منتديات الونشريسي التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول
بحـث
نتائج البحث
بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
11660 المساهمات
3413 المساهمات
3332 المساهمات
3308 المساهمات
2855 المساهمات
2254 المساهمات
2058 المساهمات
2046 المساهمات
1937 المساهمات
1776 المساهمات
تدفق ال RSS

Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 
كود انت غير مسجل
مرحبا أيها الزائر الكريم, قرائتك لهذه الرسالة... يعني انك غير مسجل لدينا في المنتدى .. اضغط هنا للتسجيل .. ولتمتلك بعدها المزايا الكاملة, وتسعدنا بوجودك
facebook1
iframe
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    اذهب الى الأسفل
    الونشريسي
    الونشريسي
    المدير العام
    المدير العام
      : ادوات النحو 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 11660
    العمر : 56
    المزاج : هادئ
    تاريخ التسجيل : 13/12/2007
    https://bour.ahlamontada.com

    ادوات النحو Empty ادوات النحو

    الثلاثاء 15 أبريل 2008, 16:09
    قَدْ قد: تدخل على الفعل ماضياً ومضارعاً. فتكون مع الماضي حرف تحقيق، نحو:قد سافر زهيرٌ. ومع المضارع حرف تقليل، نحو: قد يسافر خالدٌ. ولا يجوز فصلها عن الفعل إلاّ بقَسَم، نحو: قد - واللهِ - سافر زيد(1). تنبيه: قد تكون قد مع الفعل المضارع للتحقيق، إذا دلّ على ذلك سياق الكلام والقرائن، نحو: "قد يعلم اللهُ الذين يتسلّلون" (النور 24/63) فائدة: في تاريخ اللغة، أنّ قد كانت استُعمِلت بمعنى حَسْب وبمعنى يكفي، نحو: قَدْ زهيرٍ كتابٌ = حَسْبُ زهيرٍ كتابٌ و قَدْنِي درهمٌ = يكفيني درهمٌ. * * * نماذج فصيحة من استعمال [قد] • "قد نرى تقلُّبَ وجهكَ في السماء" (البقرة 2/144) قد نرى: الأصل أن تجيء [قد] مع الفعل المضارع للتقليل، نحو: قد نسافر. لكن لما كان فاعلُ الفعل المضارع في الآية هو اللّه تعالى - وكان تقليل الرؤية وكثرتها مما لا يجوز على الله!! - كان معنى قد في الآية، التحقيق. وتزداد المسألة وضوحاً بالتوقف عند قوله تعالى: "قد يعلم اللهُ الذين يتسلّلون" (النور 24/63) فإنّ [قد] مع الفعل المضارع للتقليل أصلاً، ولكنّ تقليل العلم على الله تعالى محال، فامتنع اعتدادها للتقليل، وصحّ اعتدادها للتحقيق، استرشاداً بالقرائن. • ومثل هذا طِبقاً، قولُه تعالى "قد يعلم ما أنتم عليه" (النور 24/64) فالتقليل هاهنا ممتنع محال، واعتدادها للتحقيق، هو الموافق للعقل والمنطق، استرشاداً بالقرائن. • قال امرئ القيس قد أشهدُ الغارةَ الشَّعواءَ تحملني جرداءُ معروقةُ اللَّحْيَيْنِ سُرحُوبُ الشعواء: المتفرّقة - الجرداء: الفرس القصيرة الشعر - المعروقة اللحيين: القليلة لحم الخدّين - سرحوب: طويلة مشْرِفة). [قد أشهد]: الفعل مضارع، ومع المضارع تكون [قد] أصلاً للتقليل. لكنّ الشاعر هاهنا يفخر بأنه فارس مغوار، ومن كان هذا شأنه لم يفخر بقلّة غاراته، فبَطَلَ أن تكون [قد] للتقليل، وصحّ اعتدادها مع الفعل المضارع للتحقيق. • ومثله قول عَبِيْد بن الأبرص (الديوان /49): قد أترك القِرْنَ مُصْفَرّاً أناملُه كأنّ أثوابَهُ مُجَّـتْ بفِرْصـادِ (القِرن: المثيل في الشجاعة - مُجّت: يريد أنها صُبغَت - الفِرصاد: التُّوت: شبّه الدم بعصارة التوت الحمراء) فالشاعر يفتخر، ومع الفخر لا يكون التقليل. واسترشاداً بالقرائن والسياق تعتدّ [قد] في البيت مع الفعل المضارع للتحقيق. • "قد أفلح المؤمنو"[ (المؤمنون 23/1) [قد] في الآية للتحقيق، وذلك أنها متصلة بفعل ماض: [أفلح]. ومتى كان ذلك كذلك فهي للتحقيق، على المنهاج. ومنه طِبقاً قوله تعالى:"قد سمع اللهُ قَولَ التي تجادلك" (المجادلة 58/1) • قال الشاعر يخاطب خالد بن عبد الله القسريّ (المغني /186): أخالدُ قد - والله - أوطأتَ عشوةً ......................... (أراد: ركبتَ أمراً على غير تبيُّن). وقد فصل بين [قد] والفعل بقَسَم: [واللهِ]. ومن المقرّر أنّ [قد] تلزم الفعل بغير فاصل. والنحاة يقولون في التعبير عن هذا: (قد مع الفعل كجزء منه فلا يُفصَل بينهما إلاّ بقَسَم). والذي أتى به الشاعر هنا، إنما هو استفادة من هذا الجواز. فقد فصل بينهما بالقسَم: [والله]، فيكون ما أتى به على المنهاج. ومنه قول الآخَر - طِبقاً - (المغني /186): فقد - واللهِ - بَيَّنَ لي عَنائي بوشْكِ فراقهم، صُرَدٌ يَصيحُ (الصرد: طائر، وقد أراد الشاعر أنّ صياح هذا الطائر كان شؤماً عليه ففارقه من يحبّهم). ومثل ذلك أيضاً أنه سُمِع: [قد - لعَمْري - بِتُّ ساهراً] و [قد - واللهِ - أحسنتَ]. ________________________________________ 1- منع فريق من العلماء وقوع [لا] النافية بعد [قد]، أي: منعوا أن يقال مثلاً: [قد لا أفعل]. لكنّ هذا الفصل ورد في الشعر الجاهلي وأمثال العرب وكلام الفصحاء، مما يقطع بصحة هذا الاستعمال، ويُثبت أنّ منعه تحكُّمٌ على غير أساس.



    قَطُّ

    قَطُّ: ظرفُ زمانٍ يختصّ بالماضي ويستغرقه، مبني على الضمّ. يسبقه في الاستعمال نفي أو استفهام نحو: ما زارنا قطُّ و هل زارنا قطُّ؟(1) .
    ________________________________________
    1- في تاريخ اللغة، أنّ [قطّ] كانت استعملت ساكنةَ الآخر بغير تشديد بمعنى [حسْب]، نحو: [قطْ زيدٍ درهمٌ = حسب زيدٍ درهم]، وبمعنى [يكفي]، نحو: [قطني درهمٌ = يكفيني درهمٌ].
    kam2008
    kam2008
    عضو مميز
    عضو مميز
      : ادوات النحو 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 1937
    العمر : 59
    تاريخ التسجيل : 16/04/2008
    ادوات النحو Aoiss

    ادوات النحو Empty رد: ادوات النحو

    السبت 19 يوليو 2008, 16:03
    ادوات النحو 336-we10
    SERSOU54
    SERSOU54
    مراقبة قسم
    مراقبة قسم
      : ادوات النحو 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 2254
    العمر : 69
    العمل/الترفيه : اســــــــــــتــــــــاذ

    تاريخ التسجيل : 02/06/2008
    ادوات النحو Aoiss

    ادوات النحو Empty رد: ادوات النحو

    السبت 19 يوليو 2008, 17:29
    ادوات النحو 0x4x_012
    الونشريسي
    الونشريسي
    المدير العام
    المدير العام
      : ادوات النحو 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 11660
    العمر : 56
    المزاج : هادئ
    تاريخ التسجيل : 13/12/2007
    https://bour.ahlamontada.com

    ادوات النحو Empty رد: ادوات النحو

    السبت 19 يوليو 2008, 21:04
    شكرا بارك الله فيكم
    yahia_01
    yahia_01
    مشرف
    مشرف
      : ادوات النحو 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 1478
    العمر : 45
    تاريخ التسجيل : 13/04/2008
    ادوات النحو Aoiss

    ادوات النحو Empty رد: ادوات النحو

    الثلاثاء 12 أغسطس 2008, 01:47
    شكرا
    الونشريسي
    الونشريسي
    المدير العام
    المدير العام
      : ادوات النحو 15781610
    ذكر
    عدد الرسائل : 11660
    العمر : 56
    المزاج : هادئ
    تاريخ التسجيل : 13/12/2007
    https://bour.ahlamontada.com

    ادوات النحو Empty رد: ادوات النحو

    الثلاثاء 12 أغسطس 2008, 11:57
    شكرا اخي
    الرجوع الى أعلى الصفحة
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى