حق المرأة في العمل حق أم لا..........................؟

" إن
الإسلام قد كرم المرأة وأعطاها حقوقها كإنسانة ، وكامرأة ، وعلى عكس ما
يظن الناس من أن المرأة الغربية حصلت على حقوقها ... فالمرأة الغربية لا
تستطيع مثلا أن تمارس إنسانيتها الكاملة وحقوقها مثل المرأة المسلمة . فقد
أصبح واجبًا على المرأة في الغرب أن تعمل خارج بيتها لكسب العيش . أما
المرأة المسلمة فلها حق الاختيار، ومن حقها أن يقوم الرجل بكسب القوت لها
ولبقية أفراد الأسرة . فحين جعل الله سبحانه وتعالى للرجال القوامة على
النساء كان المقصود هنا أن على الرجل أن يعمل ليكسب قوته وقوت عائلته .
فالمرأة في الإسلام لها دور أهم وأكبر.. وهو الإنجاب وتربية الأبناء، ومع
ذلك فقد أعطى الإسلام للمرأة الحق في العمل إذا رغبت هي في ذلك، وإذا
اقتضت ظروفها ذلك " [2] .







هذا إضافة إلى حق المرأة في العمل العام : فتبين ماكلوسكي [3]
" أن نشاطات المرأة المسلمة قد تمتد أحيانا خارج المنزل، فبعض النساء
المسلمات كن يقمن بمسؤوليات عامة ..في الحرب والتجارة. ولكن ذلك كله كان
في إطار الخلق الكريم" 4

بارك الله فيك على الموضوع والله انا مع المراة العاملة لكن اذا كان عملها في حدود مايسمح به الشرع
شكرا

عمل المراة حق مشروع لكن على اساس القاعدة انت حر مالم تضر ..اي الا يضر ذلك باسرتهااوسمعتها وبشرط احترام القيم الاسلامية..انا ام عاملة احاول التوفيق بين عملي و تربية ابنائ ومسؤوليلتي داخل البيت وملتزمة بالحجاب وتخلقي الاسلامي ولا اجداي حرج في خروجي للعمل

الله يباركلك في دينك وعملك واولادك

ام طارق كتب:عمل المراة حق مشروع لكن على اساس القاعدة انت حر مالم تضر ..اي الا يضر ذلك باسرتهااوسمعتها وبشرط احترام القيم الاسلامية..انا ام عاملة
احاول التوفيق بين عملي و تربية ابنائ ومسؤوليلتي داخل البيت وملتزمة بالحجاب وتخلقي الاسلامي ولا اجداي حرج في خروجي للعمل

اوافق السيدة ام طارق الراي

شكراااااااااااااااااااااااا جزيلا على الموضوع

اوافق الأخت أم طارق و الأخت أسماء

اضم صوتي و رايي للاختان اسماء و الاخت ام طارق
شكرا على الموضوع
يعطيك العافية

الحمد لله اليوم المرأة صارت تمتع بكامل حقوقها

اذا لم تحتاج المراة ولم تضيق بها الدنيا الى حد الجوع
فالله سبحانه وتعالى يقول
وقرن في بيوتكن

شكرا غى الموضوع الرائع بارك الله فيك

إدا كان الزوج قادر على تحمّل مسؤولية البيت و الأبناء و دخله يضمن لهم العيش الكريم فعلى المرأة أن تبقى في بيتها فتربية الأبناء أولى و إدا أرادت هي مساعدته فلا بأس بشرط أن توفق بين الإثنين ولا تهمل بيتها..............وكان الله في عون الجميع

العمل يعبر عن رغبة في الإبداع و المشاركة الإيجابية في تغيير المجتمع إيجابيا و ليس لغرض مادي فقط , لكن تظل المرأة الركن الأقوى داخل المجتمع و الاسرة , فلا يجب أن يضر عملها أي طرف , و إدا كان الضرر أكثر من النفع فأولى بها تركه , كما يجب إحترام الدين و الدات و الزوج و الأولاد .هدا رأيي الشخصي . شكرا للجميع .

السلام عليكم ورحمة الله وبعد : من وجهة نظري واستنادا على قوله تعالت أسماؤه ولا يخرجنكما من الجنة فتشقى . لم يقل جل وعلا فتشقيا تبين أن الرجل هو من يشقى ويكد في طلب الرزق باعتباره الوصي على شؤون الأسرة ، أما المرأة المصونة تلزم بيتها وتقر فيه فقد كفيت مؤنة طلب الرزق ، من جهة أخرى إذا أخذنا بالإعتبار منافستها الشديدة في العمل للرجل هذا جيد ولكن لاننسى أنها تضيق على نصفها الآخر فرص العمل مما يؤدي إلى تفشي البطالة في صفوف الرجال وعليه زيادة نسبة العزوفين عن الزواج للأسباب المادية ينتج عنه زيادة نسبة العوانس فالمسألة طردية إذن ولكم واسع النظر في عواقب هذا التسلسل ، هذا على العموم طبعا والضرورات تبيح المحظورات . عذرا على الإطالة والسلام .أخوكم

إن التجارب أثبتت ضرورة لزوم اﻷم لبيتها ، وإشرافها على تربية أولادها ، لأن الفارق الكبير بين المستوى الخلقي لهذا الجيل والمستوى الخلقي للجيل الماضي إنما مرجعه إلى أن الأم هجرت بيتها ، وأهملت طفلها وتركته إلى من لا يحسن تربيته .
و أنا على يقين أن وظيفة المرأة الوحيدة هي أن تتزوج وتكون أسرة قائمة على تعاليم ومبادئ الشريعة الاسلامية ، وأي مجهود تبذله بعد ذلك لا قيمة له في حياتها بالذات . اللهم اهدني واهدي النساء المسلمات وغيرهن إلى ما فيه الخير والصلاح لأمة محمد صلى الله عليه وسلم .