادتي!
ومرت الليالي والأيام وأنا على تلك الحال خادمة لم تقصر، ومرضعة لم تتوقف، وعاملة لم تسكن، وداعية لك بالخير يوماً بعد يوم حتى اشتد عودك، واستقام شبابك، وبدت عليك معالم الرجولة، فإذا بي
أجري يميناً وشمالاً لأبحث لك عن المرأة التي طلبت!
وأتى موعد زواجك، واقترب زمن زفافك، فتقطع قلبي، فرحة بحياتك الجديدة، وجرت مدامعي، حزناً على فراقك!
ومرت الساعات ثقيلة، واللحظات بطيئة، فإذا بك لست ابني الذي أعرفك، اختفت ابتسامتك، وغاب صوتك، وعبس محياك، لقد أنكرتني وتناسيت حقي!
تمر الأيام و أنا أراقب طلعتك، وأنتظر بلهف سماع صوتك. لكن الهجر طال والأيام تباعدت! أطلت النظر على الباب فلم تأت! وأرهفت السمع لرنين الهاتف حتى ظننت بنفسي الوسواس!
هاهي الليالي قد أظلمت، والأيام تطاولت، فلا أراك ولا أسمع صوتك، وتجاهلت من قامت بك خير قيام!
يا بني لا أطلب إلا أقل القليل.. إجعلني في منزلة أطرف أصدقائك عندك، وأبعدهم حظوة لديك! إجعلني يا بني إحدى محطات حياتك الشهرية لأراك فيها ولو لدقائق..
يابني.. إحدودب ظهري، وارتعشت أطرافي، وأنهكتني الأمراض، وزارتني الأسقام.. لا أقوم إلا بصعوبة، ولا أجلس إلا بمشقة، ولا يزال قلبي ينبض بمحبتك!
لو أكرمك شخص يوماً لأثنيت على حسن صنيعه، وجميل إحسانه.. وأمك أحسنت إليك إحساناً لا تراه ومعروفاً لا تجازيه.. لقد خدمتك وقامت بأمرك سنوات وسنوات! فأين الجزاء والوفاء؟!
ألهذا الحد بلغت بك القسوة وأخذتك الأيام؟!
يا بني.. كلما علمت أنك سعيد في حياتك زاد فرحي وسروري.. وأتعجب وأنت صنيع يدي. أي ذنب جنيته حتى أصبحت عدوة لك لا تطيق رؤيتي وتتثاقل زيارتي؟! هل أخطأت يوماً في معاملتك، أو قصرت لحظة في خدمتك؟!
إجعلني من سائر خدمك الذين تعطيهم أجورهم.. وامنحني جزءاً من رحمتك. ومُنَّ عليَّ ببعض أجري..
وأحسن فإن الله يحب المحسنين! يا بني أتمنى رؤيتك لا أريد سوى ذلك! دعني أرى عبوس وجهك وتقاطيع غضبك.
يا بني.. تفطر قلبي، وسالت مدامعي، وأنت حي ترزق! ولا يزال الناس يتحدثون عن حسن خلقك وجودك وكرمك!
يا بني.. أما آن لقلبك أن يرق لامرأة ضعيفة أضناها الشوق، وألجمها الحزن! جعلت الكمد شعارها، والغم دثارها! وأجريت لها دمعاً، وأحزنت قلباً، وقطعت رحماً..
يا بني هاهو باب الجنة دونك فاسلكه، واطرق بابه بابتسامة عذبة، وصفح جميل، ولقاء حسن.. لعلي ألقاك هناك برحمة ربي كما في الحديث الشريف:
{ الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب، أو احفظه } [رواه أحمد].
يابني أعرفك منذ شب عودك، واستقام شبابك، تبحث عن الأجر والمثوبة، لكنك اليوم نسيت حديث النبي{صلعم} :{ إن أحب الأعمال إلى الله الصلاة في وقتها، ثم بر الوالدين، ثم الجهاد في سبيل الله } [متفق عليه].
فأين أنت من أحب الأعمال؟!
يا بني.. لن أرفع الشكوى، ولن أبث الحزن، لأنها إن ارتفعت فوق الغمام، واعتلت إلى باب السماء أصابك شؤم العقوق، ونزلت بك العقوبة، وحلت بدارك المصيبة.. لا، لن أفعل.. لا تزال يا بني فلذة كبدي، وريحانة فؤادي وبهجة دنياي!
أفق يا بني.. بدأ الشيب يعلو مفرقك، وتمر سنوات ثم تصبح أباً شيخاً، والجزاء من جنس العمل.. وستكتب رسائل لابنك بالدموع مثلما كتبتها إليك.. وعند الله تجتمع الخصوم.
يا بني.. إتق الله في أمك.. { والزمها فإن الجنة عند رجلها } كفكف دمعها، وواس حزنها، وإن شئت بعد ذلك فمزق رسالتها!
يا بني إن من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها...
التوقيع :
والدتك المنسية
وجدت هذه الرسالة في مكان ما فحاولت أن أساعد هذه الأم الحزينة على إستعادة إبنها، فقلت يكفي أن يقرأ رسالتها ليحس بذنبه و جرمه في حق أطيب و أنبل إنسانة على وجه الأرض.
فإذا لم تكن أنت إبنها المقصود في هذه الرسالة فلتساعدها -أنت أيضا - بنشرها في أماكن أخرى علنا نجده..؟؟ وربما يلين قلبه ويكفف دمع ويواسى حزن من تركها وتناساها ؟
دمتم بسلام ووئام
</FONT>
الحمد لله فارج الهم، وكاشف الغم، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وبعد:
يا بني.. هذه رسالة مكتوبة من أمك المسكينة كتبتُها على استحياء بعد تردد وطول إنتظار..
أمسكتُ بالقلم مرات فحجزته الدمعة! وأوقفتُ الدمعة مرات، فجرى أنين القلب.
يا بني.. بعد هذا العمر الطويل أراك رجلاً سوياً مكتمل العقل متزن العاطفة.. ومن حقي عليك أن تقرأ هذه الورقة وإن شئت بعدُ فمزقها كما مزقت أطراف قلبي من قبل!
يابني.. منذ خمسة وعشرين عاماً كان يوماً مشرقاً في حياتي, عندما أخبرتني الطبيبة أني حامل والأمهات يا بني يعرفن معنى هذه الكلمة جيداً!
فهي مزيج من الفرح والسرور، وبداية معاناة مع التغيرات النفسية والجسمية.
وبعد هذه البُشرى حملتُك تسعة أشهر في بطني فرِحةً جذلى؛ أقوم بصعوبة، وأنام بصعوبة، وآكل بصعوبة، وأتنفس بصعوبة. لكن ذلك كله لم ينتقص من محبتي لك وفرحي بك! بل نَمَت محبتُك مع الأيام، وترعرع الشوق إليك!
حملتك يا بني وهناً على وهن. وألماً على ألم.. أفرح بحركتك، وأُسر بزيادة وزنك،
وهي حمل عليَّ ثقيل!
إنها معاناة طويلة; أتى بعدها فجر تلك الليلة التي لم أنم فيها ولم يغمض لي فيها جفن، ونالني من الألم والشدة والرهبة والخوف ما لا يصفه قلم، ولا يتحدث عنه لسان.. إشتد بي الألم مرات عديدة! حتى عجزت عن البكاء، ورأيت بأم عيني الموت , حتى خرجت إلى الدنيا فامتزجت دموع صراخك بدموع فرحي، وأزالت كل آلامي وجراحي، بل حنوت عليك مع شدة ألمي وقبَّلتُك قبل أن تنال منك قطرة ماء!
يا بني.. مرت سنوات من عمرك وأنا أحملك في قلبي وأغسلك بيدي، جعلت حجري لك فراشاً، وصدري لك غذاء.. سهرت ليلي لتنام.. وتعبت نهاري لتسعد.. أمنيتي كل يوم أن أرى ابتسامتك.. وسروري في كل لحظة أن تطلب شيئاً أصنعه لك، فتلك هي منتهى سعادتي!
ومرت الليالي والأيام وأنا على تلك الحال خادمة لم تقصر، ومرضعة لم تتوقف، وعاملة لم تسكن، وداعية لك بالخير يوماً بعد يوم حتى اشتد عودك، واستقام شبابك، وبدت عليك معالم الرجولة، فإذا بي
أجري يميناً وشمالاً لأبحث لك عن المرأة التي طلبت!
وأتى موعد زواجك، واقترب زمن زفافك، فتقطع قلبي، فرحة بحياتك الجديدة، وجرت مدامعي، حزناً على فراقك!
ومرت الساعات ثقيلة، واللحظات بطيئة، فإذا بك لست ابني الذي أعرفك، اختفت ابتسامتك، وغاب صوتك، وعبس محياك، لقد أنكرتني وتناسيت حقي!
تمر الأيام و أنا أراقب طلعتك، وأنتظر بلهف سماع صوتك. لكن الهجر طال والأيام تباعدت! أطلت النظر على الباب فلم تأت! وأرهفت السمع لرنين الهاتف حتى ظننت بنفسي الوسواس!
هاهي الليالي قد أظلمت، والأيام تطاولت، فلا أراك ولا أسمع صوتك، وتجاهلت من قامت بك خير قيام!
يا بني لا أطلب إلا أقل القليل.. إجعلني في منزلة أطرف أصدقائك عندك، وأبعدهم حظوة لديك! إجعلني يا بني إحدى محطات حياتك الشهرية لأراك فيها ولو لدقائق..
يابني.. إحدودب ظهري، وارتعشت أطرافي، وأنهكتني الأمراض، وزارتني الأسقام.. لا أقوم إلا بصعوبة، ولا أجلس إلا بمشقة، ولا يزال قلبي ينبض بمحبتك!
لو أكرمك شخص يوماً لأثنيت على حسن صنيعه، وجميل إحسانه.. وأمك أحسنت إليك إحساناً لا تراه ومعروفاً لا تجازيه.. لقد خدمتك وقامت بأمرك سنوات وسنوات! فأين الجزاء والوفاء؟!
ألهذا الحد بلغت بك القسوة وأخذتك الأيام؟!
يا بني.. كلما علمت أنك سعيد في حياتك زاد فرحي وسروري.. وأتعجب وأنت صنيع يدي. أي ذنب جنيته حتى أصبحت عدوة لك لا تطيق رؤيتي وتتثاقل زيارتي؟! هل أخطأت يوماً في معاملتك، أو قصرت لحظة في خدمتك؟!
إجعلني من سائر خدمك الذين تعطيهم أجورهم.. وامنحني جزءاً من رحمتك. ومُنَّ عليَّ ببعض أجري..
وأحسن فإن الله يحب المحسنين! يا بني أتمنى رؤيتك لا أريد سوى ذلك! دعني أرى عبوس وجهك وتقاطيع غضبك.
يا بني.. تفطر قلبي، وسالت مدامعي، وأنت حي ترزق! ولا يزال الناس يتحدثون عن حسن خلقك وجودك وكرمك!
يا بني.. أما آن لقلبك أن يرق لامرأة ضعيفة أضناها الشوق، وألجمها الحزن! جعلت الكمد شعارها، والغم دثارها! وأجريت لها دمعاً، وأحزنت قلباً، وقطعت رحماً..
يا بني هاهو باب الجنة دونك فاسلكه، واطرق بابه بابتسامة عذبة، وصفح جميل، ولقاء حسن.. لعلي ألقاك هناك برحمة ربي كما في الحديث الشريف:
{ الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب، أو احفظه } [رواه أحمد].
يابني أعرفك منذ شب عودك، واستقام شبابك، تبحث عن الأجر والمثوبة، لكنك اليوم نسيت حديث النبي{صلعم} :{ إن أحب الأعمال إلى الله الصلاة في وقتها، ثم بر الوالدين، ثم الجهاد في سبيل الله } [متفق عليه].
فأين أنت من أحب الأعمال؟!
يا بني.. لن أرفع الشكوى، ولن أبث الحزن، لأنها إن ارتفعت فوق الغمام، واعتلت إلى باب السماء أصابك شؤم العقوق، ونزلت بك العقوبة، وحلت بدارك المصيبة.. لا، لن أفعل.. لا تزال يا بني فلذة كبدي، وريحانة فؤادي وبهجة دنياي!
أفق يا بني.. بدأ الشيب يعلو مفرقك، وتمر سنوات ثم تصبح أباً شيخاً، والجزاء من جنس العمل.. وستكتب رسائل لابنك بالدموع مثلما كتبتها إليك.. وعند الله تجتمع الخصوم.
يا بني.. إتق الله في أمك.. { والزمها فإن الجنة عند رجلها } كفكف دمعها، وواس حزنها، وإن شئت بعد ذلك فمزق رسالتها!
يا بني إن من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها...
التوقيع :
والدتك المنسية
وجدت هذه الرسالة في مكان ما فحاولت أن أساعد هذه الأم الحزينة على إستعادة إبنها، فقلت يكفي أن يقرأ رسالتها ليحس بذنبه و جرمه في حق أطيب و أنبل إنسانة على وجه الأرض.
فإذا لم تكن أنت إبنها المقصود في هذه الرسالة فلتساعدها -أنت أيضا - بنشرها في أماكن أخرى علنا نجده..؟؟ وربما يلين قلبه ويكفف دمع ويواسى حزن من تركها وتناساها ؟
دمتم بسلام ووئام
</FONT>
- قادة محمدمشرف
- :
عدد الرسائل : 644
العمر : 51
العمل/الترفيه : مدير مدرسة/المطاعة
تاريخ التسجيل : 30/04/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الخميس 18 سبتمبر 2008, 00:24
نعوذ بالله من شر الجحود ، و نسال الله أن يجعلني و إيّاكم من البارين بأبائنا
جزاك الله خيرا على الموضوع القيم أخي -كريمو-
جزاك الله خيرا على الموضوع القيم أخي -كريمو-
- TISSEMSILT38عضو جديد
- :
عدد الرسائل : 159
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 29/06/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
السبت 20 ديسمبر 2008, 21:09
بارك الله فيك.
- salim100مشرف
- :
عدد الرسائل : 667
العمر : 46
العمل/الترفيه : l'enseignement
المزاج : active
تاريخ التسجيل : 29/03/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الأحد 21 ديسمبر 2008, 22:02
- nadiyaمشرفة
- :
عدد الرسائل : 780
العمر : 51
العمل/الترفيه : ts en arts et industrie graphique
المزاج : اضحك لدنيا تضحك لك
تاريخ التسجيل : 04/11/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الإثنين 22 ديسمبر 2008, 18:48
بارك الله فيك و جزاك الله خيرا
- assmaaعضو ملكي
- :
عدد الرسائل : 1338
العمر : 32
العمل/الترفيه : طالبة في الثانوية
المزاج : trés gentille
تاريخ التسجيل : 04/02/2009
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الخميس 02 أبريل 2009, 12:06
شكرا جزيلا على الموضوع الهادف والمميز
- Ikram.sعضو برونزي
- :
عدد الرسائل : 509
العمر : 27
العمل/الترفيه : طالبة في الثانوية
المزاج : متقلبة المزاج
تاريخ التسجيل : 01/12/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الخميس 02 أبريل 2009, 21:00
- bonaمشرفة
- :
عدد الرسائل : 1636
العمر : 40
المزاج : هادئة
تاريخ التسجيل : 22/01/2009
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الأحد 12 أبريل 2009, 19:54
والله لم اقرا في حياتي رسالة مؤثرة من ام لابنها مثل هذه الرسالة
- ezzineمشرفة
- :
عدد الرسائل : 303
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 12/05/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الأحد 12 أبريل 2009, 21:06
l
- غنومعضو ملكي
- :
عدد الرسائل : 1317
العمر : 57
العمل/الترفيه : استاذ
تاريخ التسجيل : 15/10/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
الجمعة 17 أبريل 2009, 23:25
- capricornchمشرفة
- :
عدد الرسائل : 1192
العمر : 62
العمل/الترفيه : creative احب الإبداع و الجمال
المزاج : كريمة و متسامحة
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
السبت 18 أبريل 2009, 12:45
- capricornchمشرفة
- :
عدد الرسائل : 1192
العمر : 62
العمل/الترفيه : creative احب الإبداع و الجمال
المزاج : كريمة و متسامحة
تاريخ التسجيل : 05/05/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
السبت 18 أبريل 2009, 13:15
اللهم اجعلنا بارين بآبائنا وأمهاتنا
امين يا رب
*
*
جزانا واياكم
*
*
*
الف الف شكر على المجهود الطيب
بارك الله بك وجعله في ميزان اعمالك الصالحة
دمت بخير وعافية
- ياسمينمشرفة
- :
عدد الرسائل : 1250
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 10/09/2008
رد: إقرأ هدْه الرسالة ربما تكون لك؟؟؟؟
السبت 18 أبريل 2009, 18:37
موضوع حساس شكرا لك أخي لأننا دائما نحتاج للتذكير بواجباتنا اتجاه واليدنا بارك الله فيك
- عبد الحكيممشرف
- :
عدد الرسائل : 1543
العمر : 46
العمل/الترفيه : أستاذ
المزاج : أحوال الانسان
تاريخ التسجيل : 04/01/2009
اقرأ هذه الرسالة ربما تكون لك
الإثنين 20 أبريل 2009, 22:38
يسم الله الرحمان الرحيم
شكرا أخي كريمو على هذه الرسالة المعبرة عن أناس ضلوا طريق الهداية
والمذكرة لأناس لربما بدأهذا المرض العضال (عقوق الوالدين) يسير في نفوسهم
شكرا لك مرة ثانية
شكرا أخي كريمو على هذه الرسالة المعبرة عن أناس ضلوا طريق الهداية
والمذكرة لأناس لربما بدأهذا المرض العضال (عقوق الوالدين) يسير في نفوسهم
شكرا لك مرة ثانية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى