الأساليب التدريسية التى تحقق وتنمى التعلم الابتكاري والإبداعى فى التربية الرياضية

[center] كيف نستطيع تشجيع وتطوير الابتكار والإبداع الحركى لدى التلاميذ؟

تذكر فاتن النمر (د.ت) ، عصام عزمى(2003) أن هناك مجموعة من العوامل والملاحظات التى يمكن عن طريقها تطوير الابتكار والإبداع الحركى لدى التلاميذ وهى:
• مراعاة مناسبة الأنشطة الحركية للعمر الزمني والعقلي للمتعلم .
• اختيار الأنشطة التي تثير انتباه ودوافع التلميذ الإبداعية دون فرض عليهم
• أن ترتبط بعض الأنشطة بالمبادأة من التلميذ وأن تلقى قبولا لديه .
• تنوع الأنشطة حسب مجالات الحركة المختلفة .
• أن تتضمن الأنشطة المفاهيم النظرية والادراكية والمعرفية والحسية والسلوكية .
• أن تشجع الأنشطة التلاميذ على الاكتشاف والاستقصاء والبحث والتساؤل .
• أن تساعد الأنشطة على حب الاستطلاع والتحرك الحر وإثارة الدافعية وتنمية الخيال .
• أن يتميز أداء الأنشطة بالسرعة والتلقائية لتنمية الطلاقة الحركية لدى التلميذ .
• أن تتضمن الأنشطة الإجابة على تساؤلات مثل ( تقدر تتحرك مثل الأرنب ؟ ) بكم طريقة تقدر تتحرك ؟ .
• أن توضع أنشطة تثير الطلاقة عن طريق طرح مشكلة حركية ورصد عدد الاستجابات بدون تردد مع التقدير المناسب ، وأنشطة تثير الأصالة والمرونة الحركية (طرح مشكلات حركية ورصد الأفكار الجديدة المتنوعة وغير الشائعة) أنشطة تثير الخيال مثل أنشطة القصص الحركية الخيالية .
• توفير بيئة تسمح للمتعلم باستكشاف ذاته واللعب دون قيود .
• محاولة التكيف مع الأفكار التي يبديها التلميذ أكثر من محاولة تشكيل أفكار .
• قبول الأفكار غير المعتادة من التلاميذ للمساعدة في حل المشكلة الحركية .
• السماح بالوقت الكافي للمتعلم لاستكشاف جميع إمكانياته وقدراته الإبداعية .
• إتاحة الفرصة للحركة من خلال أفكار التلميذ الخاصة به وليس من خلال أفكار المعلم.
• التأكيد على الحركة أكثر من التركيز على النتيجة

•  طرق وأساليب التدريس التى تحقق التعلم الابتكارى والإبداعى فى التربية الرياضية:

أن طرق وأساليب التدريس فى التربية الرياضية والتى يُعتمد عليها فى تعليم المهارات الحركية المختلفة على اختلاف المراحل السنية وخاصة لفئة المبتكرين والمبدعين ينبغى لها أن تهدف إلى:
• تحويل التلميذ المبدع (المبتكر) إلى المشاركة بصورة فعالة فى كل عمليات التعلم وحفزه لتكون هذه المشاركة نابعة من دافعيته الذاتية.
• إعداد الشخصية القادرة على الابتكار والإبداع وحل المشكلات والتعامل مع المواقف الجديدة.
• إعداد الشخصية الباحثة التى تتميز بقدرة عالية على الملاحظة واكتشاف المشكلات وإيجاد الحلول والبدائل واتخاذ أفضل القرارات.

• مساعدة التلميذ الاستمرار فى مواصلة وتطوير أدائه المتميز، وإكسابه القدرة على تقويم نفسه ذاتياً وتقبل نصائح الخبراء.
• مساعدة التلميذ على اكتساب صفات العلماء والإبطال مثل المثابرة والصبر وتكرار المحاولة وعدم اليأس والثقة بالنفس والصدق والتخطيط الجيد لبلوغ الهدف المنشود (64) .
ومن خلال القراءات النظرية للباحث والاطلاع على الدراسات والبحوث والمقالات التى أتيحت له مثل يسرى مصطفى (2002) ، (2003)، حفنى إسماعيل (2002) ، أحمد عبادة (1998) ، عصام عزمى (2003) ، اتفقت على أن هناك مجموعة من الأساليب التدريسية التى تحقق وتنمى التعلم الابتكاري والإبداعى فى التربية الرياضية وهى:
- أسلوب الأسئلة الذكية .
- أسلوب العصف الذهني .
- أسلوب التعلم الذاتى .
- التقليد وتمثيل الأدوار .
- أسلوب الحل المبدع للمشكلات .
- أسلوب التوقع والتنبؤ غير المألوف .
- أسلوب التعلم بالاكتشاف .
- التدريس بالاستخدامات الجديدة .
- الألغاز الصورية .
- مواقف التدريس مفتوحة النهايات .

وسوف يتناول الباحث بشكل عام بعض من استراتيجيات التدريس التي تتلاءم مع احتياجات المبتكرين والمبدعين وتساعدهم فى تنمية مواهبهم الابتكارية والإبداعية وهى:

1- أسلوب حل المشكلات:

إن أسلوب حل المشكلات من الأساليب الهامة فى التدريس فى التربية الرياضية حيث يوفر هذا الأسلوب للمبدعين من التلاميذ أياً كان تفوقه وخاصة فى المجال الرياضى نوعاً من التحدى الذى يستثير طاقاته الإبداعية عقلية كانت أو عضلية، حيث أن مجال التربية الرياضية غنى بفرض الاكتشاف والتصميم والابتكار.

فتشير إلين وديع (1982) أن هذا الأسلوب فى مجال التربية الرياضية يتضمن إعداد مشكلة فى خطوات سير الحركة كى تحل بواسطة التلميذ من خلال التجربة والاستكشاف حيث أن التلميذ يتعلم من خلال مجهوده الذاتى لحل المشكلة أكثر من أدائه الاستجابة وفقاً للمعلومة التى يمده بها المعلم مباشرة، ولذلك فإن هذا الأسلوب غير المباشر يشجع على الاستقلال فى التعلم لأن التلميذ يجب أن يفكر فى الحلول الممكنة ويقرر أيها يجرب ثم يحللها ويقيمها، والحل الذى ينتهى إلى اختياره كأحسن جهد مبذول منه يمكن أن يكون إما نموذج الأداء فى الطريقة التقليدية، أو قد تكون طريقة جديدة لأداء المهارة، وبهذا النمط فإنه ينشط الابتكار كما يسمح لكل تلميذ التقدم فى الأداء وفقاً لسرعته الذاتية (6 :168) .
أهداف أسلوب حل المشكلات :
تشير "عفاف عبد الكريم" (1990) إلى أن أسلوب حل المشكلات يحقق مجموعة من الأهداف التعليمية التي تساعد كل من المعلم والتلميذ إلى تنمية وتكوين المنهج العلمي في التفكير ، ومن هذه الأهداف :
1) تنشيط المقدرات الفكرية للمدرس ليصمم مشكلة في المجال المطلوب للموضوع الدراسي .
2) تنشيط المقدرات الفكرية الإبداعية للمتعلم لاكتشاف حلول عديدة لأي مشكلة تقدم له في التربية الرياضية .
3) تنمية الاستبصار في بنية النشاط واكتشاف المنوعات الممكنة داخل هذه البنية .
4) الوصول إلى مستوى الأمان الانفعالي الذي يسمح للمدرس والتلميذ أن يعبر إلى ما بعد الاستجابات المتوقعة والمألوفة .
5) تنمية القدرة على التحقق من الحلول وتنظيمها لأغراض خاصة .
طريقة تدريس وحدة تعليمية بأسلوب حل المشكلات:
تشير " إلين وديع " (1982) إلى أن طريقة تدريس الوحدات التعليمية بأسلوب حل المشكلات تتم على النحو التالي :
يتم التخطيط التمهيدي للمشكلة في ضوء تحديد المشكلة الرئيسية وهي كيفية تعلم مهارة التمرير من أعلى ، بتحليل المباراة تحليلا دقيقا للتحقق من الخطوات التي تتضمنها ويتم تقسيمها إلى المشكلات الفرعية : وقفة الاستعداد ، المرحلة التمهيدية للحركة ، المرحلة الأساسية للحركة ، المرحلة النهائية للحركة ، ويتم ترتيبها ترتيبا منطقيا بهدف استكشاف التلاميذ للمعلومة التي لها علاقة مباشرة بالحل النهائي للمشكلة .
ويقوم المعلم بمساعدة التلاميذ بإعطاء بعض الأفكار لإمكانية التوصل إلى الحلول يمكن إنماءها عند الاستجابة إلى المشكلة وذلك بتنظيمها وفقا لمتغيراتها الشائعة ( المكان – القوة – الانسيابية – الزمن ) بهدف التقليل من عدد الحلول المحتملة .
ويتم عرض المشكلات الفرعية للفصل بتوضيح كيفية العمل بأسلوب " حل المشكلات " مع إبراز المسئولية على كل متعلم في التوصل إلى حل مرضي للمشكلات التي تقدم له ، يقوم المعلم بعرض المشكلة على التلاميذ وفقا لتعليمات لفظية حيث يختار التلميذ بطبيعة الأداء المتوقع ( أي تحدد أهداف التلميذ ) ، وتوجيه المعلم للمتعلمين المبادرة في العمل وإثارتهم من وقت لآخر .
ويراعي عند تقديم المعلم للمشكلة أن يستدعي التفكير والتجريب قبل الاستجابة ، ويكون السؤال المباشر أو المذكور ضمنا بشكل يتحدى التلاميذ لإيجاد الإجابة أو الحل حتى لا يظهر عليهم التبرم من سهولته أو الارتباك في صعوبته وتعقيده ، كما يكون دور المعلم هو التحرك داخل الفصل وتقديم الاقتراحات لمساعدة التلاميذ ، كما يشجعهم ويمـدح الحلول الجيدة.
ويوضح ملحق (7) مثال تطبيقي لنموذج تعليمي بأسلوب حل المشكلات في التعلم الابتكاري والإبداعي في التربية الرياضية.
2-أسلوب العصف الذهنى :

هو أسلوب تعليمى وتدريبى يستهدف اختيار أفضل الحلول لمشكلة ما وذلك من خلال الإدلاء بأكبر قدر ممكن من الأفكار والمقترحات، ثم نناقش كل منها بصورة موضوعية ناقدة واختيار أمثلها أو أفضلها، وعادة تتضمن جلسات العصف الذهنى مجموعة من المبدعين يالقيودهم معلم ذو دراية كافية بهذه الطريقة .
ويذكر " أحمد عبادة " (1998 أن أسلوب العصف الذهني أو التفاكر يقصد به توليد وإنتاج أفكار وآراء إبداعية من الأفراد والمجموعات لحل مشكلة معينة ، وتكون هذه الأفكار والآراء جيدة ومفيدة ، أي وضع الذهن في حالة من الإثارة والجاهزية للتفكير في كل الاتجاهات لتوليد أكبر قدر من الأفكار حول المشكلة أو الموضوع المطروح ، بحيث يتاح للفرد جو من الحرية يسمح بظهور كل الآراء والأفكار .
تعريف العصف الذهني في التربية الرياضية :

يعرف عصام عزمى (2003) العصف الذهنى فى التربية الرياضية بأنه أسلوب يقوم على إعداد الوحدات الدراسية عن طريق تقسيمها إلى مشكلات قصيرة تتحدى تفكير التلاميذ وتتطلب الوصول إلى أفكار متعددة ويشارك فيها أكبر عدد من طلاب الفصل مع إعطاء فرصة لكل متعلم للتعبير عن رأيه والمشاركة مع أفكار الآخرين.
المبادئ الأساسية في جلسة العصف الذهني :

يذكر " حفني إسماعيل " (2002) أنه يعتمد نجاح جلسة العصف الذهني على تطبيق أربعة مبادئ أساسية هي :
1- إرجاء التقييم .
2- إطلاق حرية التفكير .
3- الكم قبل الكيف .
1- البناء على أفكار الآخرين.
أهمية استخدام أسلوب العصف الذهني في تدريس التربية الرياضية :
 يساعد على الإقلال من الخمول الفكري للتلاميذ .
 يكون الرأي وطرح الأفكار دون الخوف من فشل الفكرة .
 يشجع أكبر عدد من التلاميذ على إيجاد أفكار جديدة .
 تنمية التفكير الابتكاري لدى التلاميذ .
 استخدام القدرات العقلية العليا ( التحليل – التركيب – التقويم ) .
 يجعل نشاط التعليم والتعلم أكثر تمركزا حول التلميذ .
ويوضح ملحق (7) مثال تطبيقي لنموذج تعليمي بأسلوب العصف الذهني في التعلم الابتكاري والإبداعي في التربية الرياضية.
3-أسلوب الاكتشاف :

وهو من أكثر المداخل فاعلية في تنمية التفكير العلمي لدى التلاميذ ، حيث يتيح لهم ممارسة طرق البحث العلمي التي حمل سها العلماء بصورة مبسطة ، ويتيح لهم فرصة الاكتشاف بأنفسهم ، وهناك يسلك التلميذ سلوك العالم الصغير في بحثه المنظم ، وسعيه الدؤوب للوصول إلي نتائج مقبولة لحل المشكلة ، فهو من جهة يشعر بالمشكلة ويحدد أبعادها ويجمع معلومات عنها ، ويضع فروضا ويجري ملاحظات ميدانية وتجارب عملية وقياسات واختبارات ويتوصل إلي النتائج ، وتدعم طريقة الاكتشاف قدرة التلميذ علي التعلم نفسه والثقة بالنفس .
ويتمثل دور المعلم هنا في مساعدة التلميذ علي تحديد مشكلات جديرة بالاهتمام ترتبط بالمنهج من جهة وبالبيئة من جهة أخرى ويوجههم إلي كيفية دراستها ، كذلك إعداد المواد التعليمية اللازمة لتنفيذ الدرس ، وتحديد الأنشطة أو التجارب الاكتشافيه التي سينفذها التلاميذ تقويم التلاميذ ومساعدتهم علي تطبيق ما تعلموه في مواقف جديدة

تعريف التعلم بالاكتشاف في التربية الرياضية :
أسلوب التدريس بالاكتشاف أحد الأساليب التي تستخدم في مجال تدريس مهارات الأنشطة الرياضية المختلفة بشكل واسع حيث يهدف إلى جعل التلميذ يعتمد على نفسه ويحفز للبحث والاستقصاء ويكسب مهارة المناقشة والإبداع فضلا على أنه يضفي الحيوية على الدرس.
أنواع الاكتشاف :
هناك ثلاثة أنواع للاكتشاف تختلف بحسب مقدار الذي يقدمه المعلم لتلاميذه وهي :

1) الاكتشاف الموجه :

وفيه يزود المتعلمين بتعليمات تكفي لضمان حصولهم على خبرة قيمة ، وذلك يضمن نجاحهم في استخدام قدراتهم العقلية لاكتشاف المفاهيم والمبادئ العلمية ، ويشترط أن يدرك المتعلمون الغرض من كل خطوة من خطوات الاكتشاف ويناسب هذا الأسلوب تلاميذ المرحلة التأسيسية ويمثل أسلوبا تعليميا يسمح للتلاميذ بتطوير معرفتهم من خلال خبرات عملية مباشرة

2) الاكتشاف شبه الموجه :

وفيه يقدم المعلم المشكلة للمتعلمين ومعها بعض التوجيهات العامة بحيث لا يقيده ولا يحرمه من فرص النشاط العلمي والعقلي ، ويعطي المتعلمين بعض التوجيهات .

3) الاكتشاف الحر :

وهو أرقى أنواع الاكتشاف ، ولا يجوز أن يخوض به المتعلمين إلا بعد أن يكونوا قد مارسوا النوعين السابقين وفيه يواجه المتعلمون بمشكلة محددة ، ثم يطلب منهم الوصول إلى حل لها ويترك لهم حرية صياغة الفروض وتصميم التجارب وتنفيذها (54 : 2، 3) .

أهمية التعلم بالاكتشاف :

* يساعد الاكتشاف المتعلم في تعلم كيفية تتبع الدلائل وتسجيل النتائج وبذلك يتمكن من التعامل مع المشكلات الجديدة .
* يوفر للمتعلم فرصا عديدة للتوصل إلى استدلالات باستخدام التفكير المنطقي سواء الاستقرائي أو الاستنباطي.
* يشجع الاكتشاف التفكير الناقد ويعمل على المستويات العقلية العليا كالتحليل والتركيب والتقويم .
* يعود المتعلم على التخلص من التسليم للغير والتبعية التقليدية.
* يحقق نشاط المتعلم وإيجابيته في اكتشاف المعلومات مما يساعده على الاحتفاظ بالتعلم.
* يساعد على تنمية الإبداع والابتكار .
* يزيد من دافعية التلميذ نحو التعلم بما يوفره من تشويق وإثارة يشعر بها المتعلم أثناء اكتشافه للمعلومات بنفسه
دور المعلم في التعلم بالاكتشاف :
 تحديد المفاهيم العلمية والمبادئ التي سيتم تعلمها وطرحها في صورة تساؤل أو مشكلة .
 إعداد المواد التعليمية اللازمة لتنفيذ الدرس .
 صياغة المشكلة على هيئة أسئلة فرعية بحيث تنمي مهارة فرض الفروض لدى المتعلمين .
 تحديد الأنشطة أو التجارب الاكتشافية التي سينفذها المتعلمون .
 تقويم المتعلمين ومساعدتهم على تطبيق ما تعلموه في مواقف جديد.

4-أسلوب التعلم الذاتي :
هو أحد الاتجاهات الحديثة التى تسعى المناهج الحديثة لإكسابها للتلاميذ ويأتى هذا المدخل تلبية لمتطلبات الثورة العلمية والتكنولوجية المعاصرة، فالمعارف تتسارع وتنمو بصورة غير مسبوقة، والنظام التعليمى أياً كانت إمكانياته لن تتمكن من تقديم كل المعارف لتلاميذه، ومن هنا تصبح مسئولية التعلم الاستزادة من التعلم مسئولية يتحملها كل فرد لتطويره علمياً ومهنياً بصورة مستمرة.
تعريف التعلم الذاتى:
هو الأسلوب الذى يمر به التلميذ على المواقف التعليمية المتنوعة بدافع من ذاته وتبعاً لميوله ليكتسب المعلومات والمهارات والاتجاهات مما يؤدى إلى انتقال محور الاهتمام من المعلم إلى التلميذ، وذلك إن التلميذ هو الذى يقرر أين ومتى ينتهى ، وأى الوسائل والبدائل يختار، ومن ثم يصبح مسئولاً عن تعلمه وعـن النتائج والقرارات التى يتخذها (41: 56) .

[center][center]

موضوع رائع و مميز نحن في امس الحاجة اليه بارك الله فيك

موضوعك جد ممتاز اشكرك كثير الشكر على المجهودات التي بذلتها من اجله و اتمنى ان يطلع عليه كل من يهمه الامرفي هذا المجال اي كيفية اتباع اساليب او طرق التدريس جزاك الله الجنة يا اخي

جازاك الله كل الخير على المجهودات المبذولة . بارك الله فيك . إن أسعد الناس من يتعب ليرتاح غيره و من يسعد لسعادة غيره . أتمنى أن يجازيك الله الخير الكثير على كل مجهوداتك أختي الكريمة . ربي يسعدك و يهكيكة. سلام عليكم طبتم.