التدريس بالكفايات من منظور كزافيي روجرز و المعتمد في بلادنا

اعتمدت وزارة التربية التدريس بالكفايات و قد اعتمدت منظور كزافي روجرو اليكم اهم ماجاء به
حمل من هنا
http://bou.7babk.info/vb/uploaded/1_1225381101.zip
او من هنا
http://filaty.com/f/810/25863/al-tdris_bal-kfaiat_mn_mnzor_kzafii_rogrz.zip.html

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته وأنا أطلع على هذا الموضوع القيم فكرت في أن اجمع أنا الأخرى جميع مواضيعك التربوية المهمة والقيمة في كتيب ليكون مرجعا لي يفيدني و يستفيد منه كل من يريد الاطلاع عليك شكرا لك أخي و أبقاك الله بين أهلك و أحبابك

شكرا يافاضلة جزاك الله خيرا

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
شكرا لك أخي العزيز على هذا الموضوع القيم والابداع الرائع
و بارك الله فيك و تحية ملؤها الاحترام و التقدير للأخ عبدالعزيز قريش.
واصل تميزك معنا والى الأمام إن شاء الله
معا من اجل رقي المنتدى

شكرا بارك الله فيكم

شكرا بارك الله فيكم

شكرا على المرور

أشكرك سيدي على هذا التفاني في العمل والبحث الحثيث و المتجدد وحرصك على نشر النور و النفع العميم ، في الحقيقة هذا البحث كنت قد طلبته في منتدى آخر طالبا من خلاله المصدر الذي تستمد منه بلادنا فلسفتها التربوية وأنشأت منظومتها عليه ولهذا فهذا الموضوع أجلى عني بعض الغبار و الضباب الدامس الذي كان يعيقني في الوصول إلى الحقيقة الكافية الشافية و لأن بلادنا تمر بمرحلة سريعة من التغيرات و التقلبات التي لم يستطع المرء درك كل تحولاتها وما عاد يحيط بكل تفاصيلها و هذا حال الأمم المستهلك و المتبعة فلم يقتصر الاستراد على الماديات من المواد المصنعة بل انتقل إلى الافكار و الفلسفات التي في الكثير من الأحاين لا تتطابق مع مجتمعنا وأفكارنا ومواردنا و امكاناتنا هذا من جهة ومن أخرى عملية التسريع التي تعتمدها دولتنا في تطبيق هذه المشاريع قصد اللاحاق بالركب أو الدول المتقدمة لعمري هذا ضرب من العبثية ونوع من العشوائية و الارتجالية " ومن استعجل الامور قبل أوانها عوقب بحرمانها"رغم الحملات التي مرت و الأموال الطائلة التي أنفقتها الدولة في سبيل إشاعة و تعميم هذا الإجراء الجديد إلا أننا اليوم لازلنا نلقى تباين كبيرفي قبول و رفض هذا المستجد و المستحدث في منظومتنا كما نلقى كذلك الحيرة و الغبن على وجوه الكثير من المعلمين و الاساتذة ذلك لأن الافكار بات كسلعة و نحن قد أعلنا اعتمادنا إقتصاد السوق القائم على العرض و الطلب فكل ما يعرض لدي الغير يطلب عندنا .."ما هكذا تورد الإبل يا سعد"
أرجو أن يتسع صدرك لقراءت هذا التدخل و اعلم أنه مجرد رأي [b]