قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
+2
ياسمين
الطيب عبادلية
6 مشترك
- الطيب عبادليةعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 50
العمر : 68
العمل/الترفيه : أستاذ تعليم متوسط / عضو المجلس الوطني لإتحاد الكتاب الجزائريين ورئيس فرع ولاية تبسة /منتج بإذاعة تب
المزاج : متفاءل ، مرح ،
تاريخ التسجيل : 11/10/2008
قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
السبت 01 نوفمبر 2008, 20:21
كذبتني .. وصدقتهم ..
أعموني ..
كنت أظن نفسي تزوجت برجل مثقف واع لا بمسجل.. لكن يظهر..
أرجوك ..
يكفي اهانة ، والعفو من شيم الكبار.. صرخت فيه .. أول مرة تصرخ في وجهه .. وجه الرجل الذي أحبته بكل أنوثتها وعزتها وكبريائها .. صرخت في وجه القلب .. وجه قلبها الآخر.. القلب الذي أتعبها طيلة هذه المدة الطويلة ..
قالت بتحد وشموخ : بل افهم أنت جيدا .. عد اليهم سوف يجدون لك امرأة تعيش على رغبتهم وتتكيف مع هواهم .. أما أنا فاني دفنت في قلبي الرجل .. ذلك الرجل الذي أحببت ذات مرة ..
وسكتت .. سكتت وهي تنظر اليه وفي نظرتها لهفة .. فيها حنين وحنو عارم جارف.. رغم الثورة الهادرة .. ولم تر الناس الذين التفوا حولهما عندما تعالى صوتها ثم .. أكملت : انتهت المناقشة و.. هناك من ينتظرني .. يجب عليك الآن أن تكمل الطريق بأرجل الناس ، لأنك تتكلم لغتهم .. وتفهم فهمهم
وابنتي..
وقاطعته قبل أن يكملها .. ومع ذلك قالها كآخر أمل يتوسل به لها أن تعفو عنه وتسامحه .. فالتفت اليه وهي أكثر شراسة وحدة .. يتطاير الغضب من عينيها وهي تصرخ بلهجة لا تخلو من السخرية .
. ابنتك .. ابنتي .. وبمرارة تحنط الصوت المحموم سألته : وهل الآن فقط أدركت أن لك ابنة ..؟
مهما يكن الأمر .. فهي .. فهي تحمل اسمي .. وتلعثم وهو يحاول أن يكمل .. واسمك .. نحن .. نحن الاثنين
بعد عشر سنوات تذكرت أن في هذه الدنيا .. هناك حيوانا يحمل اسمك .. تقول عنه أنه ابنتك قالتها وهي ترتعش غضبا يتلون وجهها.. قلت لك الناس .. أنت
فقاطعته القول : الناس هم الذين غيروك .. وأنا أعرف الاس .. كرهت حجتك الغبية .. وأنا لا نصيب لي حتى تفهمني.. لماذا لم تعطن عشر الفرصة التي منحتها لأهل وللناس ..؟
ضغط بيده اليسرى على جبينه وارتعاشة خفيفة تسري في أوصاله.. وكأنه يعتصر فكرة يستنجد بها ضد عنادها.. يقاوم بها اعصار ثورتها .. فقال بهدوء يقتله اليأس: اسمحي لي على كل حال. ودون أن تسمع بقية كلامه ردت عليه وكأنها تدافع عن كبريائها .. تدافع عن .. عن كرامتها التي أهانها منذ عشر سنوات.. وأنت لماذا عاقبتني على ذنب لم أقترفه ..؟ بل لماذا قتلتني ..؟
وتنهدت بحرارة وهي تبرز موقفها وتثبت له مدى ضعفه .. أو لأجل أنني وقفت الى جانبك معينة لك على غلبة الدين وقهر الزمان .. وبكت وكأنه الآن فقط طلقها..أو كأنها الآن عرفت تفاهة سبب طلاقها ..ا كانت تعيش على أمل . أمل كبير .. لكنها أفاقت على غربتها التي عاشتها عر سنوات كانت تظن أنها أمل .. فاذا هي سنوات قضتها محطمة .. مفجوعة .. كل الوجوه التي التقت بها كانت مطلية بغراء براق تخفي وراءها نية خبيثة ..و..و.. كل الذين عرفتهم خلال هذه المدة حاولا أن يغزوا دنياها وأن يقتحموا قصر قلبها ويدخلوه وهي أغلقت كل منافذه بالشمع الأحمر.. لكنها رفضت المقايضة .. فاللعبة كانت خاسرة قبل بدايتها .. طاردوها .. فقاومتهم وانتصرت عليهم .. لاحقوها بألسنتهم .. فصبرت .. كافحت بكل ما في نفسها من ايما وثبات.. ومع ذلك .. كانت كلما اختلت بنفسها دق قلبها في أذنها فأبكاها .. وتقوم من جديد..تمسح دموعها لتكمل الطريق الذي اختارته لنفسها ، وقد اختارت أن تكون وحيدة بلا ظل ..بلا رفيق..بعد أن حنطت قلبها الذي مازال ينبض شبابا وجمالا.. حنطته بالشمع الأحمر فاذا به يقف أمامها.. يعترض طريقها وقد اختارت أن تكون فيه وحيدة من بعده.. يطلب منها الصفح ويقول لها .. ابنتي .. وهي التي لم تضعف أبدا أمام أي كان في لحظة كان بينها وبين السقوط قشة .. الآن تجتاحها عاصفة الضعف وكأنه أول مرة يلتقي فيها معها .. ويكلمها بتلك اللهجة التي لم تتغير رغم آثار التغيير التي اجاحت ملامحه .. مازال ينطق اسمها بتلك النبرة الحارة الدافئة ... فيضعفها ...
يقتل بصوته الحنون كل قوى مقاومتها. ومع ذلك قاومته كما قاومت غيره .. وهو ليس غيره .. انها تعرف أنها امرأة خلقت لتكون غريبة .. طيبة .. لا يفهمها الناس رغم فهمها لهم جميعا واعتراها في تلك اللحظة شعور غريب لو يتمادي في اصراره .. لو يفرض عليها حتميته .. انها لا تستطيع أن تقاومعناده .. انها تقاومه لكنها في قرار نفسها تتمنى عودته .. فهو ..
آه
انه لم يفارقها طيلة مدة فراقه لها .. وأن حالته تؤكد أنها لم تغب عن باله لحظة منذ ذلك الوداع.. ولو يفتح حقيبتها في تلك اللحظة لوجد صورتهما التذكارية .. وصورة ابنتهما .. لو أدخلت يدها لى جيب ستره لوجدت عطرها تفوح به مناديله .. انها أغلقت قلبها من بعده على الناس بالشمع الأحمر كأنها اشارة ممنوع المرور والوقوف والاقتراب أغلقته عليه وهو في أعماقها نواة حية .. تؤلمها اذا هي تحركت لتنمو بداخلها .. وتتلذذ بألمها .. تقاومه وهي في ذات الحين تتمنى بقائه الى جانبها .. وأن يعود معها كما كانا يعودان كل مساء.. أذهلته بموقفها العنيد .. لم يكن يدري أن ثورتها نحوه سوف تكون عاتية بكل هذه الحدة والشدة .. وفكر.. قليلا فكر دون أن يتخذ قراره .. فقد يكون مخطئا .. والخطأ كلفه عشر سنوات من الغربة والتمزق.. وهي بجانبه تنتظر قراره متمنية أن يكون تحديا لها .. وقد عشقته متحديا
وهي غارقة في تفكيرها .. حالمة .. متذكرة .. وقد هزتها عودته المفاجئة .. توردت وجنتاها خجلا
فجأة
شدها من ذراعها وسار بها وهو يهمس في أذنها : لنعد الى بيتنا وهناك يجب علينا أن نتفق .. فكرت في كلامه .. وقد تفطنت الى زحمة المتفرجين
وقالت بهدوء واستسلام : معك حق..
وسارا جنبا الى جنب .. كما كانا يفعلان كل مساء ومنذ عشر سنوات ..
وبدأت دماء الحب الغزيرة تتدفق في شرايينها وتراقص قلبها .. فتذيب عنه غلاف الشمع الأحمر..
أعموني ..
كنت أظن نفسي تزوجت برجل مثقف واع لا بمسجل.. لكن يظهر..
أرجوك ..
يكفي اهانة ، والعفو من شيم الكبار.. صرخت فيه .. أول مرة تصرخ في وجهه .. وجه الرجل الذي أحبته بكل أنوثتها وعزتها وكبريائها .. صرخت في وجه القلب .. وجه قلبها الآخر.. القلب الذي أتعبها طيلة هذه المدة الطويلة ..
قالت بتحد وشموخ : بل افهم أنت جيدا .. عد اليهم سوف يجدون لك امرأة تعيش على رغبتهم وتتكيف مع هواهم .. أما أنا فاني دفنت في قلبي الرجل .. ذلك الرجل الذي أحببت ذات مرة ..
وسكتت .. سكتت وهي تنظر اليه وفي نظرتها لهفة .. فيها حنين وحنو عارم جارف.. رغم الثورة الهادرة .. ولم تر الناس الذين التفوا حولهما عندما تعالى صوتها ثم .. أكملت : انتهت المناقشة و.. هناك من ينتظرني .. يجب عليك الآن أن تكمل الطريق بأرجل الناس ، لأنك تتكلم لغتهم .. وتفهم فهمهم
وابنتي..
وقاطعته قبل أن يكملها .. ومع ذلك قالها كآخر أمل يتوسل به لها أن تعفو عنه وتسامحه .. فالتفت اليه وهي أكثر شراسة وحدة .. يتطاير الغضب من عينيها وهي تصرخ بلهجة لا تخلو من السخرية .
. ابنتك .. ابنتي .. وبمرارة تحنط الصوت المحموم سألته : وهل الآن فقط أدركت أن لك ابنة ..؟
مهما يكن الأمر .. فهي .. فهي تحمل اسمي .. وتلعثم وهو يحاول أن يكمل .. واسمك .. نحن .. نحن الاثنين
بعد عشر سنوات تذكرت أن في هذه الدنيا .. هناك حيوانا يحمل اسمك .. تقول عنه أنه ابنتك قالتها وهي ترتعش غضبا يتلون وجهها.. قلت لك الناس .. أنت
فقاطعته القول : الناس هم الذين غيروك .. وأنا أعرف الاس .. كرهت حجتك الغبية .. وأنا لا نصيب لي حتى تفهمني.. لماذا لم تعطن عشر الفرصة التي منحتها لأهل وللناس ..؟
ضغط بيده اليسرى على جبينه وارتعاشة خفيفة تسري في أوصاله.. وكأنه يعتصر فكرة يستنجد بها ضد عنادها.. يقاوم بها اعصار ثورتها .. فقال بهدوء يقتله اليأس: اسمحي لي على كل حال. ودون أن تسمع بقية كلامه ردت عليه وكأنها تدافع عن كبريائها .. تدافع عن .. عن كرامتها التي أهانها منذ عشر سنوات.. وأنت لماذا عاقبتني على ذنب لم أقترفه ..؟ بل لماذا قتلتني ..؟
وتنهدت بحرارة وهي تبرز موقفها وتثبت له مدى ضعفه .. أو لأجل أنني وقفت الى جانبك معينة لك على غلبة الدين وقهر الزمان .. وبكت وكأنه الآن فقط طلقها..أو كأنها الآن عرفت تفاهة سبب طلاقها ..ا كانت تعيش على أمل . أمل كبير .. لكنها أفاقت على غربتها التي عاشتها عر سنوات كانت تظن أنها أمل .. فاذا هي سنوات قضتها محطمة .. مفجوعة .. كل الوجوه التي التقت بها كانت مطلية بغراء براق تخفي وراءها نية خبيثة ..و..و.. كل الذين عرفتهم خلال هذه المدة حاولا أن يغزوا دنياها وأن يقتحموا قصر قلبها ويدخلوه وهي أغلقت كل منافذه بالشمع الأحمر.. لكنها رفضت المقايضة .. فاللعبة كانت خاسرة قبل بدايتها .. طاردوها .. فقاومتهم وانتصرت عليهم .. لاحقوها بألسنتهم .. فصبرت .. كافحت بكل ما في نفسها من ايما وثبات.. ومع ذلك .. كانت كلما اختلت بنفسها دق قلبها في أذنها فأبكاها .. وتقوم من جديد..تمسح دموعها لتكمل الطريق الذي اختارته لنفسها ، وقد اختارت أن تكون وحيدة بلا ظل ..بلا رفيق..بعد أن حنطت قلبها الذي مازال ينبض شبابا وجمالا.. حنطته بالشمع الأحمر فاذا به يقف أمامها.. يعترض طريقها وقد اختارت أن تكون فيه وحيدة من بعده.. يطلب منها الصفح ويقول لها .. ابنتي .. وهي التي لم تضعف أبدا أمام أي كان في لحظة كان بينها وبين السقوط قشة .. الآن تجتاحها عاصفة الضعف وكأنه أول مرة يلتقي فيها معها .. ويكلمها بتلك اللهجة التي لم تتغير رغم آثار التغيير التي اجاحت ملامحه .. مازال ينطق اسمها بتلك النبرة الحارة الدافئة ... فيضعفها ...
يقتل بصوته الحنون كل قوى مقاومتها. ومع ذلك قاومته كما قاومت غيره .. وهو ليس غيره .. انها تعرف أنها امرأة خلقت لتكون غريبة .. طيبة .. لا يفهمها الناس رغم فهمها لهم جميعا واعتراها في تلك اللحظة شعور غريب لو يتمادي في اصراره .. لو يفرض عليها حتميته .. انها لا تستطيع أن تقاومعناده .. انها تقاومه لكنها في قرار نفسها تتمنى عودته .. فهو ..
آه
انه لم يفارقها طيلة مدة فراقه لها .. وأن حالته تؤكد أنها لم تغب عن باله لحظة منذ ذلك الوداع.. ولو يفتح حقيبتها في تلك اللحظة لوجد صورتهما التذكارية .. وصورة ابنتهما .. لو أدخلت يدها لى جيب ستره لوجدت عطرها تفوح به مناديله .. انها أغلقت قلبها من بعده على الناس بالشمع الأحمر كأنها اشارة ممنوع المرور والوقوف والاقتراب أغلقته عليه وهو في أعماقها نواة حية .. تؤلمها اذا هي تحركت لتنمو بداخلها .. وتتلذذ بألمها .. تقاومه وهي في ذات الحين تتمنى بقائه الى جانبها .. وأن يعود معها كما كانا يعودان كل مساء.. أذهلته بموقفها العنيد .. لم يكن يدري أن ثورتها نحوه سوف تكون عاتية بكل هذه الحدة والشدة .. وفكر.. قليلا فكر دون أن يتخذ قراره .. فقد يكون مخطئا .. والخطأ كلفه عشر سنوات من الغربة والتمزق.. وهي بجانبه تنتظر قراره متمنية أن يكون تحديا لها .. وقد عشقته متحديا
وهي غارقة في تفكيرها .. حالمة .. متذكرة .. وقد هزتها عودته المفاجئة .. توردت وجنتاها خجلا
فجأة
شدها من ذراعها وسار بها وهو يهمس في أذنها : لنعد الى بيتنا وهناك يجب علينا أن نتفق .. فكرت في كلامه .. وقد تفطنت الى زحمة المتفرجين
وقالت بهدوء واستسلام : معك حق..
وسارا جنبا الى جنب .. كما كانا يفعلان كل مساء ومنذ عشر سنوات ..
وبدأت دماء الحب الغزيرة تتدفق في شرايينها وتراقص قلبها .. فتذيب عنه غلاف الشمع الأحمر..
بقلم / الطيب عبادلية
- ياسمينمشرفة
- :
عدد الرسائل : 1250
العمر : 65
تاريخ التسجيل : 10/09/2008
رد: قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
الثلاثاء 04 نوفمبر 2008, 14:44
قصتك من الواقع
- الطيب عبادليةعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 50
العمر : 68
العمل/الترفيه : أستاذ تعليم متوسط / عضو المجلس الوطني لإتحاد الكتاب الجزائريين ورئيس فرع ولاية تبسة /منتج بإذاعة تب
المزاج : متفاءل ، مرح ،
تاريخ التسجيل : 11/10/2008
رد: قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
الثلاثاء 04 نوفمبر 2008, 15:03
الفاضلة ياسمين
واقعنا مليء بمثل هذه القلوب
واقعنا مليء بكل هذه المتناقضات التي تؤلمنا لكنها تظل تسكننا
توجعنا وشدة وجعها أنها من أقرب المقربين إلينا ..
الفاضلة ياسمين أنتظر دائما ومن بقية منتدى الونشريسي بما إستعادب شيئا من ملاحظاتكم جميعا
أنت وأنتم دائما في القلب
دمت ودام المنتدى
واقعنا مليء بمثل هذه القلوب
واقعنا مليء بكل هذه المتناقضات التي تؤلمنا لكنها تظل تسكننا
توجعنا وشدة وجعها أنها من أقرب المقربين إلينا ..
الفاضلة ياسمين أنتظر دائما ومن بقية منتدى الونشريسي بما إستعادب شيئا من ملاحظاتكم جميعا
أنت وأنتم دائما في القلب
دمت ودام المنتدى
- الطيب عبادليةعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 50
العمر : 68
العمل/الترفيه : أستاذ تعليم متوسط / عضو المجلس الوطني لإتحاد الكتاب الجزائريين ورئيس فرع ولاية تبسة /منتج بإذاعة تب
المزاج : متفاءل ، مرح ،
تاريخ التسجيل : 11/10/2008
رد: قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
الثلاثاء 04 نوفمبر 2008, 19:46
الحميم المبجل الونشريس
دمت المدير العام لهذا الصرح العظيم لفضاء الفضفضة وتراتيل الوجع
دمت ودامت صحتك ورعايتك
الف شكر
دمت المدير العام لهذا الصرح العظيم لفضاء الفضفضة وتراتيل الوجع
دمت ودامت صحتك ورعايتك
الف شكر
- ياسمينمشرفة
- :
عدد الرسائل : 1250
العمر : 65
تاريخ التسجيل : 10/09/2008
رد: قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
الأربعاء 05 نوفمبر 2008, 14:34
شكرا يا أخي الطيب يا طيب القلب على اهتمامك بردودي أنت شخص متخلق و لطيف جدا .لك .
مني كل الاحترام و التقدير على مجاملاتك الطيبة وكلامك الحنون و دمت طيبا في هذا المنتدى
مني كل الاحترام و التقدير على مجاملاتك الطيبة وكلامك الحنون و دمت طيبا في هذا المنتدى
- netcom199عضو ملكي
- :
عدد الرسائل : 2058
العمر : 49
المزاج : أسألك الدعاء لي
تاريخ التسجيل : 01/11/2008
رد: قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
الثلاثاء 18 نوفمبر 2008, 20:38
من باب التشجيع عليك بأمهات الكتب اللغوية
القصة لها قواعد يجب ان تعرفها
هناك تراكيب لغوية عليك بمرجعتها
شكراااااااااااااااااااا
القصة لها قواعد يجب ان تعرفها
هناك تراكيب لغوية عليك بمرجعتها
شكراااااااااااااااااااا
- الطيب عبادليةعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 50
العمر : 68
العمل/الترفيه : أستاذ تعليم متوسط / عضو المجلس الوطني لإتحاد الكتاب الجزائريين ورئيس فرع ولاية تبسة /منتج بإذاعة تب
المزاج : متفاءل ، مرح ،
تاريخ التسجيل : 11/10/2008
رد: قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
السبت 22 نوفمبر 2008, 08:24
أولا شكرا لمرورك من هنا
ثانيا شكرا على كل هذا التوجيه والنصح
ثالثا أكمل النصيحة وقل ما هي أمهات الكتب التي تقصد فكل كتاب هو ثمرة جهد وعصارة فكر
رابعا ما هي قواعد القصة التي تقصد
ثم أنبئني عن تلك التراكيب التي تقصد
أخيرا شكرا على صراحتك
ثانيا شكرا على كل هذا التوجيه والنصح
ثالثا أكمل النصيحة وقل ما هي أمهات الكتب التي تقصد فكل كتاب هو ثمرة جهد وعصارة فكر
رابعا ما هي قواعد القصة التي تقصد
ثم أنبئني عن تلك التراكيب التي تقصد
أخيرا شكرا على صراحتك
- salim100مشرف
- :
عدد الرسائل : 667
العمر : 46
العمل/الترفيه : l'enseignement
المزاج : active
تاريخ التسجيل : 29/03/2008
رد: قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
السبت 22 نوفمبر 2008, 20:32
- صفاء20عضو جديد
- :
عدد الرسائل : 149
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 24/08/2008
رد: قصة قصيرة: قلب و.. شمع أحمر
الإثنين 15 ديسمبر 2008, 17:38
قصة واقعية رائعة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى