- مباركعضو جديد
- :
عدد الرسائل : 115
العمر : 59
تاريخ التسجيل : 12/10/2008
قاموس بيداغوجيا الإدماج
الجمعة 21 سبتمبر 2012, 23:14
كفايــــة
الكفاية هي الإمكانية ، لتلميذ ، لتحريك مجموع المعارف ، المهارات والسلوك لحل الوضعيات
سيـــاق
السياق هو البيئة التي تدور فيها الوضعية
السياق مكوِّن قائم بذاته ضمن وضعية، خصوصا إذا أريد لهذه الوضعية أن تكون ذات دلالة وقريبة من الوضعية الحقيقية
معيار
يُعتبرُ المعيارُ كيفية يتعيّن أنْ نحترِمَها لأخذ قرار
معيار التقويم وجهة ننطلق منها كي نقوم بتقويم
معيار القرار معيار يُتبنّى لاتخاذ قرار، ويسمى "معيار" تجاوُزاً، بما أنه ليس بالفعل سوى مؤشرٍ لمعيارِ تقويم
معيار التصحيح خاصية ( ميزة ) ينتظر تحققها في إنتاج تلميذ
شبكة التصحيح
شبكة التصحيح هي لوحة ذات مدخلين تحتوي في ذات الوقت ، معيار بمعيار على المؤشرات التي تخص كل سؤال أو جزء من الوضعية
إدمـــاج
مصطلح الإدماج يرتكز على تحريك مواز للعديد من المعارف والمهارات لحل الوضعية المركبة.
مهـــــارة
هي ممارسة نشاط على معرفة؛ مثل القيام بحركة محددة، واستعمال تقنية حساب، وتطبيق قاعدة... وتُكوِّن المهارات إحدى فئات الموارد التي يتعين أن يستنفرها التلميذ كي يحُلَّ وضعية
وضعيــة مشكلة
هي مجموعةٌ من المعلومات، واردةٌ ضمن سياق، تُراد مفصلتُها من قِبَلِ فرْدٍ أو مجموعة أفْرادٍ، في سبيل [ إنجاز ] مهمّة محدّدة، ولا يكون حلُّها بديهيا مسبقا
ما معنى وضعية إدماجية؟ لماذا الإدماج ؟
الهدف الإدماجي :
يعين الهدف الإدماجي ملمح المتعلم في نهاية الطور؛ وبذلك يكون لكل طور هدف إدماجي نهائي لكل مادة (أو لمجموعة مواد متقاربة).
لماذا بيداغوجيا الإدماج؟
من الإشكاليات التي واجهت النظام التربوي في بلادنا- كغيره من الأنظمة التربوية في العالم- مشكلة تجزئة المعارف التي ميّزت المناهج السابقة؛ إذ تضمّ في ثناياها قائمة من المفاهيم يجب على المتعلم تعلّمها، وبعض المهارات عليه اكتسابها في كل مادة من المواد الدراسية. والنتيجة هي تراكم المعارف لدى المتعلم دون إقامة روابط بينها، مّما يحول دون امتلاكه لمنطق الإنجاز والاكتشاف. بعبارة أخرى، يجد نفسه يتعلّم من أجل أن يتعلّم، وليس لفعل شيء ما أو تحليل واقع والتكيّف معه استنادا على ما تعلّمه.
وكحلّ لهذه الإشكالية، تمّ اعتماد المقاربة بالكفاءات كاختيار بيداغوجي يرمي إلى الارتقاء بالمتعلم، من منطلق أنّ هذه المقاربة تستند إلى نظام متكامل ومندمج من المعارف، الخبرات، والمهارات المنظّمة والأداءات، والتي تتيح للمتعلم ضمن وضعية تعليمية/تعلمية إنجاز المهمّة التي تتطلّبها تلك الوضعية بشكل ملائم.
ومن ثمّ، تغدو هذه المقاربة بيداغوجيا وظيفية تعمل على التحكم في مجريات الحياة بكل ما تحمله من تشابك في العلاقات وتعقيد في الظواهر الاجتماعية، وبالتالي، فهي اختيار منهجي يمكّن المتعلم من النجاح في الحياة، من خلال تثمين المعارف المدرسية وجعلها صالحة للاستعمال في مختلف مواقف الحياة.
إنّ هذه المقاربة كتصوّر ومنهج منظِّم للعملية التعليمية/التعلمية، تستند إلى ما أقرّته النظريات التربوية المعاصرة وبخاصّة النظرية البنائية التي تعدّ نظرية نفسية لتفسير التعلم وأساسا رئيسا من الأسس النفسية لبناء المنهاج المدرسي، الذي ينطلق من كون المعرفة:
* تُبنى ولا تنقل؛
* تنتج عن نشاط ؛
* تحدث في سياق؛
* لها معنى في عقل المتعلم؛
* عملية تفاوضية اجتماعية؛
* تتطلّب نوعا من التحكم.
الكفاية هي الإمكانية ، لتلميذ ، لتحريك مجموع المعارف ، المهارات والسلوك لحل الوضعيات
سيـــاق
السياق هو البيئة التي تدور فيها الوضعية
السياق مكوِّن قائم بذاته ضمن وضعية، خصوصا إذا أريد لهذه الوضعية أن تكون ذات دلالة وقريبة من الوضعية الحقيقية
معيار
يُعتبرُ المعيارُ كيفية يتعيّن أنْ نحترِمَها لأخذ قرار
معيار التقويم وجهة ننطلق منها كي نقوم بتقويم
معيار القرار معيار يُتبنّى لاتخاذ قرار، ويسمى "معيار" تجاوُزاً، بما أنه ليس بالفعل سوى مؤشرٍ لمعيارِ تقويم
معيار التصحيح خاصية ( ميزة ) ينتظر تحققها في إنتاج تلميذ
شبكة التصحيح
شبكة التصحيح هي لوحة ذات مدخلين تحتوي في ذات الوقت ، معيار بمعيار على المؤشرات التي تخص كل سؤال أو جزء من الوضعية
إدمـــاج
مصطلح الإدماج يرتكز على تحريك مواز للعديد من المعارف والمهارات لحل الوضعية المركبة.
مهـــــارة
هي ممارسة نشاط على معرفة؛ مثل القيام بحركة محددة، واستعمال تقنية حساب، وتطبيق قاعدة... وتُكوِّن المهارات إحدى فئات الموارد التي يتعين أن يستنفرها التلميذ كي يحُلَّ وضعية
وضعيــة مشكلة
هي مجموعةٌ من المعلومات، واردةٌ ضمن سياق، تُراد مفصلتُها من قِبَلِ فرْدٍ أو مجموعة أفْرادٍ، في سبيل [ إنجاز ] مهمّة محدّدة، ولا يكون حلُّها بديهيا مسبقا
ما معنى وضعية إدماجية؟ لماذا الإدماج ؟
الهدف الإدماجي :
يعين الهدف الإدماجي ملمح المتعلم في نهاية الطور؛ وبذلك يكون لكل طور هدف إدماجي نهائي لكل مادة (أو لمجموعة مواد متقاربة).
لماذا بيداغوجيا الإدماج؟
من الإشكاليات التي واجهت النظام التربوي في بلادنا- كغيره من الأنظمة التربوية في العالم- مشكلة تجزئة المعارف التي ميّزت المناهج السابقة؛ إذ تضمّ في ثناياها قائمة من المفاهيم يجب على المتعلم تعلّمها، وبعض المهارات عليه اكتسابها في كل مادة من المواد الدراسية. والنتيجة هي تراكم المعارف لدى المتعلم دون إقامة روابط بينها، مّما يحول دون امتلاكه لمنطق الإنجاز والاكتشاف. بعبارة أخرى، يجد نفسه يتعلّم من أجل أن يتعلّم، وليس لفعل شيء ما أو تحليل واقع والتكيّف معه استنادا على ما تعلّمه.
وكحلّ لهذه الإشكالية، تمّ اعتماد المقاربة بالكفاءات كاختيار بيداغوجي يرمي إلى الارتقاء بالمتعلم، من منطلق أنّ هذه المقاربة تستند إلى نظام متكامل ومندمج من المعارف، الخبرات، والمهارات المنظّمة والأداءات، والتي تتيح للمتعلم ضمن وضعية تعليمية/تعلمية إنجاز المهمّة التي تتطلّبها تلك الوضعية بشكل ملائم.
ومن ثمّ، تغدو هذه المقاربة بيداغوجيا وظيفية تعمل على التحكم في مجريات الحياة بكل ما تحمله من تشابك في العلاقات وتعقيد في الظواهر الاجتماعية، وبالتالي، فهي اختيار منهجي يمكّن المتعلم من النجاح في الحياة، من خلال تثمين المعارف المدرسية وجعلها صالحة للاستعمال في مختلف مواقف الحياة.
إنّ هذه المقاربة كتصوّر ومنهج منظِّم للعملية التعليمية/التعلمية، تستند إلى ما أقرّته النظريات التربوية المعاصرة وبخاصّة النظرية البنائية التي تعدّ نظرية نفسية لتفسير التعلم وأساسا رئيسا من الأسس النفسية لبناء المنهاج المدرسي، الذي ينطلق من كون المعرفة:
* تُبنى ولا تنقل؛
* تنتج عن نشاط ؛
* تحدث في سياق؛
* لها معنى في عقل المتعلم؛
* عملية تفاوضية اجتماعية؛
* تتطلّب نوعا من التحكم.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى