منتديات الونشريسي التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
11660 المساهمات
3413 المساهمات
3332 المساهمات
3308 المساهمات
2855 المساهمات
2254 المساهمات
2058 المساهمات
2046 المساهمات
1937 المساهمات
1776 المساهمات
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
كود انت غير مسجل
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في المنتدى .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك
facebook1
iframe
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اذهب الى الأسفل
    avatar
    3abala
    عضو جديد
    عضو جديد
      : مقالة فلسفية 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 35
    العمر : 41
    تاريخ التسجيل : 04/04/2008
    مقالة فلسفية Aoiss

    مقالة فلسفية Empty مقالة فلسفية

    الثلاثاء 28 أبريل 2009, 09:22
    <DIV align="right">
    مقالة فلسفية: الفكر و اللغة- أكتب مقالة فلسفية في هذا الموضوع
    المقدمة: إذا كان الفكر هو عمل العقل الذي يحدث داخل النفس، وإذا كانت اللغة أصواتا و رموزا وخارجية يتلفظ بها الإنسان، ليتصل بغيره من الناس، هل هذا يعني أن الفكر و اللغة شيئان مختلفان ؟ وهل هذا الاختلاف يفصل بينهما أم لا ؟ إذا كان لا يفصل ما هي العلاقة الموجودة بين الفكر و اللغة ؟
    التحليل: الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يفكر و يتكلم، لقد وهبه الله القدرة على تكوين المعاني و الأفكار، واستعمال الألفاظ و الرموز، ليتصل بغيره من الناس، فالفكر و اللغة يمثلان جوهره باعتباره حيوانا عاقلا و ناطقا. مشكلة علاقة الفكر باللغة و الصلة الموجودة بينهما شدة انتباه الإنسان منذ القدم، فالفكر و اللغة، اللذان يمثلان مظهرين مختلفين للذكاء الإنساني، يعتبرهما الكثير من العلماء و الفلاسفة ملكتين منفصلتين، و دليلهم أن الفكر يمثل العالم الداخلي للإنسان، بينما تأخذ اللغة طابعا خارجيا، وان الفكر معان تحشد في الذهن الذي يكونها، و هو بذلك مستقل عن الجسم، بينما اللغة التي هي رموز يتوقف وجودها على الجسم، فالحنجرة و اللسان و الحبال الصوتية، وحركات العينين و اليدين، وتغيرات الوجه كلها، تساعد الإنسان على الاتصال بغيره من الناس.
    كذلك لا يستقل الآخرون ما يصدر منها من ألفاظ أو رموز أو حركات، إلا إذا قامت أعضاء الحس بدورها كما ينبغي، فالأعمى مثلا لا يرى الحركات و الأصم لا يسجل الأصوات، مما يجعل اللغة عندهم عاجزة عن القيام بوظيفة كاملة. ميز برغسون بين اللغة و الفكر، وحجته أن الفكر معان متصلة تتدفق باستمرار، ما دام الإنسان في حالة وعي، بينما تكون الألفاظ منفصلة بعضها ببعض.
    وإذا كان الإنسان يجد صعوبة عند التعبير عن أفكاره، فهذا يدل على ان عالم الفكر أوسع بكثير من عالم اللغة، الذي تمثله الألفاظ و إشارات محدودة، لا تعبر عن كل ما في ذهن الإنسان من طاقة فكرية. يقول: ” نحن نفشل عن التعبير بصفة كاملة عما تشعر به روحنا، لذلك الفكر يبقى أوسع من اللغة ” هذا الموقف الذي يفصل بين الفكر و اللغة ليس خاصا ببرغسون، فأفلاطين من مصر القديمة، كان يرى نفس الرأي، فالفكر الداخلي الصامت عنده يقابل اللغة التى هي أصوات خارجية، كذلك دونيز ديدرو، في القرن الثامن عشر، يقول بانفصالهما، و إن كان اقل يقينا من برغسون حيث يقول:” أعتقد أننا نملك أفكارا أكثر مما نملك أصواتا “.
    في هذا الاستعراض لبعض المواقف التى تبناها فلاسفتنا عبر العصور، تبين لنا الى أي مدى ميز الإنسان بين اللغة و الفكر كمظهرين يعبران عنه، بوصفه كائنا عاقلا ذكيا. إن الإنسان يفكر ثم يتكلم، و تكون اللغة بهذه الوسيلة يستعملها الفكر ليخرج بها أفكاره الى العالم الخارجي، و يوصلها الى الغير.
    غير أن هذا التحليل للعلاقة بين اللغة و الفكر تبدوا ظاهرية جدا، لأن الحقيقة غير ذلك تماما. ففي الواقع إننا لا نستطيع أن نفصل عمليا بين الفكر و اللغة، و لا يوجد فاصل زمني بين عملية التفكير، وعملية التعبير، والتفكير الخالص بدون لغة كالشعور الفارغ لا وجود له. فكل فكرة تتكون في قالب رموز تحتويها، و تعطي لنا وجودها و يقول سيروس ” الفكر لا ينفصل عن اللغة “، ويقول لافال “ليس اللغة كما يعتقد البعض ثوب الفكر، ولكن جسمها الحقيقي ” كذلك اثبت علم نفس الطفل، أن الطفل يجهل العالم الذي يحيط به، الى أن يبدأ يتعلم الألفاظ و الجمل فتتكون لديه الأفكار. لا يوجد تصور في الذهن بدون لفظ يكونه، إن الرمز وسيلة للتفكير، وليس غطاءا لفكرة مكونة، كما يعتقد أصحاب المذهب الثنائي الذي يفصل بين اللغو و الفكر. يقول دولاكروا:” أن الرمز قلب التصور” و يكون التفكير بذلك ليس سوى حوار يتم بين الإنسان و نفسه، يستعمل فيه نفس الكلمات و الجمل التى يستعملها حين يتحاور مع غيره من الناس، والحوار جوهر اللغة، يقول أفلاطون” إن الصورة التى أكونها في نفسي عن الروح التى تفكر، ليست سوى صورة الروح، و هي تسال نفسها و تجيب.” و يكون الفكر عنده لغة صامتة .
    هذا من جهة ومن جهة أخرى ليس هناك لغة بدون تفكير يعطي للألفاظ معانيها و دلالاتها. ليست اللغة مجرد ألفاظ، وإذا كانت الكلمات التى ينطبق بها الببغاء لغة، وإنما اللغة ألفاظ و رموز تعبر عن أفكار الإنسان و تصوراته.
    إن الرمز لا يكون رمزا إلا بمقدار ما يحمله من الوعي الذي يعطي له معناه. فاللغة هي جسم الرمز و المعنى هو روحه. و لا يمكن الفصل بين الجسم و روحه، و كما يقول ميرلو بونتي:” الفكر يحتوي اللغة، و اللغة تحتوي الفكر.” و يقول هيجل :”إننا نفكر داخل الكلمات.” إذا كان هذا الموقف الأحادي الذي يمثله أغلب الفلاسفة و المفكرين في العصر الحديث، هو الأكثر انتشار، فإنه يدل على قربه من الواقع و الصدق.
    الخاتمة: هكذا نقول في الأخير: إن الفكر ليس اللغة، و اللغة ليست الفكر، و لكن لا يوجد فكر بدون لغة، و لا توجد لغة بدون فكر. فعلى الرغم من الاختلاف الظاهري الموجود بينهما، تبقى العلاقة التي تربتهما وطيدة، كعلاقة الجسم بالروح.


























    مقالة استقصائية بالوضع حول اللاشعور

    المقدمة
    تصدر عن الإنسان سلوكات مختلفة لها ظاهر يراه أكثر الناس وباطن يشكل الحياة النفسية والتي يعتبر اللاشعور أحد أجزائها فإذا كان من الشائع إرجاع الحياة النفسية إلي الشعور فإن بعض الأخر يربطها باللاشعور
    والسؤال الذي يطرح نفسه كيف نبرهن على أن اللاشعور حقيقة علمية ؟
    التحليل :
    عرض منطق الأطروحة
    إن الأطروحة القائلة “اللاشعور حقيقة علمية أطروحة فلسفية وعلمية في آن واحد حيث أثار بعض الفلاسفة العصر الحديث إلى وجود حياة نفسية لاشعورية ومنهم شوزنهاور كما ارتبطت هذه الأطروحة بمدرسة التحليل النفسي والتي أسسها فرويد واللاشعور قيم خفية وعميقة وباطني من الحياة النفسية يشتمل العقد والمكبوتات التي تشكله بفعل الصراع بين مطالب الهو وأوامر ونواهي الأنا الأعلى وبفعل اشتداد الصراع يلجأ الإنسان إلى الكبت ويسجن رغباته في اللاشعور
    الدفاع عن منطق الأطروحة
    إن هذه الأطروحة تتأسس على أدلة وحجج قوية تثبت وجودها وصحتها ومن أهم هذه الأدلة التجارب العيادية التي قام بها علماء الأعصاب من أمثال شاركوا الذين كانوا بصدد معالجة مرض الهستيريا وبواسطة التنويم المغناطيسي ثم الكشف عن جوانب اللاشعورية تقف وراء هذا المرض ومن الأدلة والحجج التي تثبت اللاشعور الأدلة التي قدمها فرويد والمتمثلة في الأحلام وفلتات اللسان وزلات القلم والنسيان وحجته أنه لكل ظاهرة سبب بينما هذه الظواهر لانعرف أسبابها ولا نعيها فهي من طبيعة لاشعورية وهي تفريغ وتعبير عن العقد والمكبوتات ومن الأمثلة التوضيحية افتتاح المجلس النيابي الجلسة بقوله << أيها السادة أتشرف بأن أعلن رفع الجلسة >>
    نقد منطق الخصوم
    إن أطروحة اللاشعور تظهر في مقابلها أطروحة عكسية <<أنصار الشعور >> ومن أبرز دعاة هذه الأطروحة ديكارت الذي قال <<أنا أفكر أنا موجود>> والإنسان في نظره يعرف بواسطة الوعي عالمه الخارجي وعالمه الداخلي <<الحياة النفسية >> ونجد أيضا سارتر الذي قال << السلوك في مجري الشعور >>ولكن هذه الأطروحة مرفوضة لأن علم النفس أثبت أن أكثر الأمراض النفسية كالخوف مثلا ينتج دوافع لاشعورية ومن الناحية الواقية هناك ظواهر لانشعر بها ولا يفسرها الوعي ومن أهمها الأحلام.
    الخاتمة :
    حل الإشكالية
    ومجمل القول أن الحياة النفسية تشمل المشاعر و الانفعالات والقدرات العقلية وقد تبين لنا أن الحياة النفسية أساسها اللاشعور وقد أثبتنا ذلك أما الذين ربطوا الحياة النفسية بالشعور فقد تمكنا الرد عليهم ونقد موقفهم ومنه نستنتج الأطروحة القائلة اللاشعور أساس الحياة النفسية أطروحة صحيحة ويمكن الدفاع عنها .




    مقالة: مقارنة بين العادة والغريزة
    ماعلاقة العادة بالغريزة
    تعرف العادة بقولهم انها قدرة مكتسبة على اداء عمل بطريقة آلية مع الدقة والسرعة و الاقتصاد في الجهد بنما الغريزة هي الدافع الحيوي الاصلي الموجه لنشاط الفرد والعامل على حفظ بقاءه المؤدي الى اقبله على الملئم واحجامه عن المنافى فان كانت العادة سلوك مكتسب بالتكرار والغريزة طراز من السلوك يعتمد على الفطرة والوراثة البيولوجية فما علاقة كل منها بالأخر
    التحليل:
    اوجه الاتفاق
    كل من العادة والغريزة يهدفان الى غاية انهما يعتمدان على الالية أي يتجهان نحو الغاية رغم العقل فالعقل لا يتدخل في كل منهما الاعند اللزوم وكل منهما يختص في مجال معين
    اوجه الاحتلاف:
    العادة سلوك مكتسب يحصل للنفس بالتكرار بينما الغريزة استعداد فطري يولد مع الانسانفهما مختلفان من حيث المصدر ولكن مجال العادة اوسع من مجال الغريزة ثم ان الغريزة عامة عند افراد النوع بينما العادة خاصة عند افراد النوع
    العادة يمكن التخلي عنها بينما الغريزة لايمكن التخلي عنها.
    مواطن التدخل: مما سبق يضهر ان العادة والغريزةصورتان من صور النشاط الانساني فقد قال ارسطو العادة طبيعة ثانية ويقول علماء التطور الغاريزة عادة وراثية ومن هذا يظهر التداخل بينهما في نشاط الانسان الى درجةانه يتعذر التمييز بينهما
    الخاتمة: تشكل الغريزة جزءا كبيرا من سلوك الانسان وتشكل العادة جزءا آخرا من سلوكياته وهو يعتمد عليهما في تحقيق غاياته في الحياة وفي محاولة التكيف مع المواقف التي تعترضه



















    الونشريسي
    الونشريسي
    المدير العام
    المدير العام
      : مقالة فلسفية 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 11660
    العمر : 56
    المزاج : هادئ
    تاريخ التسجيل : 13/12/2007
    https://bour.ahlamontada.com

    مقالة فلسفية Empty رد: مقالة فلسفية

    الثلاثاء 28 أبريل 2009, 11:46
    شكرا كثيرا لك
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى