بعد أن رأيت هده القصة أخذت أتفكر في حالنا
وحال الدنيا فالدنيا هي قطرة عسل كبيرة
ونحن نرتشف منها فمن اكتفى بالقليل من عسلها
نجا ومن غرق في بحر عسلها قد تهلكه
فبعض الذنوب والمعاصي قد تحلو لصاحبها وتشده ليغرق فيها
نسأل الله أن يقينا وإياكم الفتن ما ظهر منها وما بطن